| |
أتهم تقرير لجنة تقصي الحقائق التابعة للأمم المتحدة المتعلق بالعدوان الصهيوني الأخير على قطاع غزة "اسرائيل" بارتكاب جرائم حرب بشعة في غزة.
كما واتهم التقرير الكيان العبري بالتسبب بتدمير قطاع غزة ، ووفقا لنتائج التقرير فقد أستشهد 742 فلسطيني اثر الغارات الجوية على منازل سكنية في غزة، ومعظمهم من الأطفال والنساء؛ كما ووثق التقرير ان 142 أسرة فقدت ثلاثة أو أكثر من أفرادها خلال القصف الصهيوني.
في سياق مختلف يسيطر هاجس الملاحقة بجرائم الحرب على الاحتلال حيال مسؤولية الذين يسافرون للخارج، وهذا ما حصل مع وزير الحرب السابق شاؤول موفاز الذي يزور لندن.
|
______اجزاء الدراجات الاكسيلانس كريم الزهراوي حي التقدم زنقة عبد الحميد الكاتب رقم الدار 30مكرر اليوسفية الهاتف 0673778683
أرشيف المدونة الإلكترونية
السبت، 21 نوفمبر 2015
جرائم الحرب بحق الفلسطينيين تلاحق القادة الصهاينة
الامم المتحدة: الفلسطينيون الذين قتلهم اسرائيل في 2014 الاكثر ارتفاعا منذ 1967 العالم - الأمم المتحدة
| الامم المتحدة: الفلسطينيون الذين قتلهم اسرائيل في 2014 الاكثر ارتفاعا منذ 1967 | |
| العالم - الأمم المتحدة | |
افاد تقرير للامم المتحدة الخميس ان عدد المدنيين الفلسطينيين الذين قتلهم الكيان الاسرائيلي في عام 2014 وصل الى مستوى غير مسبوق منذ عدوان عام 1967.وقال التقرير السنوي الصادر عن مكتب تنسيق الشؤون الانسانية التابع للامم المتحدة في الاراضي الفلسطينية المحتلة (اوتشا) "شهد عام 2014 اعلى عدد ضحايا من المدنيين منذ عام 1967" خاصة بسبب العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة الصيف الماضي. وبحسب التقرير الذي جاء بعنوان "حياة مجزأة"، فان العدوان الاسرائيلية اوقع "ما يزيد عن 1500 قتيل في صفوف المدنيين، من بينهم أكثر من 550 طفلا وتركت حوالى مئة الف نسمة من السكان بدون منازل". وفي الضفة الغربية وشرقي القدس المحتلتين، استشهد 58 فلسطينيا واصيب 6028 اخرون في عام 2014، في اعلى رقم منذ سنوات. وندد التقرير ايضا بمواصلة التوسع الاستيطاني في الضفة الغربية وشرقي القدس المحتلتين خلافا للقانون الدولي. واضاف "لا يزال نحو اربعة ملايين فلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة يقبعون تحت الاحتلال العسكري الاسرائيلي الذي يمنعهم من ممارسة العديد من حقوقهم الانسانية الاساسية". |
جرائم الحرب بحق الفلسطينيين تلاحق القادة الصهاينة الشرق الأوسط - كيان العدو
جرائم الحرب بحق الفلسطينيين تلاحق القادة الصهاينة الشرق الأوسط - كيان العدو
تهم تقرير لجنة تقصي الحقائق التابعة للأمم المتحدة المتعلق بالعدوان الصهيوني الأخير على قطاع غزة "اسرائيل" بارتكاب جرائم حرب بشعة في غزة.
كما واتهم التقرير الكيان العبري بالتسبب بتدمير قطاع غزة ، ووفقا لنتائج التقرير فقد أستشهد 742 فلسطيني اثر الغارات الجوية على منازل سكنية في غزة، ومعظمهم من الأطفال والنساء؛ كما ووثق التقرير ان 142 أسرة فقدت ثلاثة أو أكثر من أفرادها خلال القصف الصهيوني.
في سياق مختلف يسيطر هاجس الملاحقة بجرائم الحرب على الاحتلال حيال مسؤولية الذين يسافرون للخارج، وهذا ما حصل مع وزير الحرب السابق شاؤول موفاز الذي يزور لندن.
3 ملفات أمام “الجنائية الدولية”.. الكيان الصهيوني متورط في جرائم حرب
3 ملفات أمام “الجنائية الدولية”.. الكيان الصهيوني متورط في جرائم حرب

تنظر المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي بهولندا في ملفات ووثائق أولية تتعلق بجرائم الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين، والتي تشمل ثلاث قضايا هي العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة والاستيطان في الأراضي الفلسطينية والأسرى في سجون الاحتلال.
مسيرة الجهود الدبلوماسية الفلسطينية والتي بدأت بتسليم الوثائق إلى المحكمة الجنائية، في محاولة لمحاسبة الاحتلال على جرائمه بحق الشعب الفلسطيني، إذ أن هدف البلاغ المقدم إلى مكتب المدعية العامة في المحكمة الجنائية الدولية، فاتو بنسودا، تمكين المدعية العامة من الاقتناع بقيام الكيان الصهيوني بجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، كخطوة أولى تمهّد للإسراع في إطلاق تحقيق بجرائم الحرب التي ارتكبتها تل أبيب.
وفي مقر منظمة التحرير الفلسطينية، أكد عضو اللجنة التنفيذية، مصطفى البرغوثي أن « ما نقدمه هو بداية لرفع الحصانة عن إسرائيل أمام القانون الدولي، والقانون الإنساني الدولي، لمحاسبتها على جرائمها، ومنعها من الإفلات من العقاب”، مضيفاً “أنها المرة الأولى منذ 67 عاماً، نرفع الحصانة أمام القانون الإنساني الدولي عن تل أبيب، وعن جرائمها بحق الشعب الفلسطيني».
وأكدت الأمم المتحدة أكثر من مرة، ارتكاب جرائم حرب في الحرب الأخيرة ضد غزة، وقالت رئيسة لجنة التحقيق الأممية ماري مكفاون ديفيز غداة إعلان السلطات الفلسطينية تقديم وثائق تثبت تورط الاحتلال في جرائم حرب “إن إفادات الشهود تؤكد ارتكاب جرائم ترتقي إلى جرائم الحرب، مشيرة إلى إبادة أسر عديدة في قطاع غزة”، كما أكدت مقتل 551 طفلا فلسطينيا في غزة خلال الحرب الأخيرة.
وانضمت فلسطين رسميا إلى المحكمة الجنائية الدولية بصفة عضو كامل الحقوق، في 1 أبريل الماضي، وبذلك تكون اتفاقية روما التي تعتمد عليها المحكمة في أنشطتها، دخلت بكامل بنودها حيز التنفيذ بالنسبة لفلسطين، وشملت حقوق وواجبات الدولة العضو.
وكان قرار الأمم المتحدة بقبول فلسطين كعضو في المحكمة صدر يناير الماضي، استجابة لطلب فلسطين الذي جاء في إطار حملة دبلوماسية أطلقتها السلطة الفلسطينية لنيل الاعتراف بها دوليا، بعد فشل المفاوضات المباشرة مع إسرائيل، وقد أظهر الكيان الصهيوني منذ البداية معارضة شرسة للفكرة خشية مواجهة مواطنيها بقضايا دولية، وللحيلولة دون تعزيز الوضع الدولي لفلسطين على خلفية هذا النجاح.
وبعد إعلان الفلسطينيين توقيعهم على اتفاقية روما، رد الاحتلال بوقف تحويل أموال الضرائب الفلسطينية إلى رام الله، ما أدى إلى تعميق الأزمة المالية التي تمر بها الضفة الغربية، لكنها أعلنت آواخر مارس تخليها عن هذا القرار استجابة لتوصيات وزارة الدفاع والقوات المسلحة وجهاز الأمن الداخلي (الشاباك)، نظرا لوجود مخاوف من استمرار زعزعة الاستقرار وموجة جديدة من العنف في الضفة الغربية بسبب الأزمة المالية.
وعلى صعيد متصل، تستعد 3 كتل برلمانية في جمهورية سلوفينيا لتقديم مشروع قرار للاعتراف بدولة فلسطين، وعقد رؤساء 3 كتل من قائمة اليسار الموحد والحزب الاشتراكي الديمقراطي، وهو عضو في الائتلاف الحاكم، وتحالف «الينكا براتوشيك» الليبرالي، مؤتمرا صحافيا في مقر البرلمان، وبحضور سفير فلسطين لدى النمسا وغير المقيم في سلوفينيا صلاح عبد الشافي.
وأثنى عبد الشافي على تطور العلاقات الثنائية بين سلوفينيا وفلسطين، وأكد أن الاعتراف بدولة فلسطين سيشكل مساهمة كبيرة في دفع عملية السلام، وإنقاذ حل الدولتين الذي أصبح مهددا بفعل سياسة الاستيطان الإسرائيلية، ومن المقرر أن يصوت البرلمان على مشروع القرار بعد العودة من العطلة الصيفية سبتمبر المقبل.
اخبار متعلقة
موسوعة جرائم إسرائيل بحق الإنسانية موسوعة جرائم إسرائيل بحق الإنسانية
موسوعة جرائم إسرائيل بحق الإنسانية
موسوعة جرائم إسرائيل بحق الإنسانية

جرائم “إسرائيل”
تعددت الأسباب التي بها حصنت “إسرائيل” نفسها من المساءلة الدولية، ومن أبرز هذه الأسباب قدرتها على توظيف “الهولوكوست” في مواجهة الانتقادات التي توجه إلى انتهاكاتها وجرائمها. فهي ومناصروها لا يتركون زماناً أو مكاناً من دون إقحامها في أذهان العالم، حتى بات الكثير من الناس يرون أن ما ارتكب من جرائم في حق اليهود يعطي صك غفران لجرائم “إسرائيل” حيثما وقعت ضد العرب. وقد قادت الجرائم الصهيونية المتراكمة إلى نوع من التمرد على عصمة الكيان الصهيوني، برز بعضها مؤخراً في طلب يهود رفع أسماء ذويهم من على النصب التذكاري “ياد فاشيم” في الكيان الصهيوني لأنه أصبح يستخدم من جانب المسؤولين “الإسرائيليين” ذريعة إلى “ارتكاب هولوكوستات أكثر”.
كما ارتفعت أصوات دولية مختلفة منددة بالجرائم الصهيونية. وقد أصاب الهلع المسؤولين الصهاينة من أن تتحول الاحتجاجات الدولية على جرائمهم إلى أفعال، سواء من خلال ملاحقتهم قضائياً، أو من خلال الإدانة في المؤتمرات الدولية، أو المقاطعة لبعض مؤسساتهم من قبل مؤسسات دولية متنوعة. ولا ريب أن هناك زخماً دولياً يحتاج إلى دعم عربي، إذ من دونه قد يتراخى المد الملاحق للجرائم الصهيونية.
فالبلدان العربية مهما كانت خلافاتها ينبغي ألا يؤثر ذلك في عمل موحد منها لمتابعة الأمر، لأن تكوين رأي عام دولي فعال ضد الجرائم “الإسرائيلية” لا يقيد إلى حد بعيد قدرة “إسرائيل” على ارتكاب جرائم جديدة فحسب، وإنما يخلق أيضاً ضغطاً عالمياً عليها كما على حلفائها من أجل تمكين الفلسطينيين من حقوقهم المشروعة. فالدول تتمادى في غيها كلما وجدت أن بإمكانها أن تفلت بجرائمها وانتهاكاتها، وقد كان هذا ديدن “إسرائيل” على مدى العقود الماضية.
إن إرسال بعثة من الجامعة العربية إلى قطاع غزة للتحقيق والتوثيق في الجرائم “الإسرائيلية” خطوة أولى، لكن ينبغي أن تكون خطوة في نطاق استراتيجية عربية متكاملة تنطلق من توثيق الجرائم، وتكوين الفرق القانونية والإعلامية بل والسياسية، وكذلك التنسيق مع الجمعيات الأهلية التي تهتم بحقوق الإنسان عربياً ودولياً من أجل تكوين الرأي العام العالمي الفعال الواعي لتلك الجرائم والمؤيد لملاحقة الذين ارتكبوها. فالخطوات الصغيرة المتبعثرة غير المنسقة ليس بمقدورها خلق زخم فعال في مواجهة حملة دعائية صهيونية مستمرة على مدى عقود طويلة تمكنت من صنع طوق محصن للكيان الصهيوني من الملاحقة الجدية.
وسيكون تضييعاً لحقوق العرب الركون إلى ما قد تفعله المنظمات الدولية المدنية ضد الجرائم الصهيونية. فتلك المنظمات كما الدول الأخرى المساندة للحقوق العربية سرعان ما ستتراخى في حملتها إذا وجدت العرب أنفسهم غير مهتمين بملاحقة الأمر بما يستحق من جدية.
نقلا عن جريدة الخليج
رابط للحملة للقائمة الجانبية في المدونات اربط معنا
اسم المشروع: موسوعة جرائم إسرائيل بحق الإنسانية
أهداف المشروع: عرض التاريخ الأسود لجرائم إسرائيل النازية وتوثيقه بالصور منذ نشأتها ولغاية يومنا الحاضر تشمل كل المؤامرات والقتل والتدمير والاغتصاب والمجازر التي ارتكبتها بحق العرب تكون مجانية على الشبكة متاحة للمشاهدة.
أصحاب المشروع: مدونون عرب من كافة الجنسيات يتطوعون للمشاركة.
اسم المدونة: ارض العرب وهي جاهزة وبدأنا العمل عليها الحمد لله
كيفية وشروط الاشتراك : هي مدونة مجانية على وورد برس يقوم الراغب بالاشتراك بإرسال المعلومات إلى العناوين التالية:
الاسم, العمر, الجنس, البريد الاليكتروني, البلد
عنوان المدونة أو الموقع إن وجدت وليست شرط للاشتراك على العناوين التالية:
غير مسموح بالسب أو الشتم لأي طائفة أو دين أو عرض أفكار سياسية أو توجهات خاصة.
هذه المدونة لفضح جرائم إسرائيل وأمريكا بحق العرب وقتل أطفالنا في لبنان والعراق وفلسطين وكل من تأثر من قريب أو بعيد بهذا الاحتلال الغاشم الصهيوني النازي.
إن كنت تملك أي صور أو فيديو عن جرائم إسرائيل نرجو إرسالها على البريد أعلاه مع ذكر المعلومات السابقة وسيتم عرض التدوينه باسمك كما يسمح بنقل الصور من أي مصدر مع ذكر رابط المصدر وسيتم عرضة على المدونة.
كما يمكنك المشاركة بالربط على هذه المدونة من خلال الروابط أو صور الحملة المرفقة هنا وستحصل على الأجر والثواب ستنمو هذه المدونة بجهودكم وهي عمل خيري تطوعي لا هدف ربحي منة إلا الحسنات في ميزاننا.
تم تسجيل المدونة في مجتمع المدونات السورية وسيتم عرض المقالات المنشورة بشكل آلي على الصفحة الأولى في المجتمع
كما تم ربطها مع خدمة خبر ولكن بشكل يدوي
مازال أعداء الإنسانية يقتلون الأبرياء في كل الأزمان وحتى يومنا الحاضر ولن يتوقفوا ولكن نحن لن نسكت وسيرى العالم فظائعهم من خلالنا والله ولي التوفيق دعونا نبدأ ونذيقهم نار تدويناتتنا ونحاصرهم في مدوناتنا شارك الآن.
رابط للحملة للقائمة الجانبية في المدونات اربط معنا

اردوغان يوبخ إسرائيل
اردوغان يوبخ إسرائيل
اتهم رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان الإسرائيليين، الأحد، بتعمد قتل الأمهات الفلسطينيات وحذرهم من أنهم "سيغرقون في الدماء التي سفكوها" مركزاً على السياسة الخارجية فيما يدخل سباق الانتخابات الرئاسية أسبوعه الأخير
وكرر أردوغان - في كلمة ألقاها أمام مئات الآلاف من أنصاره في أكبر حشد انتخابي قبل الانتخابات التي ستجري في العاشر من شهر أوت الجاري - تشبيه الأفعال التي ترتكبها إسرائيل بما اقترفه الزعيم النازي أدولف هتلر وهي التصريحات التي دفعت رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى اتهام أردوغان بمعاداة السامية فيما وجهت إليه واشنطن انتقادات لاذعة.
وقال أردوغان أمام حشد كبير من أنصاره الذين كانوا يهتفون له في ساحة في اسطنبول "مثلها مثل هتلر - الذي سعى إلى إيجاد جنس خال من جميع الآثام - فإن إسرائيل تلهث خلف الهدف نفسه".
وأضاف "إنها تقتل الفلسطينيات حتى لا ينجبن فلسطينيين وإنهم يقتلون الأطفال حتى لا يشبون عن الطوق ويقتلون الرجال حتى لا يدافعوا عن بلادهم.. إنهم سيغرقون في الدماء التي سفكوها".
الارهاب صناعة الصهاينة Créature de terrorisme sionistes
Toutefois, le dispositif a été exposé à la purification et le développement après avoir échoué à prédire la guerre en Octobre 1973.
Résumé final:
Après notre examen des mouvements les plus importants, les groupes et les organisations de fondamentaliste judaïsme et le sionisme et pour mettre en évidence le rôle du terrorisme dans les deux derniers siècles, il doit être souligné que ce qui est dit est pas tout ce qui peut être contrôlé à partir des formations rassemblements juifs et sionistes, racistes, travaillé et travaille toujours en secret et en public, d'extirper la présence arabe palestinienne dans la terre historique de la Palestine, et la pose de la colonisation sioniste dans son corps, il ya en plus des dizaines ci-dessus des groupes actives et latentes, ce qui est urgent d'atteindre les objectifs stratégiques du projet sioniste, à la fois religieuses et laïques en Palestine occupée et la région arabe.
Malgré le fait que le financement de ces mouvements, groupes et sources de choses qui ne sont pas détectés par la finale des organisations, mais beaucoup de preuves et confessions vont aux autorités d'occupation sionistes eux-mêmes contribuent au financement de ceux-ci, directement ou indirectement, tandis que l'argent accordé à des organismes d'établissement, qui est le parapluie base qui poussent sous un grand nombre de ces groupes terroristes, et du gouvernement tout en versant des salaires sur les colons en Cisjordanie. Le financement extérieur est un élément à ne pas négliger dans le contexte de la nature générale de l'entité sioniste. Il a souligné les extrémistes sionistes, comme Meir Kahane l'habitude de dire: (mouvement Kach compte sur les dons de nos sympathisants dans les États-Unis).
Bien que l'on va croire que la CIA a joué un rôle important dans le financement de ces mouvements, groupes et organisations à adopter une extension de la (Ligue juive de défense) avant.
En outre, certains de ces mouvements, groupes et organisations sont des liens clairs avec les grands capitalistes sionistes aux Etats-Unis.
Peut-être l'étudiant à la nature de la société sioniste, note que la commodité forte compatibilité entre objectifs juifs d'éducation d'une part et les objectifs du mouvement sioniste et les besoins de la société sioniste d'autre part, ont été l'éducation juive et religieuse de son arrière-plan et le racisme talmudique biblique, et une philosophie tirée des enseignements de l'agression sioniste, est la première façon et surtout utilisé pour atteindre les objectifs des sionistes dans la création de l'entité sioniste et la survie.
Après tout la-dessus nous devons souligner que le racisme mentale occupation sioniste agressive ne changera pas. Et que les crimes sionistes sous ses diverses formes et de sang Alastellaiah occupation de règlement, et l'opportunisme flagrant des droits des Palestiniens depuis le début du siècle dernier à nos jours se poursuivront. Les confiscations et les politiques d'établissement et de judaïsation va croître plus frénétique que jamais, parce que toutes ces pratiques commises sous l'égide des illusions de la paix et de la réconciliation historique, qui formaient un coup fatal à l'option de la résistance, et a consacré un crime majeur occupation du pays, qui a abouti à la signature de l'accord (Oslo) défauts et les nombreuses échappatoires pour former Crime tourner le péché dans l'histoire du conflit sioniste-palestinien. Qui se poursuivra jusqu'à ce que les Palestiniens et les Arabes sont conscients de derrière eux, qui est aucun moyen de se débarrasser de l'occupation, la libération des territoires palestiniens et arabes, mais la sélection de la résistance dans toute sa démarche de formes, principalement la lutte armée.
Sources et références importantes:
Le terrorisme politique .. Recherche dans les actifs du phénomène et les dimensions humanitaires, d. Adonis Akra, la Maison des Pionniers, à Beyrouth en 1993.
Sionisme: L'origine du terrorisme et Osolath, Salem al-Saffar, Amahgp Casablanca, Beyrouth 0,2005.
Dans le fondamentalisme sioniste, Yahya Kaki, renaissance arabe Publishing House, Beyrouth 0,2005.
Les sources du terrorisme: l'Israël sioniste, Mowaffaq al-Naqib, Dar voyant, Damas 0,2005.
Encyclopédie palestinienne, section II, l'encyclopédie de l'Autorité palestinienne, Beyrouth, 1990.
Encyclopédie palestinienne, i 1, le corps de l'Encyclopédie palestinienne, Damas 1984.
Encyclopédie des Juifs, le judaïsme et le sionisme, le Dr Abdul Wahab Meseiri, Sunrise House, Le Caire 1999.
Le fondamentalisme dans le judaïsme, le christianisme et l'islam, Karen Armstrong, Dar al-Kalima, Damas 0,2005.
Sur la définition du terrorisme international et de déterminer le contenu de la réalité du droit et des résolutions des organisations internationales, Abdul Aziz Mohammed Sarhan, égyptien Journal of International Law, vol. 29,1973 internationale.
Sites Internet:
Buraq place ... www.elborak.com.
Site de réseau de médias palestiniens ... www.pal-media.net
Palestinienne site de Media Center ... www.palestine-info.info.
Site centre de presse international ... www.ipc.gov.ps.
Centre palestinien de Documentation et Information place ... www.malaf.info
Informations Autorité palestinienne ... site www.sis.gov.ps.
Histoire de la Palestine du site ... www.palestinehistory.com
Site Palestine Nouvelles du Réseau ... www.pnn.ps/arabic/index.htm
Palestine site ... Aujourd'hui www.paltoday.com/arabic
Site du Centre d'information national palestinien ... www.pnic.gov.ps.
Ma'an Nouvelles Agence ... Site www.maannews.net/arabic/
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)
