______اجزاء الدراجات الاكسيلانس كريم الزهراوي حي التقدم زنقة عبد الحميد الكاتب رقم الدار 30مكرر اليوسفية الهاتف 0673778683
أرشيف المدونة الإلكترونية
الثلاثاء، 17 نوفمبر 2015
FBI المغرب يعتقل أربعة عناصر موالية لتنظيم "داعش" وسط استنفار أمني
FBI المغرب يعتقل أربعة عناصر موالية لتنظيم "داعش" وسط استنفار أمني
صحفية فرنسية تخلق “جدلا فيسبوكيا “بسبب هجمات باريس
صحفية فرنسية تخلق “جدلا فيسبوكيا “بسبب هجمات باريس
أثارت سيدة فرنسية، جدلا كبيرا بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي بسبب رفضها تغيير صورتها الشخصية على موقع “فيسبوك” إلى علم بلادها، في أعقاب الهجمات التي استهدفت العاصمة الفرنسية باريس قائلة إن ذلك سيكون “خطأ كبيرًا”.
وكتبت شارلوت التي تعمل رئيسًا لتحرير المجلة الإلكترونية العالمية “الفن يحفظ الأرواح”، على صفحتها في الـ”فيسبوك”: “لن أغير صورتي الشخصية للعلم الفرنسي على الرغم من أنني فرنسية من باريس، لأنني لو فعلت ذلك من أجل باريس فقط سيكون خطأ، وإذا فعلته بعد كل هجوم عبر أنحاء العالم، سأكون مضطرة لتغيير الصورة مرات عديدة في اليوم الواحد، فقلبي مع العالم كله، لا للحدود، ولا للتسلسل الهرمي، فحياة كل إنسان تمت مهاجمته بسبب معتقدات متطرفة، سواء اعتمدت على الدين أو الإجحاف أو التكسب، لها قيمتها عندي، لا تكن جزءا من ثقافة “نحن وهم”، فهي العقلية التي يريدها منك مروجو الحروب”.
وتضامن ملايين المستخدمين على “فيسبوك” حول العالم مع فرنسا، بوضع صورة العلم الفرنسي ثلاثي الألوان فوق صورهم الشخصية تعبيرًا عن تضامنهم مع باريس.كيا “بسبب هجمات باريسوكتبت شارلوت التي تعمل رئيسًا لتحرير المجلة الإلكترونية العالمية “الفن يحفظ الأرواح”، على صفحتها في الـ”فيسبوك”: “لن أغير صورتي الشخصية للعلم الفرنسي على الرغم من أنني فرنسية من باريس، لأنني لو فعلت ذلك من أجل باريس فقط سيكون خطأ، وإذا فعلته بعد كل هجوم عبر أنحاء العالم، سأكون مضطرة لتغيير الصورة مرات عديدة في اليوم الواحد، فقلبي مع العالم كله، لا للحدود، ولا للتسلسل الهرمي، فحياة كل إنسان تمت مهاجمته بسبب معتقدات متطرفة، سواء اعتمدت على الدين أو الإجحاف أو التكسب، لها قيمتها عندي، لا تكن جزءا من ثقافة “نحن وهم”، فهي العقلية التي يريدها منك مروجو الحروب”.
صاحب “الفايسبوك” يعتذر للدول التي لم يستطع التضامن معها
صاحب “الفايسبوك” يعتذر للدول التي لم يستطع التضامن معها
بعدما وجهت إليه العديد من الانتقادات على خلفية تضامنه مع فرنسا، و عدم تضامنه مع الدول العربية التي تعيش على وقع الحروب الدموية، خرج مارك زوكربيرغ صاحب “الفايسبوك” ليعتذر و يكشف الأسباب وراء ذلك.
و بعث مارك برسالة لمستخدمي الفيسبوك “العرب”، يعتذر من خلالها عن تضامن “فايسبوك” مع تفجيرات فرنسا، في حين تجاهل مآسي دول كسوريا والعراق وليبيا، قائلا في صفحته الرسمية: “للجميع الحق في الاستياء من تضامننا مع باريس، وعدم تضامننا مع بيروت، وأماكن أخرى كثيرة، أريد أن أوضح، قرار استخدام تطبيق “فحص السلامة” كان مخصصا فقط للكوارث الطبيعية، كما حصل في نيبال، ويوم الجمعة فقط قررنا أن نحوله لمآسي التفجيرات والأعمال الإرهابية..لقد كان قرارا آنيا ونعتذر لمن أساء لهم تجاهل بيروت وكل المناطق المنكوبة بيد الإرهاب”.
كما أشار زوكربيرغ، إلى أن التطبيق الجديد الذي تم إطلاقه السبت يحمل الاسم ” safely check”، قام الموقع بإطلاقه خلال الشهر الماضي، وذلك لتسهيل التواصل بين المستخدمين والمقربين منهم حال حدوث كوارث، طبيعية مثل الفيضانات والبراكين والأعاصير وغيرها، إلا أن التفكير في هذه الخاصية، بدأ مع أحداث إعصار تسونامي الذي ضرب اليابان في عام 2011م.
وختم مارك رسالته قائلا: “شكرا لكل من تواصل معنا بهذا الخصوص، ونعدكم بأن نعمل جاهدين من أجل تغطية كل المناطق التي تستحق الدعم في المستقبل القريب…نحن نؤمن بأن الجميع سواسية ونهتم لآلام الجميع”.
مغربي يرمي بزوجته المعاقة من الطابق الثالث و يرديها قتيلة
مغربي يرمي بزوجته المعاقة من الطابق الثالث و يرديها قتيلة
أقدم مسن مغربي بمنطقة طاراغونا الإسبانية ضاحية برشلونا، الأحد الماضي، على قتل زوجته برميها من الطابق الثالث للعمارة حيث يقطنان.
و وفق مصادر صحفية، فإن الجاني البالغ من العمر 62 سنة، رمى زوجته المقعدة و البالغة من العمر 61 سنة من الطابق الرابع للعمارة حيث يسكنان لتلفظ أنفاسها لحظتها.
و أضافت المصادر ذاتها، أن الهالكة كانت تعاني من إعاقة جسدية على مستويات مختلفة، و أنه وفق شهادة الجيران فإن الزوج كان يعتدي على الهالكة باستمرار.
وبعد انتقال العناصر الأمنية إلى مكان الحادث، اتضح في بادئ الأمر أن الهالكة قامت بالانتحار لكون زوجها كان خارج المنزل قبل أن يتبين بعد التحريات، أن المسن كان متواجدا بالمنزل خلال الواقعة، ليتم اعتقاله و إحالته على التحقيق، غير أنه تمسكك بكونه لم يُقدم على قتل زوجته.
“Zara” تعتذر بعد منع محجبة من دخول أحد متاجرها بباريس
“Zara” تعتذر بعد منع محجبة من دخول أحد متاجرها بباريس
منعت سيدة محجبة من دخول متجر “زارا” للملابس، في الضاحية الباريسية، السبت الماضي، يوما بعد من هجمات باريس.
و كان موظفو المتجر قد طالبوا السيدة بخلع حجابها معتبرين ذلك بالقرار الإداري، لتغادر بعدها المتجر رافضة لذلك.
الخبر أثار ردود فعل غاضبة و دعوات إلى المقاطعة، ليرد المسؤولون عن المتجر، بالاعتذار و بمعاقبة المسؤولين بالفرع إلى جانب عامل الأمن.
و كان موظفو المتجر قد طالبوا السيدة بخلع حجابها معتبرين ذلك بالقرار الإداري، لتغادر بعدها المتجر رافضة لذلك.
الخبر أثار ردود فعل غاضبة و دعوات إلى المقاطعة، ليرد المسؤولون عن المتجر، بالاعتذار و بمعاقبة المسؤولين بالفرع إلى جانب عامل الأمن.
انتحر بعدما طعن شقيقته بالبيضاء
انتحر بعدما طعن شقيقته بالبيضاء
أقدم شاب بحي سيدي عثمان بالبيضاء، مساء أمس الإثنين، على الانتحار، و ذلك بعدما طعن شقيقته بالسلاح الأبيض.
و ذكرت مصادر متطابقة، أن خلافا نشب بين الشاب العشريني و شقيقته، انتهى بطعن الأخيرة بسكين من الحجم الكبير، قبل أن يُقدم على قطع شرايين يده ليلفظ أنفاسه الأخيرة جراء نزيف حاد.
و انتقلت المصالح الأمنية إلى عين المكان، فور توصلها بالخبر، حيث استمعت إلى أفراد أسرة الضحية، و فتح تحقيق في الموضوع للوقوف على ملابسات الجريمة، فيما جرى نقل الجثة إلى مستودع الأموات.
مراكش: اقتحام وكر للدعارة بحي القنارية الشعبي
مراكش: اقتحام وكر للدعارة بحي القنارية الشعبي
مراكش: اقتحام وكر للدعارة بحي القنارية الشعبي
مراكش: اقتحام وكر للدعارة بحي القنارية الشعبي
داهمت، أخيرا، مصالح الأمن بالدائرة الأمنية الرابعة بعرصة المعاش والشرطة السياحية وشرطة الصقور، منزلا بالمدينة القديمة بمراكش، والواقع بدرب العظام بحي القنارية الشعبي بمقاطعة المدينة، اتخذه أصحابه وكرا للدعارة، واستقبال الزبناء من الجنسين.
وذكرت مصادر محلية، أن العناصر الأمنية تمكنت من اعتقال عشرة أفراد، بينهم أربع إناث ضبطوا في حالة تلبس بممارسة الفساد وتعاطيه، حيث تم اقتيادهم نحو مقر الدائرة الأمنية بتنسيق مع النيابة العامة، إثر شكايات سكان الجوار الذين ذاقوا ذرعا من تصرفات طائشة مخلة بالأخلاق العامة و افتقادهم للهدوء.
هذا، وجرى تحرير محضر بالواقعة، وإحالة المعتقلين على المصلحة الولائية للشرطة القضائية من أجل المزيد من البحث المعمق قبل تقديمهم أمام العدالة.
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)






