أرشيف المدونة الإلكترونية

الثلاثاء، 24 نوفمبر 2015

والد أباعوض يرفض تسلم جثة إبنه ويتأسف لأنه لم يحاوره قبل موته


والد أباعوض يرفض تسلم جثة إبنه ويتأسف لأنه لم يحاوره قبل موته

عبد الحميد أباعود

كشفت ناتالي كالو، محامية عمر أباعوض، والد عبد الحميد أباعوض، العقل المدبر للهجمات الإرهابية التي شهدتها فرنسا حوالي أسبوعين، بمناطق متفرقة في باريس، أن موكلها “لا يرغب في تسلم جثمان ابنه”، الذي قتل الأربعاء الماضي، رفقة قريبته “حسناء ايت بولحسن، على يد قوات النخبة الفرنسية، في شقة كانا يتحصنان بها في منطقة “سان دوني” ضواحي العاصمة باريس.
وقالت المحامية في تصريحات صحافية في قصر العدالة في بروكسل، إن موكلها “يتأسف” لأنه لم يتم اعتقال ابنه وهو “حي يرزق”، مشددة، أن والد المتهم بالاعتداءات الإرهابية كان يرغم في “الحديث معه واستفساره حول الأسباب الحقيقية التي دفعته لارتكاب هذه المجزرة”. وطلب عمر أباعوض من محاميته، التدخل لدى السلطات الفرنسية لمعرفة أخبار إبنه يونس أباعوض، البالغ من العمر 15 سنة، والذي ألحقه شقيقه عبد الحميد بصفوف المقاتلين في تنظيم الدولة السنة الماضية، ليصبح أصغر مقاتل في صفوف “داعش”.
وأكد والد عبد الحميد أباعوض، حسب ما نقلنا في خبر سابق، أن ابنه (27 سنة) غرر بأصغر إخوانه ونقله للقتال في سوريا، “وصلت إلى بلجيكا قبل 40 سنة من الآن للعمل في منجم، لكن سرعان ما حصلت على متجر خاص ببيع الملابس، وكنت قد اشتريت متجرا لعبد الحميد أيضا.. لم يكن عبد الحميد طفلا مشاغبا، أبدا، بل كان تاجرا جيدا.. لكنه فاجأ الجميع بسفره إلى سوريا”، قبل أن يردف :”أسأل نفسي كل يوم ما هي أسباب هذا التطرف المفاجئ؟ لكن لم أحصل على أي جواب بعد”.
يونس أباعود (14سنة)، هو أصغر مقاتلي تنظيم “داعش”، ظهر في صور مختلفة يحمل الرشاشات ويرتدي حزاما ناسفا فوق ملابسه، قصة الطفل المغربي الحامل للجنسية البلجيكية تطرقت لها صحيفة “ديلي ميل” البريطانية خلال تقريرها الأخير الذي تحدثت فيه عن انضمام 5 آلاف مقاتل مراهق إلى تنظيم الدولة الإسلامية “داعش”، وكان عبد الحميد من المقاتلين ضمن صفوف تنظيم «الدولة الإسلامية» في سوريا سنة 2013، ثم عاد إلى بلجيكا، ولم يجر توقيفه أو استجوابه حينها.

موقع كندي يفجر قنبلة و يكشف بالاسماء عن 7 دول تدعم بالسلاح داعش


موقع كندي يفجر قنبلة و يكشف بالاسماء عن 7 دول تدعم بالسلاح داعش

أورد موقع “جلوبال ريسيرش” الكندي أسماء 7 دول، قال إنها تدعم داعش، مشيرًا إلى أن فرنسا وإسرائيل واحدة من تلك الدول.
وفي تقرير له، الجمعة، نشر الموقع رسومًا توضيحية أعدها الكاتب والمؤلف الأمريكي تم أندرسون للنشر في كتابه الذي سيصدر قريبا تحت عنوان “الحرب القذرة في سوريا”، مشيرًا إلى أن الكتاب يتناول الدول الداعمة لداعش وطرق هذا الدعم.
ويوضح الإنفوجراف أن السعودية، وتركيا، وقطر، وإسرائيل، وبريطانيا، وفرنسا، والولايات المتحدة تدعم داعش وتساندها.
وفيما يلي مختصر عن دور كل منها في دعم داعش:
السعودية
في 2006 حصلت السعودية على توجيهات مباشرة من واشنطن لإنشاء داعش ـ الدولة الإسلامية في العراق ـ القاعدة، لمنع العراق من التقارب مع إيران.
وفي 2011 ـ وفقا للموقع، سلحت السعودية الانتفاضة المسلحة في مدينة درعا السورية، وقامت بتمويل وتسليح كل المسلحين الإسلاميين في سوريا، وحافظت على بقائهم منقسمين للحد من استقلاليتهم.
تركيا.
أتاحت للمسلحين الأجانب ممرا آمنا لدخول شمال سوريا، وأنشأت جبهة النصرة ـ القاعدة، بالتعاون مع السعودية، وقادت جيش الفتح لغزو شمال سوريا في 2015، واستضافة قادة الإسلاميين، ونظمت عملية بيع النفط الذي تستولى عليه داعش، إضافة إلى تقديم العناية الطبية لداعش.
قطر
في الفترة من 2011 ـ 2013 قدمت قطر مليارات الدولارات للإخوان المسلمين المرتبطين بالمجموعات الإسلامية مثل مجموعة “فاروق” إف إس إيه.
وبعد 2013 دعمت قطر تحالف جيش الفتح والمحور التركي ـ السعودي.
إسرائيل
أمدت جميع المقاتلين الإسلاميين في سوريا بالأسلحة والإمدادات الطبية وكانت داعش والنصرة من بين تلك الجماعات التي حصلت على دعم إسرائيل، إضافة إلى نقاط التنسيق بمنطقة الجولان السورية التي تسيطر عليها.
بريطانيا
أمدت المسلحين الإسلاميين في سوريا ـ المتمردين، بالأسلحة للعمل عن قرب مع جماعات القاعدة، واستمرت الإمدادات بصورة منتظمة لتلك الجماعات المسلحة.
فرنسا
سارت فرنسا على خطى بريطانيا في مد المقاتلين الإسلاميين في سوريا بالسلاح بصورة منتظمة، كما يقول الموقع.
أميريكا
الدور الأمريكي في دعم داعش هو الأكثر شمولية، حيث وجهت ونسقت كل أنشطة الدول الداعمة لداعش، واستخدمت قواعد عسكرية في تركيا والأردن وقطر والعراق والسعودية لهذا الغرض.
ولفت الموقع إلى أن أمريكا قامت بإبعاد داعش عن المناطق الكردية وتركتهم يهاجمون سوريا، ووفقا لمسؤولين عراقيين فإن الولايات المتحدة كانت تمد داعش بالأسلحة بصورة مباشرة عن طريق الاسقاط الجوي للأسلحة على مناطق داعش.

إصدار كتاب ألفه والد بنيامين نتنياهو قد يحرج إسرائيل


إصدار كتاب ألفه والد بنيامين نتنياهو قد يحرج إسرائيلإصدار كتاب ألفه والد بنيامين نتنياهو قد يحرج إسرائيلإصدار كتاب ألفه والد بنيامين نتنياهو قد يحرج إسرائيلأفاد المؤتمر اليهودي الروسي بعزمه عقد مؤتمر لعرض كتاب ألفه والد بنيامين نتانياهو ومنعت السلطات الإسرائيلية نشره بسبب دحضه النظرة التقليدية إلى تاريخ اليهود في أوروبا.


وأثبت بن تسيون نتنياهو (1910 – 2012) في دراسته العلمية، التي أطلق عليها اسم "أصول محاكم التفتيش في إسبانيا في القرن الخامس عشر"، أن اليهود الذين كانوا يقيمون في إسبانيا في القرون الوسطى اعتنقوا الديانة المسيحية بإخلاص وانطلاقا من رغبتهم في الاستيعاب الثقافي في المجتمع الإسباني.

وقام العالم اليهودي بتحليل تداعيات مرسوم الحمراء المشهور الذي أصدره في 31 مارس/آذار لعام 1492 الملك الكاثوليكي الإسباني فرناندو الثاني والملكة إيزابيلا الأولى ونص على جميع يهود مملكة إسبانيا تقديم طقس المعمودية المسيحية أو مغادرة المملكة وأقاليمها قبل 31 يوليو/تموز 1492.

وتوصل بن تسيون نتنياهو في كتابه إلى استنتاج بأن الادعاءات التقليدية حول مواصلة معظم اليهود، الذين تحولوا إلى المسيحية، الالتزام بديانتهم الأولية والقيام بممارسة الطقوس اليهودية سرا لا تتناسب مع الواقع.

ويشير الكتاب إلى أن اليهود الإسبانيين، الذين كانوا يشكلون في القرون الوسطى طائفة يهودية أكثر ازدهارا في أوروبا وجالية يهودية أكثر نجاحا في التاريخ اليهودي، اعتنقوا الديانة المسيحية بإخلاص، في خطوة كانوا يعتبرونها طبيعية على طريق الاندماج في المجتمع الإسباني.

أما الأسطورة عن ولاء اليهود الإسبانيين لدين أجدادهم فأكد بن تسيون نتنياهو أن محاكم التفتيش الإسبانية هي من خلقها من أجل الحفاظ على صورة "العدو السري" وضمان تأثيرها على الحياة السياسية والاجتماعية والثقافية في إسبانيا فضلا عن نفوذها في السكان المحليين.

وجدير بالذكر أن السلطات الإسرائيلية عرقلت إصدار كتاب "أصول محاكم التفتيش في إسبانيا في القرن الخامس عشر" باللغة العبرية بسبب دحضه النهج الإسرائيلي التقليدي الخاص بتاريخ اليهود.

العدُو الجزائري !


العدُو الجزائري !هم جنرلات الجزائر

أكاد أجزم بأن كثيرين سيعتبرون ما يذهب إليه كاتبُ المقال بكونه ليس إلا زيادة لملح على جُرحِ جسدٍ مغاربي وعربي وأمازيغي موغر في العمق اسمه الصراع أو النزاع المغربي الجزائري بسبب الصحراء، لكنها الحقيقة التي لا ينبغي علينا الاستمرار في مُداراتها لاسيما عندما يتعلق الأمر بنا ككُتاب وإعلاميين نسمي الأسماء بمسمياتها ولا نخشى لومة لائم !
وإذا كان السياسيون والمسؤولون المغاربة قد دأبوا على السير في الركب الرسمي مرددين لغة دبلوماسية لا تجاري تمادي نظرائهم الجزائريين وإمعانهم في الاساءة إلى الوطن ذي الجنب على الجهة الغربية لوطنهم، فإن الحصيلة لم تؤد إلا إلى مزيد من الطغيان والجبروت والتكبر والشعور بالتفوق على المملكة، بينما الواقع هو عكس ذلك تماما، بحيث يُبرز ظاهرُ النظام العسكري الجار لنا وكذا باطنه أنه مريض بل معتل إلى درجة الموت السريري، ووحدها دبلوماسيتنا الهادئة وغير المنفعلة ما جعلته يتخيل نفسه بطلا قبل أن يتضح أنه كذلك لكن من ورق تماما كما هي لُعب الأطفال !
ويبدو أن مجرد “عطسة” من الملك في مدينة العيون حاضرة الأقاليم الجنوبية للمملكة، قادرة على تدويخ الجيران ذوي البزات العسكرية هنالك؛ ولاحظوا كيف أن تلك العطسة/ المكاشفة التي أعلنها الملك محمد السادس في خطابه بمناسبة الذكرى الأربعين لانطلاق المسيرة الخضراء، جعلت أوراق سكان قصر المرادية تتبعثر الورقة تلو الأخرى، حتى أن أصواتا رخمة ولينة في صفوف أصحاب القرار ظهرت هناك تدعو إلى المهادنة مع المغرب وهو ما لم نتعود سماعه، بينما ردت أخرى باستحياء على خطاب الملك ولكن فقط فيما يشبه عتاب “الأشقاء”، دعك عن الأبواق الدعائية التي تمادت في ضلالها وغيها ترشق المغرب بما ليس فيه، في انتظار أن تخرس ألسنتها عندما تأتيها التعليمات من أولياء نعمتها وهم الحكّام طبعا.
إن المتتبع للعلاقات المغربية الجزائرية لاشك أنه لاحظ بغير قليل من الاستغراب غياب تلك اللهجة الحادة والحاقدة لدى المسؤولين الجزائريين اتجاه ما حبل به الخطاب الملكي الأخير، الذي وضع النقط على الحروف فيما يتعلق بالقضية الوطنية المصيرية مُحمِّلا الجزائر المسؤولية مباشرة وبدون أدنى تحفظ على استمرار معاناة الصحراويين في تندوف، بل ذهب أبعد من ذلك عندما اتهم حُكام الجارة الشرقية الذين يرفعون شعار الإنسانية والحق في تقرير المصير، بأنهم ليسوا إلا مسترزقين برقاب الصحراويين ومتاجرين في مصيرهم وإن تعددت الشعارات وتنمقت؛ ولعل ضربة “المعلّْمْ” الآتية من العيون الصحراوية ما كانت لتكون بتلك القوة لولا التمهيد لها منذ أسابيع بدعوة ممثلية المملكة بالأمم المتحدة المنتظم الدولي إلى ضرورة إدخال حق تقرير مصير الشعب “القبايلي” ضمن الملفات التي تنظر فيها الهيئة الأممية لتقرير مصيرها، وهو ما جعل الدبلوماسية الجزائرية تصاب في مقتل وهي التي راهنت على استمرار نهج نظيرتها المغربية لتلك الأدوات والمرجعيات المهادنة !
وبالعودة إلى الخطاب الرسمي المتواتر أخيرا ولاسيما من طرف أعلى السلطات بالبلاد ونقصد الملك طبعا، فإننا سنجد فرقا شاسعا بينه وبين ما سلف من خطابات بالغت كثيرا في الجنوح إلى التهدئة وتبني سياسة “اليد الممدودة” إزاء حكام عسكريين لا يعرفون غير لغة القوة، وهو ما كان يتطلب من الرباط منذ وقت طويل -لربما- أن تكون أكثر حزما وتتبنى هي الأخرى نفس اللغة في إطار الحفاظ على “موازين القوى” غير مختلة لفائدتهم !
ولكن يبدو أنه منذ إعلان الملك في خطاب سابق قبل أزيد من سنة عن بداية عهد جديد للدبلوماسية المغربية تكون سمته الأساسية الهجوم بدل الاكتفاء بالدفاع، في إطار التعريف والدفاع عن قضيتنا الوطنية المصيرية، فإن الوضع بات ينحو إلى التغيير وطفق الحكام الجزائريون يراجعون حساباتهم لاسيما بعدما بدأت الرباط تلوح بنفس أوراقهم التي يلعبونها والمتعلقة بتقرير المصير، بل إن الموقف بدا أنه سيكون أكثر تعقيدا إذا ما سارت الرباط في اتجاه التبني الرسمي لقضية “الاستقلال الذاتي” للقبايل ليس فقط على مستوى المحافل الدولية بل وبتمكين حكومة المنفى التي أعلنها القبايليون من جانب واحد مِن مُمثل بل ومِن مقر و”حضن” – لمَ لا- لأعضائها على أرض المملكة المغربية؛ حينها سيكون المغرب طبق فقط حقا من الحقوق التي يضمنها له القانون الدولي والعلاقات الدولية في إطار ما مبدأ المعاملة بالمثل، وهو الحق الذي فرطت فيه المملكة طويلا لأجل اعتبارات اتضح أن حكام الجزائر لا يعيرونها أدنى اهتمام من قبيل الثقافة والتاريخ والمصير المشترك..
ومن نافل القول أن المغرب إذا تبنى عمليا قضية القبايليين لتقرير مصيرهم في الاستقلال عن الدولة العسكرية الجزائرية، فإنه على الأقل سيكون صادقا فيما ذهب إليه، وهو البلد المعروف عنه تاريخيا أنه يساند الحركات التحررية بحق وليس بالكلام والشعارات فقط ما يذكره التاريخ ومنه التاريخ الجزائري، كما أنه البلد الوحيد في المنطقة الذي تفاعل إيجابا مع موجة الربيع العربي التي اجتاحت المنطقة وخاطب على إثرها ملك البلاد الشباب مباشرة واعدا إياهم بتلبية مطالبهم وهو ما تأتى من خلال دستور جديد وبرلمان جديد وحكومة جديدة، ولم ينعت أيُّ مسؤول مغربي الشباب المحتجين بنعوت خادشة أو تنال من كرامتهم كما فعل الحكام الجزائريون الذين وصفوا الشباب المحتجين بأقذع النعوت واتهموهم بالتآمر مع الخارج ضد الوطن والرغبة في زعزعة أمن البلاد واستقراره وهلم جرّا من تلك القواميس التي ترفعها الدكتاتوريات حينما تحس بالخطر يداهما !
وما يكسب المغرب مصداقية أيضا –في ذات السياق- إذا ما تبنى حق القبايليين في تقرير مصيرهم هو ما أبان عنه من دعم لثورات الشعوب العربية ورغبتها في التخلص من أنظمتها الشمولية، بعكس الجزائر التي يعرف الجميع مدى الاستماتة التي أبدتها وتبديها لإفشال أي تغيير في أنظمة الحكم العربية الاستبدادية؛ وبالإضافة إلى تدخلها إلى جانب العقيد معمر القذافي لآخر رمق له في الحياة ضد ثورة الشباب الليبي فإن المسؤولين التونسيين بل حتى المتتبع للشأن العربي والمغاربي خصوصا لا يعدمون الأدلة لتورط الجزائر المتواصل في إثارة البلبلة وتهديد الأمن التونسي لإفشال الانتقال الديمقراطي بهذا البلد الشقيق. هذا دون ذكر الموقف الجزائري “الثابت” من نظام بشار الأسد المجرم الذي استباح قتل شعبه لأنه يطالب بتقرير مصيره وحقه في الحرية.
كل هذا وغيره كثيرٌ يجعل حديث حكام الجزائر عن مساندة الشعوب في تقرير مصيرها هو أكذوبة مضحكة لحد الشفقة لا يوازيها إلا قدرٌ من الشفقة على شعب جزائري يرزح تحت وطأة نظام عسكري يرفض إظهار رئيس البلاد على “حقيقته” كما يطالب بذلك الشعب !
في الأخير..واهِم من يعتقد أن المغرب باتخاذه خطوة تبني قضية “انفصال” في مواجهة “عدو” فرضته علينا الجغرافيا وحسابات الثكنات العسكرية يكون قد أيقظ فتنة نائمة قد تضر بنا قبل غيرنا، على اعتبار أن بيننا إخوة أمازيغ يمكن أن يطالبوا بما نطالبه لغيرنا من استقلال، لكن شتان بين الوضع في البلدين؛ فالجميع داخل الوطن وخارجه وحتى من داخل بعض الراديكاليين الأمازيغ المغاربة يعترفون بمدى انفتاح الدولة المغربية وقدرتها على استيعاب المكون الأمازيغي ضمن النسيج الوطني الفسيفساء المشكل من العرب والأمازيغ والصحراويين والأندلسيين والطوارق والأفارقة وغيرهم من الاثنيات التي تنصهر داخل لحمة الوطن الواحد؛ يبقى فقط على السلطات التي أخرجت مؤخرا إلى حيز الوجود التقسيم الترابي الجديد أن تسير في اتجاه تكريس لامركزية سياسية وإدارية واقتصادية وتعزيز مختلف الحقوق وترقيتها، وهي وحدها لعُمري السبل الكفيلة بتقوية الجبهة الداخلية في وجه أي نزعة انفصالية مفترضة !

حصاد : معدلات الجريمة انخفضت بشكل ملحوظ خلال السنة الجارية


حصاد : معدلات الجريمة انخفضت بشكل ملحوظ خلال السنة الجارية


محمد-حصاد-وزير-الداخلية-المغربي-


قال وزير الداخلية محمد حصاد إن معدلات الجريمة قد انخفضت بشكل ملحوظ خلال السنة الجارية.
حصاد وفي معرض رده على سؤال فريق التجمع الوطني للأحرار بجلسة الأسئلة الشفهية المخصصة للنواب اليوم، قال إن جهود جهاز الأمن المكثفة، أثمرت عن انخفاض بنسبة 10 بالمائة في ما يخص الضرب والجرح، وانخفاض بنسبة 8 بالمائة في ملف اقتحام المنازل، وانخفاض بمعدل 4 بالمائة في أرقام جرائم القتل.
وأضاف حصاد أن 4500 شرطي جديد سيلتحق بالخدمة مطلع السنة القادمة.
يذكر أن النواب اشتكوا من انعدام الأمن بعدد من المدن المغربية وعلى رأسها مدينة سلا، التي تشكو من ارتفاع معدلات الجريمة وهلع الساكنة من تجبر الخارجين على القانون.

المغرب يتوصل بمعلومات جديدة من الأنتربول حول أول “جواز سفر إلكتروني موحد”


المغرب يتوصل بمعلومات جديدة من الأنتربول حول أول “جواز سفر إلكتروني موحد”



A man displays the new Intepol passport, unveiled at the opening of the 79th session of the Interpol General Assembly in Doha on November 8, 2010. AFP PHOTO/KARIM JAAFAR

توصلت مصالح الأمن المغربية بمعلومات من مقر الأمانة العامة للأنتربول حول جواز سفر إلكتروني جديد سيجري استحداثه خلال الأيام الجارية وسيوزع على جميع رؤساء مكاتب الأنتربول في 187 دولة قصد تسهيل عملية تنقلهم إلى جميع الدول الأعضاء متجنبين تعقيدات المساطر الإدارية.
وحسب المعلومات التي توصلت بها المصالح المختصة بالإدارة العامة للأمن الوطني فإن جواز السفر الجديد معترف به عالميا وسيكون لدى مديري المراكز قصد المساعدة في اعتقال مبحوث عنهم حررت في حقهم مذكرات بحث دولية.
ويتوفر جواز السفر الإلكتروني الجديد على تقنيات جد متطورة كالطباعة المنقوشة بالليزر ورقاقة إلكترونية تتوفر على مجموعة من المعلومات لحامل جواز السفر.
واختيرت 20 شركة عالمية لإنجاز جواز السفر الإلكتروني الجديد، الذي تعول عليه منظمة الأمن العالمية لتيسير عمل رؤساء مكاتب الأنتربول في 187 بلدا من بينها المغرب.
يشار إلى أن الأنتربول استعانت أكثر من مرة بالأمن المغربي لاعتقال مبحوث عنهم دوليا فروا من سجون بلدان أوروبية وجرى اعتقالهم فوق التراب المغربي.

أدعو كل ساكنة اليوسفية أن يشاركوا في هذه الدعوة لعل المشاريع التي كان جلالته قد أمر بها ، تخرج من بين الحروف إلى الأرض



أدعو كل ساكنة اليوسفية أن يشاركوا في هذه الدعوة لعل المشاريع التي كان جلالته قد أمر بها ، تخرج من بين الحروف إلى الأرض
مدينة اليوسفية المغربية على حقيقتها
إلى ناس اليوسفية من يطالب بي زيارة ملكية
نعم أم لا

لا بأس أن تُعطي من وقتك 90 ثانية لتعرف ما هي مشكلة بورما و المسلمين فيها .

لا بأس أن تُعطي من وقتك 90 ثانية لتعرف ما هي مشكلة بورما و المسلمين فيها .





- لا بأس أن تُعطي من وقتك 90 ثانية لتعرف ما هي مشكلة بورما و المسلمين فيها 
القصه باختصار :
دولةٌ مستقله اسمها أراكان بها ثلاثة ملايين مسلم
بدء من خلالهم ينتشر الاسلام في دولة مُجاورة اسمها بورما ذات الاغلبيه البوذيه
في عام 1784 اي قبل مائتين وثلاثين سنة حقَدَ البوذيون على المسلمين في اراكان فحاربوها وقتلوا المسلمين فيها وفعلوا بهم الافاعيل وضموا اراكان لبورما وغيروا اسمها ل (ميـنمار) واصبحت جزءً من بورما واصبح المسلمون بعد ان كانوا في دوله مستقله اصبحوا أقليّة ( عددهم ثلاث او اربع ملايين) والاغلبيه بوذيه وعددهم خمسون مليون
كَوَّنَ المسلمون قرى مستقلةً لهم يعيشون فيها ويتاجرون و فيها جمعيات تكفل دعاتَهم ومساجدَهم
صار هؤلاء البورميون البوذيون يهجمون على قرى المسلمين ليخرجوهم من ديارهم.
و قبل فترةٍ ليست بالبعيدة وَقَعت مذبحةٌ مروِّعة ، حيث اعترضت مجموعةٌ من البوذيين الشرسين حافله تُقِلُّ عشرةً مِن الدعاة من حفظة القرأن الذين كانوا يطوفون على القرى المسلمه يحفظونهم القرأن ويدعونهم الى الله تعالى ويزوجوهم ويعلموهم شؤون دينهم
اعترضت هذه المجموعة البائسة حافلةَ الدعاة ، و اخذوا يخرجونهم ويضربونهم ضربا مبرحا ثم جعلوا يعبثون في اجسادهم بالسكاكين ، ثم أخذوا يربطون لسان الواحد منهم وينزعونه من حلقه من غيرما شفقة او رحمة ، كل ذلك فقط لحقدهم الدفين لانهم كانوا يدعون الى الله ويعلمون الناس الدين والقرأن
ثم جعلوا يطعنون الدعاه بالسكاكين ويقطعون ايديهم وارجلهم حتى ماتوا واحدا تلو الاخر
فثار المسلمون دفاعا عن دعاتهم وعن ائمة مساجدهم وخطبائهم
فاقبل البوذيون عليهم وبدؤا يُحرِّقون القريةَ تلو الأخرى حتى وصل عدد البيوت المحروقة إلى 2600بيتاً ، مات فيها من مات وفر من فر ، ونزح من هذه القرى 90الف عن طريق البحر والبر ولا يزال الذبح والقتل في المسلمين مستمراً .
كلنا يسأل نفسه ماذا يفعل لهم
واجبك نحوهم الان شيئان:
اولا ان تدعوا لهم
ثانيا ان تعرف الناس بقضيتهم وتنشرها بين الناس بكافة الطرق

إيران: أمريكا من صنع “داعش” والان تريد القضاء عليه



إيران: أمريكا من صنع “داعش” والان تريد القضاء عليه

إيران: أمريكا من صنع “داعش” والان تريد القضاء عليه
الوئام - متابعات:
 قال رئيس مجلس الشورى الإيراني علي لاريجاني، السبت، إن التحالف الذي شكلته الولايات المتحدة، ضد تنظيم الدولة الإسلامية “داعش” تحالف غير عقلاني، وإن الضربات الجوية الامريكية لن تقضي على التنظيم.
وأشار إلى أن “القصف الأمريكي لا يمكن أن يؤدي إلى القضاء على داعش في المنطقة.”
أما في ايران فوجهات نظر المسئولين المحافظين جميعهم يرفضون فكرة التعاون بين الجانبين في ذلك الصدد.
فتصريحات مساعد رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية مسعود جزائري التي قال فيها: “إن مثل ذلك التعاون بين الجانبين غير ممكن بأي من الأحوال، والسبب في ذلك هو أننا نقف ضد داعش، لكن واشنطن هي من أنشأت ذلك التنظيم”.
واستشهد التقرير أيضًا بآراء بعض وسائل الإعلام الإيرانية التي عددت الأسباب وراء رفض إيران للانضمام للتحالف الذي تقوده واشنطن لمحاربة داعش، وأولها هو أن واشنطن هي من اوجدت تنظيم داعش داخل سوريا، بغض النظر عن رغبتهم الحالية في تشكيل تحالف ضد مقاتلي التنظيم ومحاربتهم.
أما السبب الثاني، فهو تجربة إيران المريرة في التعاون مع واشنطن في أفغانستان، حيث أن الولايات المتحدة تلقت معلومات من الاستخبارات الإيرانية لمحاربة تنظيم “طالبان” عام 2001، ثم أعلنت انتصارها لنفسها ووصفت إيران بأنها جزء من “محور الشر”.
أما السبب الثالث، الذي ذكرته وسائل الإعلام الإيرانية المحافظة، هو أن واشنطن ليست جادة في محاربة داعش فهي تتغاضى عن الإرهاب والإبادة الجماعية ضد الأطفال في فلسطين، وأنشطة الإرهابيين من الجيش السوري الحر والأنشطة الإرهابية في شرق إيران”.
والسبب الرابع، هو أنه لا توجد خطة طويلة الأمد لمحاربة الإرهاب في العالم، أما وجود الإرهاب فتستخدمه الولايات المتحدة ذريعة لتبرير وجودها العسكري في المنطقة، والذي بدوره يضيف لسباق التسلح، الذي يحصل على أمواله من الدول الإسلامية ويضعها لدى مصنعي الأسلحة بالغرب.
رابط الخبر بصحيفة الوئام: إيران: أمريكا من صنع “داعش” والان تريد القضاء عليه

داعش صنع في أمريكا لمحاربة روسيا والصين و نفط العراق لإسرائيل Daash Fabriqué en Amérique pour lutter contre le pétrole de la Russie, la Chine et l'Irak à Israël


داعش صنع في أمريكا لمحاربة روسيا والصين و نفط العراق لإسرائيل

Daash Fabriqué en Amérique pour lutter contre le pétrole de la Russie, la Chine et l'Irak à Israël

داعش صنع في أمريكا لمحاربة روسيا والصين و نفط العراق لإسرائيل

يؤكد الصحفي والمحلل السياسي تيري ميسان في تصريح لـ"روسيا سيغودنيا" إن الولايات المتحدة اقترحت إعادة تفعيل "تنظيم داعش" بعد تغييبه سابقاً, لارتكاب ما لا يستطيع الجيش الأميركي فعله من ممارسات التطهير العرقي الذي يعتبر جريمة ضد الإنسانية، حيث أعادت الولايات المتحدة في بداية شهر مايو بناء التنظيم ومن ثم تسليحه بالأسلحة الجديدة المشتراة من أوكرانيا بتمويل السعودية، علماً أن الأسلحة نقلت بطائرة إلى قاعدة عسكرية تركية ومن ثم أرسلت عبر قطار خاص بإشراف المخابرات السرية التركية التي أوصلت الأسلحة إلى التنظيم في سورية، كما تم صنع وتدريب عناصر جديدة ضمن التنظيم في الولايات المتحدة الأمريكية ليتمكنوا من الحكم والسيطرة على الأرض، واعتبر ميسان التنظيم مجموع استيطاني إرهابي بحوزته العناصر والأسلحة والأموال .
صناعة داعش
وأضاف ميسان أن للولايات المتحدة الأميركية دور كبير في تشكيل التنظيم فهي صنعت داعش بشكلها الحالي ولكنها سبقت ان صنعته قبل عشرة أعوام، وبدأت بدعم داعش في سورية وأعلنت عن استنكارها له في العراق، ولا يوجد اختلاف بين داعش في سورية والعراق, فهو يسعى أينما كان إلى التطهير العرقي والذبح و قطع الرؤوس وصلب الأجساد .
أدركت الولايات المتحدة الأمريكية في العراق إلى عدم التطبيق العملي لخطة إعادة جدولة الشرق الأوسط للعام 2001, وهي نفسها خطة الخارطة للعام 2005 والتي نشرت من قبل ( رالف بيترز)، و (رالف بيترز) عميد قناة الـ cnn كان قد شرح في 2001 محتوى الخارطة ومدى فائدة المجموعات الإرهابية في القيام بالتطهير العرقي الذي لا يستطيع الجيش الأميركي فعله.
ميسان أوضح أن ميزانية تمويل داعش كبيرة, حيث يعتبر الأمير عبد الرحمن السعودي الممول و اللاعب الأساسي للتنظيم فهو شقيق وزير الخارجية وشقيق سفير الممكلة السعودية في واشنطن، ومن المتوقع الآن أنه لم يبقى عبد الرحمن اللاعب الأساسي ولاسيما أن المخابرات الأمريكية هي التي تحدد اللاعبين، و على جميع الأحوال داعش عبارة عن جيش خاص بقدرات متوسطة, و أن الهجوم على داعش في العراق سيكون منسق عبر الولايات المتحدة مع هجوم آخر في الوقت نفسه لن يتكلم أحد عنه عن طريق البشمركة الكردية، وأثناء انشغال الرأي العام العالمي بقضية داعش لن يلاحظ أحد تمدد البشمركة و استيلائها على مناطق الحكومة العراقية الفدرالية وانتشارها على 40% من الأراضي العراقية.
تهريب النفط
أما فيما يتعلق باستيلاء داعش على حقول النفط, قال الصحفي ميسان إن داعش تستمر باستخراج نفط العراق, و تنقله علناً عبر الشاحنات إلى تركيا ومنها إلى إسرائيل, وفي إسرائيل يتم تزوير والادعاء بأن النفط من إنتاج إسرائيل وسيصدّر إلى أوروبا، إذاً الممول الفعلي لداعش هو البترول الذي يباع بملايين الدولارات يومياً ويعتبر التمويل مشترك بين إسرائيل وتركيا ودولة أوروبية لم يذكر اسمها، مشيراً إلى أن أساس رسم خارطة الشرق الأوسط بالنسبة للولايات المتحدة الأمريكية هو إعادة التنظيم فلا يوجد دولة تمتلك القدرات التي تمتلكها الولايات المتحدة، فهي تسعى إلى تقسيم الدول إلى قطع صغيرة وفي الوقت نفسه يجب أن نتأكد أن حكومات المنطقة ذات طبيعة متجانسة، ففي عام 2010 حاذت الولايات المتحدة على ثقة الحكومات العربية وبدأت بتنسيق ما يسمى الربيع العربي في تونس ومصر و الهدف دائما إضعاف قدرة العرب وتقسيم مناطقهم، في حين أصر العرب على عدم تصديق أن العدو الحقيقي هو الولايات المتحدة الأمريكية التي كانت قد وضعت في خارطتها أن حتى تركيا والسعودية سوف تتقسم في النهاية.
وعن قيام الولايات المتحدة بمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية في العراق ودعمه في سورية أكد ميسان أنها دعاية تروجها بأن عناصر داعش أشخاص محترمين في سورية و مخيفين في العراق, فالولايات المتحدة خلقت خلال الأعوام الأخيرة وهم سمي "الثورة السورية" وتدعي أن هؤلاء فيهم الجانب المعتدل وفيهم الجانب المتطرف ولكن في الحقيقة هم نفس الأشخاص، والشخص الذي صنع الجانب المعتدل والمتطرف في مايو 2013 هو (جون ماكين) المعروف بزعيم المعارضة ضد الرئيس الأميركي باراك أوباما لكن السيناتور ماكين في الوقت نفسه هو رئيس منظمة صنعت من قبل (CIA ) لإفساد الجانب السياسي في العالم، كما تواجد جون ماكين بطرق غير شرعية على الأراضي السورية ليقابل قادة الجيش السوري الحر "المعتدلين" ممن يحملون العلم الأخضر (علم الاستعمار الفرنسي) هم أشخاص يقولون نحن ثوار من أجل الحرية ويرفعون علم الاحتلال الفرنسي ، علماً أن ماكين التقاهم ورحب بأعمال الجيش الحر، وأعطاهم طرق ووسائل إضافية من قبل الولايات المتحدة وبدأ بتحضيرهم من أجل داعش وكان هذا في شهر مايو.
ولابد من ذكر أن هيكلة داعش بدأت في شهر كانون الثاني لأنه الشهر الذي يعقد الكونغرس جلساته السرية ، فضمن هذا المحفل يقررون عملية إعادة جدولة الشرق الأوسط وتقديم الدعم لداعش حتى نهاية شهر سبتمبر.
شراء المشايخ
ويقول ميسان إن السوريين في البداية شعروا بالخوف من داعش حينها لم يكن للتنظيم قد واجه الجيش السوري واقتصر تواجد داعش على أطراف الدولة السورية على الحدود التركية والعراقية لكن فيما بعد تمدد وبدأ القيام بالأعمال اللانسانية فكان من واجب الجيش السوري محاربته، ولم يظهر الشعب السوري على الغالب أي تعاطف مع داعش إلا في المناطق التي بقي فيها بعض السكان في الرقة ودير الزور حيث دعموا بشكل مباشر داعش, ويجب الإشارة إلى أن سورية بلد كبير والنظام الاجتماعي لهذه المنطقة من الشمال السوري ليس نفسه كباقي المناطق لأن هذه المنطقة توجد فيها قبائل بعضهم نسبه منحدر من المملكة السعودية, ما سهل جداً شراء هؤلاء الأشخاص، فعند شراء شيخ القبيلة تسيطر على القبيلة كلها وهذه كانت خطة الولايات المتحدة الناجحة في أفغانستان والعراق وليبيا وشمال سورية حيث المجتمع يتكون بطريقة قبلية في حين حظيت بالفشل المطلق في المناطق الأخرى لأن الناس مستقلين برأيهم.
وسيط غير حكومي
واعتبر المحلل السياسي أنه ليس هناك أي دولة تمتلك القدرة على مواجهة الولايات المتحدة مع العلم أن هذه المواجهة تتم بوجود وسيط لا حكومي مثل داعش، إذا أوقفت الولايات المتحدة دعمها وتسليحها لداعش فسوف تهزم ببضعة أسابيع.
وإذا كانت المنظمات الدولية جادة في مكافحة الإرهاب فلن تأخذ داعش والقاعدة وقت طويلاً في الاختفاء، فهناك ثلاث قواعد معلومات للإرهابين تدار من قبل الولايات المتحدة وحلفائها في ليبيا و يقوموا بتأمين العناصر المسلحة من إفريقيا إلى الشرق الأوسط, حيث استقبل اردوغان عدة مرات و بشكل سري ممولين من القاعدة الذين ذهبوا إليه بطائرة خاصة إلى أنقرة وتم نقلهم تحت حماية المخابرات و خططوا حينها بتمويل العصابات في سوريا والعراق، وفي حال كان المجتمع الدولي جاد في محاربة الإرهاب يجب عليه أن يوقف كل الدعم وبذلك ينهار التنظيم بحسب ميسان .
محاربة روسيا والصين
وأوضح ميسان أنه عندما تم تأسيس تنظيم القاعدة في زمن الدولة الشيوعية وحروبها في أفغانستان اقترح (بريزنسكي ) في ذلك الوقت خلق تنظيم المجاهدين، واستخدمت الولايات المتحدة فيما بعد المقاتلين بطرق عديدة في العالم العربي وأيضا في البوسنة والشيشان والصين.
في الوقت نفسه بدأت داعش اليوم حربها في الشرق الأوسط لكن على المدى الطويل والولايات المتحدة تحاول إنشاء خارجية لداعش في الشمال السوري لتستخدم هذه القاعدة لنشر الرعب وإخلال التوازن في العالم العربي بما فيهم حلفائها والمملكة السعودية، وبعد ذلك سيستخدمون العناصر التي صنعوها في الشرق الأوسط ضد روسيا والصين لأن أغلب عناصر التنظيم من الشيشان و جورجيا من الجيش السري وهذا ليس عن طريق المصادفة فإذاً صنعوهم لمحاربة روسيا، كما عملت تركيا والولايات المتحدة الأمريكية منذ حزيران على استحضار مسلمين صينيين يتحدثون اللغة التركية وأوصلتهم إلى الرقة لتجميعهم واستخدامهم فيما بعد ضد الصين، فداعش هي ورقة التي تحركها الولايات المتحدة ضد اتحادي دول البركس و شنغهاي، فخطة الولايات المتحدة هي أن تستخدم الإرهاب ضدهم لإضعافهم.
...المزيد: http://arabic.sputniknews.com/arabic.ruvr.ru/2014_10_01/278053812/


...المزيد: http://arabic.sputniknews.com/arabic.ruvr.ru/2014_10_01/278053812/

10 أدلة تكشف حقيقة العلاقة المشبوهة.. بالفيديو والصور.."داعش".. "صنع في أمريكا" 10 preuves pour révéler la vérité de la relation suspect .. Vidéo et photos .. "Daash" .. "Made in America"


10 أدلة تكشف حقيقة العلاقة المشبوهة..

بالفيديو والصور.."داعش".. "صنع في أمريكا"

10 preuves pour révéler la vérité de la relation suspect ..
Vidéo et photos .. "Daash" .. "Made in America"

اوباما


فشل الربيع العربي دفع الولايات المتحدة لتطبيق الخطة الإرهابية البديلة

تقرير "معهد واشنطن" يكشف التحالف الأمريكي مع قطر وتركيا لتمويل التنظيم

"القنابل العنقودية" بأيدي الدواعش تفضح مخطط البنتاجون في نشر أسلحتها الخطرة

شواهد حول فبركة فيديوهات ذبح الصحفيين.. و"البغدادي" منتج جديد لـ"السي آي إيه"

الأقمار الصناعية عاجزة عن رصد مواقع داعش.. وترك "فيس بوك" و"تويتر" ساحة لتسويق جرائمه

الحديث الدائم عن دعم الولايات المتحدة الأمريكية لتنظيم الدولة الإسلامية بالعراق والشام "داعش"، لا يأتي من فراغ، فواشنطن التي اعتادت على عدم استبعاد أي طرف من دائرة دعمها المادي والاستخباراتي –طالما كان ذلك في مصلحتها-، قد عانت كثيراً من السقطات التي تُبرهن على كذب دبلوماسييها دائما في حديثهم عن خطورة داعش، الذين أظهروا من البراعة مستويات غير مسبوقة في التظاهر بالخوف أو إظهار القلق حيال ما يفترض أن تمثله داعش من تهديد للأمن الأمريكي.
والإجابة عن بعض التساؤلات المهمة، التي تدور في عقول الكثيرين بشأن داعش، من حيث تكوينها وتمويلها وأعدادها، تقودنا إلى العديد من الحقائق والشواهد، التي جميعا لا تصب في مصلحة واشنطن.
ولا شك أن البحث في نشأة وتكوين وتمويل داعش ونجمها، الذي يزداد سطوعا يوما بعد يوم، يطرح العديد من علامات الاستفهام حول دور أمريكا في وجود كيان يمكن أن يصفه التاريخ بالأكثر دموية، وهو ما يقودنا لشواهد منطقية وملموسة تؤكد صنع واشنطن لداعش.

بالفيديو والصور..داعش..
الشاهد الأول: داعش بديل جيد لـ"الربيع العربي"

الشاهد الأول اتضح من خلال الأحداث التي تلت الربيع العربي، الذي باء بالفشل في معظم البلدان التي وجد فيها، فالولايات المتحدة الأمريكية، التي خطت لهذا الحدث بعمق ودراسة لكافة الظروف، التي تعيشها تلك البلدان، وجدت أن صياغة حدث متعلق بالديمقراطية السياسية في البلدان العربية، هو أفضل الأمور التي تحقق لها مرادها، في القضاء على الجيوش العربية.
ولم تجد الولايات المتحدة أفكارًا بديلة، إلا العودة لأدواتها، التي اعتادت استخدامها من قبل، وهي التنظيمات الإرهابية، من خلال بناء تنظيم إرهابي يحمل حلم المتشددين والمتطرفين حول العالم في بناء ما يعرف بـ"الخلافة الإسلامية"، وتسليحه ودعمه استراتيجيا بشكل جيد، ومن ثم يصبح قوة عسكرية موازية للجيوش داخل تلك البلدان.
وفي السياق ذاته، قال جيم ويلي مستشار الاستثمار الأمريكي، إن البنتاجون قام بزراعة داعش في الأراضي العراقية، ليشغل الفراغ، الذي تركه انسحاب القوات الأمريكية من العراق عام 2011، مشيرا إلى أن مقاتلي داعش بالعراق وسوريا، هي جزء من القوات المرتزقة التي يدعمها البنتاجون.
بالفيديو والصور..داعش..
الشاهد الثاني: داعش.. وتخاذل أمريكي

يبدو الشاهد الثاني، الأكثر وضوحا خلال السنوات الثلاث الأخيرة؛ حيث تقاعست الولايات المتحدة الأمريكية، التي انتظرت حتى يصل داعش لهذا المستوى من الدموية والعنف، ومن ثم إعلان قيام ما يسمونه بـ"الخلافة الإسلامية"، عن التصدي لهذا التنظيم، الذي وضع لبنته الأولى بالعراق وسوريا، بعد أن نجح في السيطرة على عدد من المدن بتلك الدول، وهو الأمر الذي لا يمكن وصفه سوى بالتقاعس أو التآمر، خاصة مع تأخير إرسالها لطائرات الـ "إف – 16" للجيش العراقي، الذي كان بأمس الحاجة إليها، في ظل سيطرة داعش على العديد من المدن ببلاد الرافدين.
وظهر هذا الدليل جليا عندما اعترف الرئيس الأمريكي باراك أوباما أن إدارته لا تملك استراتيجية محددة لمكافحة "داعش"، وأنه بحاجة لتحالف دولي للتصدي إلى التنظيم الإرهابي الأكثر بروزا في الآونة الأخيرة.
بالفيديو والصور..داعش..
الشاهد الثالث: القنابل العنقودية في أيدي داعش

والشاهد الثالث، هو استخدام داعش للقنابل العنقودية شديدة الخطورة، التي تسعى العديد من البلدان -وعلى رأسها بريطانيا- لتحريمها دوليا، إلا أن الولايات المتحدة تقف لذلك بالمرصاد كونها البلد المصنع لها.
وكشفت منظمة "هيومان ريتس ووتش" المعنية بحقوق الإنسان، استخدام داعش للقنابل العنقودية، خلال مواجهاتها بسوريا، وهو ما يعني واحدًا من أمرين، إما أن داعش استطاع أن يمتلك هذا السلاح الخطير عن طريق كسب مواجهاته مع الجيش الحر، التي كانت تعلم واشنطن تماما أن داعش بمقدوره على حسم تلك المواجهات لصالحه، ومن ثم يسيطر على السلاح، أو حصل عليه مباشرة من البنتاجون، وفي كلا الحالتين تبدو الولايات المتحدة متورطة في صناعة داعش وتعزيزها بسوريا مهد التنظيم الإرهابي.
ويقال إن هناك آلاف منها في العراق تم استعمالها من قبل القوات المتحاربة في حرب الخليج الأولى، كما تم استخدامها من قبل القوات الأمريكية لضرب أرتال الآليات التجمعات العسكرية محطات الرادار التابعة للجيش العراقي.
بالفيديو والصور..داعش..
الشاهد الرابع: حلفاء أمريكا و دعم داعش

ويكمن الشاهد الرابع في تمويل حلفاء أمريكا لداعش؛ حيث قـال معهد واشنطن لـدراسات الشرق الأدنى، إن الولايات المتحدة الأمريكية تصف حليفتها "قطر" أنها بيئة متساهلة فى تمويل الإرهاب.
وأضاف المعهد فى تقرير له، أنه بالرغم من عدم وجود دليل على أن حكومة قطر تمول تنظيم داعش، إلا أنها تعتقد أن أفرادًا فى قطر متورطون فى تمويل التنظيم وغـيره من الجماعات المماثلة، وتعتقد أن الدوحة لا تقـوم بجهود كافية لوقف هذا التمويل.
ولم تكن تركيا "الحليف الآخر" لأمريكا بمنأى عن هذه الأحداث؛ حيث قال الشيخ نبيل نعيم، مؤسس تنظيم الجهاد سابقًا، إن تمويل داعش كان يأتي من قطر، بينما اكتفت أنقرة بتسليح التنظيم، الذي لم يفكر يوما في توجيه ضرباته إلى كلا الدولتين، على الرغم من تواجده بمناطق قريبة منهما.
وأضاف نعيم أن داعش لم تقتل جنديا أمريكيا واحدا في حين قتلت العديد من الشيعة، ولم يسلم السنة من شرها؛ حيث قتلت 1500 سني بسامراء، وهو ما يوضح بُعد داعش عن أي منظور أو مفهوم ديني في أفعالها تجاه المسلمين السنة والشيعة على حد سواء.
بالفيديو والصور..داعش..
الشاهد الخامس: خليفة داعش "منتج جديد من مصنع واشنطن"

الشاهد الخامس يتمثل فيما نشرته صحيفة التايمز البريطانية، التي أكدت أن القوات الأمريكية أسهمت في صناعة "أمير داعش" أبو بكر البغدادي، بعد إيداعه بالسجن لأشهر.
واستطردت قائلة "إن القوات الأمريكية ساعدت بطريقة غير مباشرة على خلق أهم قائد يستلهم الفكر الإرهابي لتنظيم القاعدة، عندما سجنت إبراهيم عوض إبراهيم علي البدري -وهو شاب عراقي ومزارع سني يبلغ من العمر 33 عاماً- لمدة ثلاثة شهور في 2005".
وأضافت أن وضعه مع سجناء القاعدة، كان من أحد الأسباب الرئيسة لتحوله من سلفي إلى متطرف، بات يُعرف اليوم في العراق باسم أبي بكر البغدادي، وهو قائد داعش وأمير "دولته الإسلامية".
بالفيديو والصور..داعش..
الشاهد السادس: داعش لا تهاجم أمريكا 
   
أما الشاهد السادس، فهو يتضح من خلال استبعاد داعش دائما للولايات المتحدة الأمريكية من قائمة أهدافها الأولى، فعلى الرغم من اختتامها شبه الدائم بتوجيه اللعنات لأمريكا وإسرائيل، إلا أننا لا نجد أي مؤشر يذكر عن إمكانية تنفيذ داعش لنصف ما تقوم به بحق العرب، لتقف دائما غير مكترثة لوعودها بتنفيذ عمليات نوعية بأمريكا، ولا حتى تفكر في التقدم نحو الغرب، أو المساس بحلفائهم في الشرق الأوسط وعلى رأسهم إسرائيل.
وهو ما أكدته تصريحات الجنرال مايكل هايدن، المدير السابق لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية سي آي إيه ووكالة الأمن القومي، في مقابلة مع شبكة "سي إن إن"، ردا على سؤال حول إمكانية قيام داعش بمهاجمة أمريكا: "إنها مسألة وقت وسيظهر مدى تطلعهم لمهاجمة أمريكا، فالأمر لا يتعلق بالفرضيات والنوايا، وأظن أن من المنطقي القول إن داعش هو تنظيم إرهابي قوي محليا، وقد يكون قويًا على الصعيد الإقليمي، لكن لم تظهر لديه مطامع دولية بعد، على الرغم من امتلاكه الأدوات اللازمة لذلك".
بالفيديو والصور..داعش..
الشاهد السابع: داعش ولغز "الميديا الأمريكية"


وليس بغريب أن يظهر موقع "يوتيوب" الأمريكي كشاهد سابع، فالموقع المشغل الأول لمقاطع الفيديو بالعالم، واحد من ضمن الأدوات التي تستخدمها واشنطن للترويج إلى دموية داعش، وعرض مجازرها، التي تعمل على إقناع المجتمع الدولي بحتمية شن هجوم ضد هذا التنظيم بالعراق، ومنها إعادة استعمار بغداد مجددا، وهو ما بدأت واشنطن تنفيذه بالفعل من خلال هجماتها الجوية، التي من المؤكد أنها ستنتهي بالفشل، ومن هنا يبدأ تحرك عسكري موسع من خلال استخدام قوات المشاة والمدرعات الأمريكية، على غرار ما تم إبان فترة حكم صدام حسين للعراق.
فإذا كان "داعش" ينتهج مثل هذا القدر من الدموية في جرائمه، فأولى للولايات المتحدة أن تخفي تلك المشاهد عن أبصار مواطنيها، إلا إذا كان هناك غرض آخر من الترويج لتلك المقاطع، التي تعمل على تصوير الأوضاع الخطيرة باستمرار في عيون الشعب الأمريكي، ومن ثم خلق اتجاها مؤيدا في الشارع لشن حربا موسعة على التنظيم، وهو ما بات الشعب الأمريكي رافضا له بصورة كبيرة، بعد سلسلة من الإخفاقات العسكرية لأمريكا على مدار العقدين الماضيين.
وبالنظر إلى مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" و"تويتر"، التي تسيطر عليها الولايات المتحدة الأمريكية سيطرة مطلقة، نجد أن داعش تجيد استخدام هذا الفضاء الواسع بشكل رائع لتسويق أعمالها وجرائمها، فكم من حساب على الموقعين يستخدمه التنظيم الإرهابي، ولم يتم إغلاقه حتى الآن، على الرغم من تساؤل العديد من الأوساط السياسية عن الأسباب، التي تجعل واشنطن تضفي شرعية على أعضاء داعش، وتمنحهم فرصا لا حصر لها في إثبات وجودها.
الشاهد الثامن: فبركة مقاطع ذبح الصحفيين
وقد يظن البعض أن الدليل الثامن المتمثل في ذبح داعش للصحفيين الأمريكيين جيمس فولي وستيفين سوتلوف، أنه دليل يبرئ واشنطن من صناعة داعش، ولكن الكواليس التي تلت هذا الفيديو، لا تصب مطلقا في مصلحة الأمريكيين.
فواشنطن التي رفضت أن تدفع الفدية، التي طلبها داعش للإفراج عن فولي -انتصارا لمبادئها المزعومة-، كان من الممكن أن تستخدم عملاءها التابعين لأجهزة الاستخبارات الأمريكية، للتفاوض مع التنظيم سرا، إلا أنها وجدت في ذلك فرصة سانحة لوضع قدميها مجددا بالعراق، بل وتجعل الحكومة العراقية نفسها تطالب بتدخلها العسكري ببلاد الرافدين، وتمهد لشعبها إمكانية التدخل العسكري بالعراق لمواجهة التهديد المزعوم من داعش، وهو ما تحقق بالفعل من خلال مطالبة بعض الأصوات في أمريكا، وعلى رأسها السيناتور الأمريكي جون ماكين، الذي طالب بحرب موسعة ضد داعش، ليس في العراق فقط، بل وسوريا أيضا.
وإذا تناولنا الفيديو من منظور فني ونفسي، نجد أن فيديوهات ذبح الصحفيين الأمريكيين، تعاني من سقطات فنية كبيرة، تناولها فيديو ناطق بالفرنسية، أظهر بالأدلة أن إعدام "فولي" مفبرك، وتستخدمه واشنطن كمبرر رائع لغزو ثان للعراق، وتمهيد أكثر روعة لغزو سوريا.
وتناول الفيديو الفرنسي، العديد من مواطن الضعف في تسجيل داعش لذبح الصحفيين؛ حيث لم تسلم النواحي النفسية للضحايا وملابس مقاتلي داعش وغيرها من أدق التفاصيل، من تحليل صارم ومتعمق، انتهى بإقرار فبركة الولايات المتحدة الأمريكية له.
بالفيديو والصور..داعش..
الشاهد التاسع: الأقمار الصناعية لا ترصد داعش

ويبقى الشاهد التاسع، وهو تقاعس الولايات المتحدة الأمريكية في استخدام التكنولوجيا المتطورة، التي تمتلكها لتعقب داعش، أو حتى إمداد الجيش العراقي بمعلومات عن تشكيلاته أو تحركاته، فإذا كانت الأقمار الصناعية قد استطاعت أن تلتقط صورا واضحة لعمليات إعدام جماعية للعراقيين على أيدي داعش، فكيف لم يتم تتبع تحرك الأخير من بلد لأخرى، دون أي رصد من الأقمار الصناعية؟؟، فداعش الذي تحرك في لمحة من الزمن إلى العراق بسياراته وعتاده وأسلحته ومواكبه، لم يتم رصده بواسطة الأقمار الصناعية، أو أية أجهزة استخباراتية موالية لدول حليفة لواشنطن، على الرغم من استطاعتها أن ترصد جرائم داعش بعد ذلك في حق الجنود العراقيين.
بالفيديو والصور..داعش..
الشاهد العاشر: الغربيون يسيطرون على داعش

أما عن الشاهد العاشر، فهو إجابة لسؤال محدد: "لماذا لا نرى من تنظيم داعش في كافة الفيديوهات، التي يبثونها على مواقع التواصل الاجتماعي سوى الغربيين؟؟"، وهو الأمر الذي يبدو واضحا من اللغة، التي يتحدث بها مقاتلو التنظيم، التي توضح انتماءاتهم الغربية، فضلًا عن أشكالهم التي تبينها المقاطع الدموية، التي يبثونها وينشرها على مواقع التواصل الاجتماعي، وهو الأمر الذي ظهر من خلال تقدير مكتب استخباراتي بنيويورك أرقام المقاتلين الأجانب بداعش، التي بلغت أعدادهم 12 ألف مقاتل غربي، كما أكدت مارى هارف، نائبة المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية أن المسئولين يقدرون أعداد الأمريكيين، الذين ذهبوا للقتال مع المجموعات السورية بما يتراوح ما بين عدة عشرات إلى 100 أمريكى.


Printemps arabe n'a pas réussi à pousser les Etats-Unis pour appliquer un plan terroriste alternatif

"L'Institut de Washington" rapport révèle l'alliance américaine avec le Qatar et la Turquie pour financer l'organisation

"Les bombes à fragmentation" dans les mains du Pentagone Aldoaash exposer le système à la dissémination des armes dangereuses

Vidéos de fabriquer des preuves à propos de l'abattage des journalistes .. et "al-Baghdadi," un nouveau produit pour "CIA"

Satellite incapable de surveiller des sites Daash .. et de laisser le «Facebook» et l'arène de marketing "Twitter" pour ses crimes



Talk permanente sur l'appui des États-Unis pour l'organisation de l'Etat islamique en Irak et le Levant "Daash," ne vient pas d'un vide, Washington est habitué à ne pas exclure une partie du support physique et l'intelligence au ministère de la -talma était en Msalehtha-, a beaucoup souffert de hoquet qui démontrent la diplomates toujours menti dans leur discours sur la gravité de Daash, qui ont montré l'ingéniosité des niveaux de peur ou de faire semblant de se préoccuper de ce qui est censé représenter Daash de la menace pour la sécurité américaine sans précédent.
Et pour répondre à certaines questions importantes, qui tournent dans les esprits de beaucoup sur Daash, en termes de composition, le financement et la préparation, nous conduire à un grand nombre de faits et de preuves, ce qui ne les servent pas les intérêts de Washington.
Il ne fait aucun doute que la recherche dans la genèse, la composition et le financement Daash et leur étoile, qui est plus lumineux de jour en jour, soulève de nombreuses questions sur le rôle de l'Amérique dans l'existence d'une entité peut être décrit par l'histoire sanglante avec le plus, ce qui nous apporte une preuve logique et concrète confirme faisant Washington pour Daash.


Le premier témoin: Daash bon remplacement pour le "printemps arabe"

Le premier témoin est devenu clair à travers les événements qui ont suivi le Printemps arabe, qui a échoué dans la plupart des pays où il a été trouvé, les États-Unis d'Amérique, qui a fait de cet événement dans l'étude approfondie de toutes les circonstances, qui prévalait dans ces pays, et a constaté que le libellé d'un événement lié à la démocratie politique dans les pays arabes, sont les meilleures choses qui a atteint leur objectif, l'élimination des armées arabes.
Et il n'a pas trouvé les idées alternatives États-Unis, seulement pour revenir à ses outils, qui servent à être utilisés par les organisations terroristes, à travers la construction d'une organisation terroriste porte le rêve de militants et d'extrémistes dans le monde entier dans la construction de la soi-disant «califat islamique», et armer et de soutenir stratégiquement bien, puis Il devient une force militaire parallèle des armées au sein de ces pays.
Dans la même veine, conseiller en investissement Jim Willie États-Unis, que le Pentagone a planté Daash sur le territoire irakien, pour remplir le vide laissé par le retrait des troupes américaines de l'Irak en 2011 a déclaré, soulignant que Daash Irak et la Syrie, les combattants, fait partie des forces mercenaires soutenus par le Pentagone.

Témoin II: Daash et la faiblesse des Etats-Unis ..

Il semble que le deuxième témoin, le plus évident au cours des trois dernières années, où les Etats-Unis a échoué, qui a attendu jusqu'à Daash jusqu'à ce niveau de sang et de violence, puis la proclamation de ce qu'ils appellent «califat islamique», pour faire face à cette organisation, qui a mis le premier construit en Irak la Syrie, après avoir réussi à contrôler le nombre de villes dans ces pays, qui ne peut être décrit comme défaillants ou intrigue, surtout avec le retard envoyé des avions au "F - 16" de l'armée irakienne, qui a été désespérément besoin, sous le contrôle de Daash sur De nombreuses villes de la Mésopotamie.
Ce guide était clairement évidente lorsque le président américain Barack Obama a reconnu que son administration n'a pas de stratégie spécifique pour lutter contre "Daash", et qu'il avait besoin d'une coalition internationale pour aborder l'organisation terroriste la plus importante récemment.

Le troisième témoin: des bombes à fragmentation dans les mains de Daash

Le troisième témoin, est l'utilisation de bombes à fragmentation Daash très dangereux, que de nombreux pays cherchent -ually dirigées par la Grande-Bretagne pour une interdiction internationale, mais que les Etats-Unis se tiennent à l'affût pour qu'il soit l'usine de son pays.
Et il a révélé la "Human Rights Watch" sur les droits humains, l'utilisation de Daash de bombes à sous-munitions lors de sa confrontation avec la Syrie, ce qui signifie de deux choses, soit que Daash en mesure de posséder cette arme dangereuse en gagnant des affrontements avec l'armée libre, dont elle connaissait Washington exactement cela Daash en mesure de résoudre ces affrontements en sa faveur, puis contrôle les bras, ou obtenues directement du Pentagone, et dans les deux cas aux États-Unis semble Daash impliqué dans l'industrie et de renforcer la Syrie le berceau de l'organisation terroriste.
Il est dit qu'il ya des milliers d'entre eux en Irak, a été utilisé par la guerre au premières troupes guerre du Golfe, il a également été utilisé par les forces américaines à frapper convois militaires rassemblements mécanismes stations radar de l'armée irakienne.

Le quatrième témoin: les alliés de l'Amérique et de soutien Daash

Et il est le quatrième témoin dans le financement des alliés de l'Amérique à Daash; où il dit l'Institut de Washington pour la politique au Proche-Orient, a déclaré que les Etats-Unis décrit son allié "Qatar" elle de l'environnement permissif pour le financement du terrorisme.
L'institut a déclaré dans un rapport que, malgré l'absence de preuves que le gouvernement du Qatar a financé l'organisation Daash, mais il croit que les individus au Qatar ont été impliqués dans le financement de l'organisation et d'autres groupes similaires, estime que Doha ne fait pas suffisamment d'efforts pour mettre fin à ce financement.
La Turquie n'a pas été le «allié» de l'Amérique à l'abri de ces événements, où Cheikh Nabil Naim, le fondateur de l'organisation du Jihad dit précédemment que le financement Daash était venu du Qatar, tout simplement Ankara armer l'organisation, qui ne pense jamais de diriger les grèves pour les deux pays, la Bien qu'il était proche de leurs domaines respectifs.
Naim a ajouté que Daash pas tué un soldat américain et un tout tué de nombreux chiites, et non sunnites délivre du mal, où tué en 1500 sunnite de Samarra, qui montre après Daash de toute perspective ou un concept religieux dans ses actions envers les musulmans sunnites et chiites de même.

Témoin V: Khalifa Daash «Nouveau produit de l'usine de Washington"

Le cinquième témoin est publié par le journal britannique The Times, qui a confirmé que les forces américaines ont contribué à l'industrie "Prince Daash" Abou Bakr al-Baghdadi, après leur départ, en prison pendant des mois.
Et il a continué en disant: "Les forces américaines ont contribué indirectement à créer le leader le plus important de l'idéologie terroriste inspirée par al-Qaïda, lorsque emprisonné jeunes fermes et sunnites irakiens Ibrahim Awad Ibrahim Ali al-Badri à l'âge de 33 ans pendant trois mois en 2005".
Elle a ajouté que développé avec les prisonniers d'Al-Qaïda, était l'une des principales raisons de la transformation de mon prédécesseur à l'extrême, est devenu connu aujourd'hui en Irak au nom d'Abu Bakr al-Baghdadi, le chef de Daash et Amir "de l'Etat islamique».

Témoin VI: Daash ne pas attaquer l'Amérique
   
Le témoin VI, il est clair à partir de l'exclusion Daash toujours aux États-Unis d'Amérique dans la liste des premiers objectifs, en dépit de la fermeture de malédictions dirigeantes semi-permanents pour l'Amérique et Israël, mais nous ne trouvons aucune mention d'indication de la possibilité de la mise en œuvre Daash à la moitié de ce que vous faites contre les Arabes, se tient toujours indifférent à ses promesses de mettre en œuvre la qualité des opérations en Amérique, ne pensant même pas de progrès vers l'Ouest, ou de préjugés Bhlvaihm au Moyen-Orient, dirigé par Israël.
Qui a été confirmé par le général Michael Hayden, ancien directeur, il a dit à la CIA CIA et la National Security Agency, dans une interview à "CNN", en réponse à une question sur la possibilité d'une Daash attaquer l'Amérique: «Il est une question de temps et montrer l'étendue de leur aspiration à attaquer l'Amérique , la question ne porte pas sur des hypothèses et des intentions, et je pense qu'il est logique de dire que l'organisation terroriste est Daash forte localement, peut être forte au niveau régional, mais a des ambitions internationales ne semblent pas encore, en dépit d'avoir les outils nécessaires. "

Témoin VII: Daash et de mystère "des médias américains."


Sans surprise, le site américain "YouTube" en tant que témoin septième spectacles, le site premier opérateur de clips vidéo dans le monde, parmi les outils utilisés par Washington pour promouvoir un Daash sanglante, et afficher les massacres, qui travaille à persuader la communauté internationale de l'inévitabilité d'une attaque contre cette organisation en Irak, y compris la ré la colonisation de Bagdad une fois de plus, ce qui est ce que Washington a commencé sa mise en œuvre sont déjà par des frappes aériennes, qui sont sûr que ça va aboutir à un échec, et là commence une action militaire prolongée par l'utilisation de forces d'infanterie et de blindés américains, comme l'a fait pendant le règne de Saddam Hussein de l'Irak.
Si le "Daash" poursuivre une telle quantité de sang dans ses crimes, plus proche aux États-Unis pour cacher ces scènes du nez de ses citoyens, mais si il ya un autre objectif de la promotion de ces articles, qui travaille à dépeindre des situations dangereuses constamment dans les yeux du peuple américain, et ensuite la création d'une tendance en faveur de la rue pour faire la guerre sur la vaste réglementation, qui est ce que le peuple américain est lui rejettent fortement, après une série d'échecs militaires de l'Amérique au cours des deux dernières décennies.
Compte tenu de la mise en réseau sociale "Facebook" et "Twitter", contrôlée par les sites de contrôle absolue des États-Unis, nous constatons que le Daash savoir comment utiliser ce vaste espace bien pour la commercialisation de son activité et de ses crimes, combien de la dépense des signataires utilisés par l'organisation terroriste, et il est fermé jusqu'à Maintenant, cependant, la question de nombreux cercles politiques sur les raisons, qui font de Washington donnent une légitimité aux membres de Daash, et de leur donner les possibilités sont infinies pour prouver son existence.
Témoin VIII: la fabrication de l'abattage des journalistes clips

Certaines personnes peuvent penser que le huitième preuve de l'abattage Daash journalistes américains James Foley et Stephen Sutlov, comme preuve exonère Washington industrie Daash, mais les scènes qui ont suivi cette vidéo, ne servent pas du tout dans l'intérêt des Américains.
Washington est, qui a refusé de payer la rançon demandée par le Daash pour la libération des principes de -antsara Foley Almzaaomh-, il était possible d'utiliser les clients appartenant aux organes de renseignement américain, de négocier avec l'organisation secrète, mais elle a trouvé l'occasion de mettre ses pieds à nouveau en Irak, et même rendre le gouvernement Irak même appelle à la Mésopotamie de l'intervention militaire, et ouvrir la voie à son peuple la possibilité d'une intervention militaire en Irak pour contrer la menace alléguée de Daash, qui a déjà été réalisé en demandant à certaines voix en Amérique, dirigée par le sénateur américain John McCain, qui a appelé à une guerre élargie contre Daash, non seulement en Irak , mais aussi la Syrie.
Si nous avons traité avec la vidéo à partir d'un point de vue technique et psychologique, nous constatons que les vidéos abattage des journalistes américains, souffrent de défaillances techniques importantes, a adressé une vidéo parlant en français, il a montré des preuves que l'exécution de "Foley" fabriqué et utilisé par Washington fabuleux pour justifier l'invasion d'une seconde à l'Irak, et d'ouvrir la plus impressionnante de l'invasion de la Syrie.
Et manger vidéo français, bon nombre des faiblesses dans l'enregistrement Daash pour l'abattage des journalistes, où ne reconnaissent pas les aspects psychologiques des victimes et des vêtements de combattants Daash et d'autres de les moindres détails, à partir d'une analyse rigoureuse et approfondie, a terminé l'adoption de fabrication aux États-Unis lui.

Témoin IX: satellite ne surveille pas Daash

Il reste un IX de témoin, qui est l'échec des Etats-Unis dans l'utilisation de technologies de pointe, qui possédait l'Daash de piste, ou même fournir l'armée irakienne avec des informations sur les formations ou ses mouvements, si le satellite a été capable de ramasser des images claires des exécutions de masse des Irakiens aux mains des Daash, comment avez- suivi se fait ces derniers se déplacent d'un pays à l'autre, sans aucune surveillance de satellite ??, Fdaash qui se déplacent un coup d'oeil de temps en propres voitures de l'Irak et de faire son matériel et des armes et de tenir, n'a pas été suivi par satellite, ou des services de renseignement fidèles au pays alliés de Washington, bien que sa capacité à surveiller Daash crimes de droit après que les soldats irakiens.

Témoin X: contrôle occidental Daash

Quant au témoin X, est la réponse à une question précise: «Pourquoi ne voit-on pas l'organisation Daash dans toutes les vidéos, qui Ibutunha sur les sites de réseautage social seuls occidentaux ??", ce qui semble clair, à la langue, parlée par les combattants de l'organisation, qui décrit l'affiliation Western, ainsi que leurs formes identifiées dans les sections de sang, qui Ibutunha et publiées sur les sites de réseautage social, qui semblaient en estimant le bureau du renseignement à New York du nombre de combattants étrangers Bdaash, que leur nombre se sont élevées à 12 mille combattants à l'ouest, comme Marie Harf, porte-parole adjointe du ministère confirmé fonctionnaires du Département d'État des États-Unis estiment que le nombre d'Américains qui sont allés se battre avec les groupes syriens, y compris les gammes de plusieurs dizaines à 100 dollars américains.