أرشيف المدونة الإلكترونية

الجمعة، 20 نوفمبر 2015

تريرويلر: شكرا على هذه اللحظة “الحلقة 6″:الخوف من المستقبل بعد الانفصال


تريرويلر: شكرا على هذه اللحظة “الحلقة 6″:الخوف من المستقبل بعد الانفصال

في الحلقة السادسة من كتاب « شكرا على هذه اللحظة»، تقف الصحافية فاليري تريرويلر على مخاوفها من المستقبل غير المضمون بعد قرار الانفصال عن رفيقها السابق، رئيس الجمهورية الفرنسي الحالي، فرنسوا هولاند. فاليري ترسم مشاهد مؤلمة من طفولتها التي جعلتها تحسب ألف حساب على كل فرنك تُنفقه.
يعرف فرنسوا أن الراتب الذي كنت أتقاضاه في مجلة «باري ماتش» لا يكفيني وحده لتأمين سومة كراء شقتنا ومصاريف أطفالي، أي كراء مسكنهم ومصاريف دراستهم. وعندما وقعنا عقد الكراء أنا وفرنسوا، كنت أجمع بين مداخلي في «باري ماتش» وفي التلفزيون، بالنظر لأني كنت أشتغل متعاونة مع  قناة ( D8)منذ 2005.
بعد انتخابه رئيسا، أصر فرنسوا كي أتخلى عن عملي بالتلفزيون، رغم أني كنت قد تحدثت مع إدارة القناة عن إطلاق برنامج جديد له طبيعة إنسانية واجتماعية يتوافق مع دوري بصفتي السيدة الأولى، في صيغة سلسلة من البرامج الوثائقية أجري فيها حوارات مع شخصيات حول مواضيع لها علاقة بالمنفعة العامة: تعليم الفتيات في العالم، حماية الماء، واللاجئين. إذ كانت كل حلقة تتطلب زيارة بلدين إلى ثلاثة بلدان.
كنت متحمسة كثيرا لهذا المشروع الذي كان إنجازه قد قطع شوطا مهما، غير أن «كنال بلوس» قامت بحيازةD8  بموافقة المجلس الأعلى للسمعي البصري بفرنسا. أثار، بعدها، بعض الصحفيين قضية تضارب المصالح. وفي صباح جميل من شهر شتنبر، في إقامة «لانتيرن» وبصوت جاف، أمرني فرنسوا: «ينبغي أن تتخلي عن فكرة العمل للتلفزيون».
 لم تترك صيغة الأمر أي مكان للتفاوض، فوافقت على الفور. كانت هناك أسباب قديمة للتوتر، فلم أرد جدلا إضافيا أو مشاكل أكثر بيننا.  ففي الربيع الماضي، وقعت قضية «تغريدتي على التويتر» وهزيمة سيغولين رويال في دائرة لاروشيل، ولكن بقبولي التخلي عن العمل في التلفزيون، والرضوخ لأمره في ذلك اليوم، فقدت ثلثي مداخلي، وفرنسوا كان يعرف ذلك.
لم يكن المال أبدا هو المحرك لكل تصرفاتي، غير أني بدأت أشعر بالخوف من الغد. كان ذلك بمثابة هواجس داخلية: الخوف من الفقر،  والخوف من عدم إيجاد سقف يحميني عندما أصير عاجزة عن العمل.
أنا أعرف العوز الذي توفيت عليه إحدى جداتي، وأتذكر دائما والدتي، كيف كانت قبل أن تجد لنفسها وظيفة أمينة صندوق، مجبرة على استجداء المال من والدي الذي كان يقتات على المساعدة الهزيلة عن الإعاقة، من أجل التسوق.
وأنا طفلة، كنت أعيش هذه  المشاهد كما لو أنها نوع من الإذلال والإهانة، وبمثابة حرمان مطلق من الحرية. كبرت وبنيت حياتي على هذا الرفض. فلم أكن قط أعيش في تبعية مالية لأي شخص كان. ولم يسبق، ولو مرة واحدة في حياتي، أن طلبت المال من أي كان، فبالأحرى أن أطلبه من رجل.
 لم أنس مشهد والدتي عندما أدركت أنها فقدت محفظتها وهي داخل متجر تجاري. رأيت هلعها وذعرها، وكانت تتساءل مع نفسها كيف   يمكنها أن تجلب لنا الطعام في الأيام المقبلة. لا أعرف كم كان عمري آنذاك، ولكن مظهرها الحزين بقي راسخا في ذاكرتي.
نعتبر في أسرتي أنه لا يمكننا أن ننفق مالا لا نكسبه، ونواصل جميعا إعطاء الاهتمام لسعر كل شيء. يعود بي تفكيري إلى اليوم الذي ذهبت فيه رفقة صديقة لشراء الملابس مخفضة الثمن في مخازن المصانع. ففي الوقت الذي كنت فيه منهمكة في شراء ملابس لأبنائي، خاطبتني إحدى البائعات بـ»السيدة ساركوزي»، ضحكت وأشرت بيدي: «لا..لا»، فردت   إحدى البائعات: «بل أنت زوجة هولاند». بعدها، سمعت زوجا يتهامس أمامي «إذا كانت حتى زوجات الرؤساء يأتين هنا للتسوق، فهذا دليل  على أن الأزمة الاقتصادية حقيقية».
في يوم آخر من أيام المبيعات المخفضة- نحن لا نتغير أبدا- اشتريت فيه زوج من الأحذية الرياضية لأحد أبنائي، فقال لي البائع الذي تعرف علي: «أنت في قصر الإليزيه وتشتغلين مع ذلك.» أجبته: «لكن سيدي، كيف سأدفع لك قيمة هذه الأحذية الرياضية إذا كنت لا أتوفر على مدخول؟». فهم كلامي وتناول مني البطاقة الزرقاء وهو يبتسم.
إذا كنت قد قبلت التخلي عن برنامجي على (D8) من أجل فرنسوا، فقد   كنت مصرة على الاحتفاظ بعملي في باري ماتش»، فلم يكن بإمكاني أن أتصور نفسي بدون عمل، وبدون راتب.
كنت رفيقة رئيس الجمهورية، وكنت أتوفر على مكتب بالإليزيه كما كان عليه الحال بالنسبة لزوجات الرؤساء السابقين. وهي، بالمناسبة، وظيفة تطوعية وبلا مقابل. كنت على رأس فريق صغير من المكلفين بمهام إنسانية واجتماعية.. لكن تحت أية ذريعة يجب عليّ التخلي عن عملي؟ ولماذا يجب عليّ أن أكون المرأة الوحيدة في فرنسا التي ليس لها الحق في العمل؟
عندما أصبحت علاقتنا معروفة للعموم سنة 2007، كنت قد تخليت  منطقيا عن زاويتي السياسية بالأسبوعية «باري ماتش»، والتحقت بالصفحات الثقافية التي لا تطرح فيها مسألة تنازع المصالح، فكيف  يمكن للكتابة عن الروايات أن تسبب الحرج لأي كان؟
 لم يسبق لي منذ ثمانية سنوات أن ادعيت أنني ناقدة أدبية. كنت أحاول، بكل بساطة تشجيع قراء باري ماتش على القراءة، ونقل حساسية امرأة  جعلتها القراءة تنضج وتكبر وتنمو. فالقراءة فتحت لي كل الآفاق وكل الإمكانات.
بدون قراءة، لم يكن بإمكاني أن أصبح ما أنا عليه الآن. أحببت القراءة منذ السن التي تعلمت فيها قراءة الكلمات وفك رموزها. وأنا طفلة، كنت أقضي ساعات طوال في المكتبات البلدية. وتعودت أمي أن تتركنا، أنا وشقيقتي في المكتبة في الوقت الذي كانت تذهب هي للتسوق، لأننا نكون وسط الكتب وديعات وهادئات. وكان بإمكاني أن أتعرف من بين ألف رائحة على رائحة الكتب التي لم تخرج من الرفوف منذ أمد بعيد.
 كان عمري ست سنوات عندما جمعت شقيقتي الكبرى باسكال فرنك أو فرنكين حتى تشتري لي هذه الكتب الصغيرة. مع مرور العمر وتوالي السنوات، أصبحت أقرأ كل شيء، وبالتأكيد أي شيء. لم يكن أحد يوجهني أو يقدم لي المشورة. ومثل الكثير من الفرنسيين، كان والداي، مشتركين في نادي «فرنسا لوازير».
وكانا يحملان معهما، كل ثلاثة أشهر، كتابا جديدا إلى المنزل. كنت أقرأ وأحلم وأتعلم. وكنت منذ أن بلغت 13 سنة، أمسك مفكرة أسجل فيها ملاحظاتي على الكتب التي أقرؤها. وعندما أتصفح الصفحات الأولى، أتذكر الروايات الجميلة مثل كل الكتب المنسية التي وقعت ذات يوم بين يدي.
فاليري وفرانسوا هولاند

جواز السفر البيوميتري يهدد مورد رزق آلاف من حمالي السلع بسبتة ومليلية


جواز السفر البيوميتري يهدد مورد رزق آلاف من حمالي السلع بسبتة ومليلية

بعد أن أعلنت وزارة الداخلية، في بيان لها الثلاثاء الماضي، عن عدم إمكانية السفر إلى الخارج ابتداء من 24 من الشهر الجاري دون استبدال جواز السفر العادي بالبيومتري، المعتمد من قبل منظمة الطيران المدني العالمي، أصبح مورد رزق عدد كبير من حمالي السلع المهربة من المدينتين المحتلتين سبة ومليلية مهددا.
وسيكون عدم توفر جمالي السلع على جواز السفر البيوميتري بعد أسبوع من الآن كافيا لمنعهم من دخول المدينتين المحتلتين لضمان كسب قوت عيشهم اليومي، خاصة وأن تغيير جواز السفر القديم بالبيومتري يتطلب منهم تحمل مصاريف أكثر من 350 درهما، خاصة وأن ما يحصل عليه الحمال مقابل تلك السلع المهربة لا يتعدى 150 درهما، حسب مصادر من الشمال.
في هذا الصدد، أشارت المصادر نفسها إلى أن هذا الإجراء الجديد من شأنه التأثير على فئة عريضة تقدر بالآلاف من مجموع الـ45000 حمالا تقريبا، والذين يدخلون بشكل يومي إلى المدينتين المحتلتين، علما أن المعابر الحدودية لمدينة مليلية تعرف دخول وخروج 30000 حمال مغربي يوميا، علاوة على الـ15000 ألف حمال للسلع المهربة التي تتنقل بين الداخل المغربي وسبتة.
المصادر ذاتها ذكرت أن جزءا مهما من الحمالين لا يتوفرون على البطاقة الوطنية الالكترونية، وهي شرط أساسي للحصول على الجواز البيوميتري، علما أن الحمالين المغاربة المنحدرين من المدن المجاورة للمدينتين المحتلتين سبتة ومليلية، مثل المضيق والفنيدق، لا يحتاجون إلى جواز السفر فقط يكفيهم الإدلاء بالبطاقة الوطنية.
تهريب

أباعود العقل المدبر لهجمات باريس سافر من ألمانيا إلى تركيا في 2014


أباعود العقل المدبر لهجمات باريس سافر من ألمانيا إلى تركيا في 2014

ذكرت مجلة دير شبيجل الألمانية، أمس الخميس، نقلا عن مسؤولين أمنيين، أن المشتبه في أنه العقل المدبر لهجمات باريس عبد الحميد أباعود استجوبته الشرطة الألمانية في مطار كولونيا بون في أوائل العام الماضي قبل أن يستقل طائرة إلى اسطنبول.
وقالت المجلة إن أباعود، وهو بلجيكي عمره 28 سنة، وقتل في مداهمة للشرطة في باريس، أول أمس الأربعاء، أبلغ الشرطة الألمانية في 20 يناير 2014 أنه يرغب في زيارة عائلته وأصدقائه في هذه المدينة التركية، وسيعود إلى أوربا.
وتفاخر أباعود في مجلة إلكترونية يصدرها تنظيم الدولة الإسلامية بالسهولة التي يمكنه بها التنقل بين سوريا وبلجيكا وبقية أوربا.
وقالت وزارة الداخلية في النمسا لـ”رويترز” إن ما زعمته دير شبيغل بشأن عبور أباعود من ألمانيا إلى النمسا في التاسع من شتنبر الماضي غير صحيح. وقال متحدث إن الرجل الذي عبر الحدود مع اثنين آخرين ممن يشتبه في أنهما من المتشددين الإسلاميين هو صلاح عبد السلام، وهو مشتبه فيه أساسي في هجمات باريس، ولايزال طليقا.
وأكدت فرنسا، أمس الخميس، أن البلجيكي عبد الحميد أباعود، الذي يشتبه في أنه الرأس المدبر لهجمات باريس، كان بين القتلى حين داهمت الشرطة شقة سكنية في ضاحية إلى الشمال من العاصمة الفرنسية لتضع نهاية لعملية البحث عن أخطر رجل مطلوب في أوربا.عبد الحميد أباعود

روس يستأنف جولته نهاية الأسبوع بعد أن منعه المغرب من زيارة الصحراء


روس يستأنف جولته نهاية الأسبوع بعد أن منعه المغرب من زيارة الصحراء

أعلنت الأمم المتحدة الخميس أن موفدها إلى الصحراء المغربية، كريستوفر روس، سيتوجه اعتبارا من نهاية هذا الأسبوع إلى المنطقة “في محاولة لإحياء مفاوضات السلام” بين المغرب وانفصاليي جبهة البوليساريو المدعومين من الجزائر
وقال متحدث باسم الامم المتحدة إن جولة روس ستستمر حوالى عشرة أيام وسيجري خلالها لقاءات مع مسؤولين في كل من المغرب وجبهة البوليساريو الانفصالية ودول أخرى في المنطقة.
وكان المغرب سحب ثقته من روس في 2012 بعدما اتهمه بـ”الانحياز”، لكن المبعوث الدولي استأنف جهوده الدبلوماسية في فبراير الماضي.
كما أعلن وزير الخارجية، صلاح الدين مزوار،، بمناسبة المسيرة الخضراء الجمعة قبل الماضي، أن المغرب لن يسمح لروس بزيارة الصحراء، وأن لقاءاتها ستعقد مع المسؤولين في الرباط.كريستوفر روس

الإناث يمضين وقتا أطول في الحديث على الهاتف من الذكور

الإناث يمضين وقتا أطول في الحديث على الهاتف من الذكور
كشفت دراسة يابانية حديثة أن الإناث يمضين وقتا أطول على الهاتف من الذكور.الدراسة أوضحت أن الفتيات تقمن باستغلال حوالي 7ساعات من يومهن على الهاتف للقيام باستعمالات متنوعة، مقابل أربع ساعات فقط للذكور.
الدراسة التي نشرت خلاصاتها على موقع “غلوبل بوست” الأميركي كشفت أن 10 في المائة من الطالبات اللواتي تتراوح أعمارهن ما بين 10 و18 سنة تقضين 15 ساعة على الهاتف، أما الطلاب يقضون فقط 4 ساعات يوميا، في حين 96 في المائة من طلاب مدارس المرحلة الثانوية، و60 في المائة من طلاب المرحلة المتوسطة يمتلكون هواتف ذكية.
يذكر أن أن الدراسة أجرتها شركة يابانية تدعى “الفن الرقمي” وتعمل في مجال أمن المعلومات.الإناث أكثر استعمالا للهاتف

افتتاح مصنع فرنسي خاص بمعدات السيارات في المغرب

ا.          افتتاح مصنع فرنسي خاص بمعدات السيارات في المغرب

مصنع رونو طنجة
تستعد الشركة الفرنسية “أكوم”، المتخصصة في صنع معدات السيارات، لفتح مصنع جديد لها في مدينة طنجة.
المصنع سيقوم بتصنيع المعدات الأساسية لتركيب السيارات، على أن يتعامل مع مصنع “رونو”، الذي يوجد في طنجة، والذي يقدم خدماته منذ سنوات مع الشركة المصنعة للمعدات.
“أكوم” تقوم أيضا بتطوير منتجات وأنظمة السيارات، إلى جانب شبكات البنية التحتية للسكك الحديدية والبناء أيضا.
وأعلن بول كرفالو، مدير مصنع رونو بطنجة، غشت الماضي، أنه تم إطلاق خطة واسعة للتوظيف من أجل مواكبة نمو المصنع، مشيرا إلى أن استقرار (بي . اس. أ بوجو – ستروين) بالمغرب يعتبر مسألة جيدة لتطوير القطاع.
وأضاف كرفالو، أن النمو المتصاعد للمصنع يتواصل كما هو متوقع، خاصة مع انتعاش السوق الأوربية، التي تشهد ارتفاعا منتظما منذ عدة أشهر، وهو ما يفسر الحاجة إلى المزيد من المستخدمين.
وأوضح بول أن خطة التوظيف هاته لن تكون مصحوبة باستثمارات كبرى، ذلك أن هياكل الإنتاج متوفرة أصلا. وقال “سيتطلب منا ذلك فقط بعض النفقات التكميلية، لتوسعة المقار الاجتماعية، والمستودعات والمرافق الصحية”.
وخلص إلى القول إن مجموعة “رونو” ستوظف ألف مستخدم إضافي إلى غاية شتنبر المقبل، لينتقل عددهم إلى سبعة آلاف مستخدم مقابل ستة آلاف حاليا.

الملك محمد السادس لحظات قبل وقوع هجمات باريس ليلة أمس- صورة


الملك محمد السادس لحظات قبل وقوع هجمات باريس ليلة أمس- صورة


نشرت صفحة الملك محمد السادس في الفايسبوك، لصاحبها سفيان بحري، صورة للملك في باريس، متحررا من البروتوكول، وقالت الصفحة إنها التقطت لحظات قبل وقوع هجمات باريس.
وأضافت الصفحة أن الملك محمد السادس بصحة وعافية.
يذكر أن الملك يوجد في فرنسا لقضاء فترة نقاهة بعد وعكة صحية ألمت به بسبب إصابته بإنفلونزا حادة قطعت زيارته إلى مدينة العيون. وقد منحه طبيبه الخاص فترة راحة بين عشرة أيام وخمسة عشر يوما.
الملك في باريس قبل الهجمات
وكان الملك قد بعث برقية تعزية للرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند إثر الهجمات الإرهابية التي استهدفت مساء أمس الجمعة عدة أحياء في العاصمة باريس.
وقال في هذه البرقية إنه تلقى بتأثر بالغ وألم عميق نبأ الهجمات الإرهابية الشنيعة التي استهدفت، أمس الجمعة، عدة أحياء في باريس.
وجاء في البرقية “في هذا الظرف الأليم، أقدم لكم ومن خلالكم لأسر الضحايا الأبرياء لهذه الأعمال الإجرامية، ولمجموع الشعب الفرنسي، أحر التعازي، راجيا منكم نقل متمنياتي الصادقة بالشفاء العاجل للجرحى”.
وخلص الى القول: “كما لا يفوتني، باسم الشعب المغربي وباسمي شخصيا، أن أدين بأقصى شدة هذه الأفعال الإرهابية الشنيعة، وأن أؤكد لكم تضامننا الكامل ودعمنا في هذه المحنة”.