أرشيف المدونة الإلكترونية

الاثنين، 23 نوفمبر 2015

تقرير ومرئي: حقائق تؤكد سرقة (إسرائيل) أعضاء الشهداء Rapport visibles: Faits confirme vol membres (Israël) de martyrs


تقرير ومرئي: حقائق تؤكد سرقة (إسرائيل) أعضاء الشهداء                                                          

   Rapport visibles: Faits confirme vol membres (Israël) de martyrs






فلسطين-القدس-نقطة-شاشة

 ملف سرقة (إسرائيل) لاعضاء الشهداء عاد الى الواجهة مجددا بعد الرسالة التي بعثها رئيس وفد فلسطين بالأمم المتحدة رياض منصور الى سفير بريطانيا ماثيو ريكروفت الرئيس الحالي لمجلس الامن هذا الشهر، يتهم فيها اسرائيل بسرقة اعضاء من اجساد شهداء ارتقوا مؤخرا خلال الهبة الجماهيرية، وتؤكد شهادات ادلى بها اطباء اسرائيليين ان معهد الطب العدلي انتزع اعضاء بشرية من جثث فلسطيين دون عن علم ذويهم.

وجاء في رسالة منصور "بعد إعادة الجثث المحتجزة للفلسطينيين الذين قتلتهم قوات الاحتلال خلال أكتوبر وفي اعقاب الفحص الطبي تبين أن الجثث أعيدت من دون القرنيات وأعضاء اخرى."

الباحث في الشؤون الاسرائيلية انس ابو عرقوب قال لشاشة نيوز"إسرائيل تحتل المرتبة الثالثة في رفض سكانها التبرع بالأعضاء البشرية، ومع ذلك فإنها المرتبة 33 من أصل 55 دولة أوروبية في زراعة الأعضاء، مقارنة بعدد السكان وفقاً لتقرير لجنة زرع الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية نهاية عام 2007، وهو التقرير الذي وضع إسرائيل أيضاً في الدرجة 18 بالنسبة إلى زراعة القلب، الذي لا يمكن أخذه إلا من شخص تُوفي حديثاً."

واعترف رئيس المعهد العدلي الاسرائيلي السابق البروفيسور يهودا هس، بانتزاع أعضاء من جثث الفلسطينيين بحسب تحقيق تلفزيون بثته القناة العاشرة من التلفزيون الاسرائيلي قبل نحو عام ": لقد أُخذت أنسجة وأعضاء، من جثث خضعت للتشريح سواء أكانوا عمالاً أجانب أم فلسطينيين، وغالبية جنود جيش الدفاع لم تخضع للتشريح، وعندما لا يتم إجراء تشريح لا يتم أخذ أنسجة أو أعضاء" 

وطبقاً لدراسة اعدها ابو عرقوب فإن اطباء اسرائيليين اكدوا له أن مخزون إسرائيل من الجلد البشري الذي وصل وصل إلى 170 متراً مربعا ًوالمحفوظ داخل "بنك الجلد الإسرائيلي"، الذي  أنشئ عام 1985، يثير مخاوف من  اعتماد الاحتلال على جثث الشهداء الفلسطينيين في الحصول على قطع الغيار البشري، نظرا إلى أن هذه الأمتار المربعة من الجلد البشري لا تتناسب مع عدد السكان في إسرائيل، إلا أن "بنك الجلد الإسرائيلي" تحول إلى أكبر بنك جلد في العالم على الرغم من أن عدد سكان إسرائيل أقل كثيراً من الولايات المتحدة الأميركية، والبنك الإسرائيلي أنشئ بعد 40 عاماً من إقامة "بنك الجلد الأميركي".

واكدت البرفيسورة، مئيرة فايس، التي عملت سابقاً بمعهد الطب العدلي الإسرائيلي للقناة العاشرة من التلفزيون الاسرائيلي  أنه تم أخذ أعضاء من جثث الفلسطينيين قائلة": في السنوات التي كنت أعمل فيها هناك، تم أخذ أعضاء من جثث، ونقلها إلى بنوك أعضاء متعددة. وبالإضافة الى كل المهمات الملقاة على عاتق المعهد العدلي، فإن المعهد يزود بنك الجلد الاسرائيلي بأعضاء بشرية"، مشيرة إلى أن البنك يتبع جيش الدفاع الاسرائيلي، مضيفة: لم يأخذوا أعضاء من الجنود، كانوا يأخذون من الآخرين. وفي فترات محددة تم أخذ أعضاء من الفلسطينيين"

   Rapport visibles: Faits confirme vol membres (Israël) de martyrs


Palestine-Jérusalem-point de l'écran fichier de vol (Israël) les membres des martyrs retournés à l'avant-garde de nouveau après le message envoyé par le chef de la délégation de la Palestine à l'ONU, Riyad Mansour, l'ambassadeur britannique Matthew Rekerovi l'actuel président du Conseil de sécurité ce mois-ci, dans laquelle Israël accuse d'avoir volé les membres des corps des martyrs ont monté Lors de la récente cadeau de masse, et souligne les certificats faites par les médecins Israéliens que l'Institut médico-légal arraché organes humains sur les corps des Velstian sans informés de leurs familles.
Selon le message Mansour "après que les corps ont été retenus pour les Palestiniens qui ont été tués par les forces d'occupation en Octobre à la suite de l'examen médical a révélé que les corps ont été retournés sans cornées et d'autres organes."
Chercheur en affaires israéliennes Lance Abu tige dit Nouvelles de l'écran «Israël occupe la troisième place dans le rejet de ses habitants de dons d'organes humains, mais il est classé 33 des 55 pays européens dans les transplantations d'organes, par rapport au nombre de la population, selon le rapport de la commission sur la transplantation d'organes dans l'Union européenne, en coopération avec le OMS fin 2007 ", un rapport qu'Israël a également mis dans la classe 18 à la transplantation cardiaque, qui ne peut être prise que de quelqu'un qui est décédé récemment.
Il a reconnu l'ancien chef de l'institut médico-légal d'Israël, le professeur Yehuda Hess, saisissant les membres des organes des Palestiniens, selon de parvenir à la télé diffusée par Channel Ten de la télévision israélienne il ya un an: «Je l'ai pris tissus et organes du corps a subi une autopsie, qu'ils soient travailleurs étrangers ou palestiniens, et la majorité des soldats de Tsahal ont pas sous réserve de l'anatomie, et quand il est pas de procédure est dissection ne prennent pas les tissus ou organes. "
Selon une étude réalisée par la tige Abu, les médecins israéliens lui ont assuré que le stock d'Israël de la peau humaine, qui est arrivé est arrivé à 170 mètres carrés et enregistré dans le "israélienne Banque de la peau", qui a été créé en 1985, faisant craindre que l'adoption de l'occupation sur les corps des martyrs palestiniens à obtenir des pièces de rechange humaine, étant donné que cette mètres carrés de peau humaine ne sont pas en rapport avec le nombre de la population en Israël, mais que «la banque israélienne de la peau" transformé en la plus grande banque de la peau dans le monde malgré le fait que la population d'Israël beaucoup moins que les Etats-Unis, et le conflit israélo Banque mondiale a créé Après 40 ans de la création de la «Banque de American Skin".
Confirmé Alparvissourh, Miarh Weiss, qui a déjà travaillé à l'Institut de médecine légale dixième chaîne israélienne de télévision israélienne qu'il prenait des membres des organes des Palestiniens, en disant:. «Dans les années que je travaillais là-bas, ont été prises membres des organes, et transporté vers les banques membres de multiples En plus de toutes les tâches confiées à l'institut médico-légal, l'Institut fournit les membres de la peau de l'homme israéliens de la Banque ", notant que la Banque suit l'armée israélienne, ajoutant: n'a pas pris membres de soldats, prenaient des autres. A intervalles spécifiés elle a été prise membres des Palestiniens ".


حقائق تؤكد سرقة اسرائيل اعضاء الشهداء

حقائق تؤكد سرقة "إسرائيل" أعضاء الشهداء

ملف سرقة إسرائيل لأعضاء الشهداء عاد إلى الواجهة مجددًا بعد الرسالة التي بعثها رئيس وفد فلسطين بالأمم المتحدة، رياض منصور، إلى سفير بريطانيا ماثيو ريكروفت، الرئيس الحالي لمجلس الأمن هذا الشهر، يتهم فيها إسرائيل بسرقة أعضاء من أجساد شهداء ارتقوا مؤخرًا خلال الهَبّة الجماهيرية، وتؤكد شهادات أدلى بها أطباء إسرائيليون أنّ معهد الطب العدلي انتزع أعضاء بشرية من جثث فلسطينيين دون علم ذويهم.
وجاء في رسالة منصور: "بعد إعادة الجثث المحتجزة للفلسطينيين الذين قتلتهم قوات الاحتلال خلال أكتوبر وفي أعقاب الفحص الطبي تبين أنّ الجثث أُعيدت من دون القرنيات وأعضاء أخرى".
الباحث في الشؤون الإسرائيلية، أنس أبو عرقوب، قال وفق ما نشره موقع شاشة نيوز: "إسرائيل تحتل المرتبة الثالثة في رفض سكانها التبرع بالأعضاء البشرية، ومع ذلك فإنها في المرتبة 33 من أصل 55 دولة أوروبية في زراعة الأعضاء، مقارنة بعدد السكان وفقًا لتقرير لجنة زرع الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية نهاية عام 2007، وهو التقرير الذي وضع إسرائيل أيضًا في الدرجة 18 بالنسبة إلى زراعة القلب، الذي لا يمكن أخذه إلا من شخص تُوفي حديثًا".
واعترف رئيس المعهد العدلي الإسرائيلي السابق البروفيسور، يهودا هس، بانتزاع أعضاء من جثث الفلسطينيين بحسب تحقيق تلفزيون بثته القناة العاشرة من التلفزيون الإسرائيلي قبل نحو عام: "لقد أُخذت أنسجة وأعضاء من جثث خضعت للتشريح سواء أكانوا عمالًا أجانب أم فلسطينيين، وغالبية جنود جيش الدفاع لم تخضع للتشريح، وعندما لا يتم إجراء تشريح لا يتم أخذ أنسجة أو أعضاء".
وطبقًا لدراسة أعدها أبو عرقوب فإنّ أطباء إسرائيليين أكدوا له أنّ مخزون إسرائيل من الجلد البشري الذي وصل إلى 170 مترًا مربعًا والمحفوظ داخل "بنك الجلد الإسرائيلي"، الذي أنشئ عام 1985، يثير مخاوف من اعتماد الاحتلال على جثث الشهداء الفلسطينيين في الحصول على قطع الغيار البشري، نظرًا إلى أنّ هذه الأمتار المربعة من الجلد البشري لا تتناسب مع عدد السكان في إسرائيل، إلا أن "بنك الجلد الإسرائيلي" تحول إلى أكبر بنك جلد في العالم رغم أن عدد سكان إسرائيل أقل كثيرًا من الولايات المتحدة الأمريكية، والبنك الإسرائيلي أنشئ بعد 40 عامًا من إقامة "بنك الجلد الأمريكي".
وأكدت البروفيسورة، مئيرة فايس، التي عملت سابقًا بمعهد الطب العدلي الإسرائيلي للقناة العاشرة من التلفزيون الإسرائيلي أنه تم أخذ أعضاء من جثث الفلسطينيين قائلة: "في السنوات التي كنت أعمل فيها هناك، تم أخذ أعضاء من جثث، ونقلها إلى بنوك أعضاء متعددة، وبالإضافة إلى كل المهمات الملقاة على عاتق المعهد العدلي، فإن المعهد يزود بنك الجلد الإسرائيلي بأعضاء بشرية"، مشيرةً إلى أنّ البنك يتبع جيش الدفاع الإسرائيلي، مضيفةً: لم يأخذوا أعضاء من الجنود، كانوا يأخذون من الآخرين.. وفي فترات محددة تم أخذ أعضاء من الفلسطينيين".

Faits confirment le vol de membres "Israël" des martyrs

Le vol par Israël des membres du fichier martyrs revient au premier plan à nouveau après le message envoyé par le chef de la délégation de la Palestine à l'ONU, Riyad Mansour, l'ambassadeur britannique Matthew Rekerovi, l'actuel président du Conseil de sécurité ce mois-ci, qu'Israël accuse d'avoir volé les membres des corps des martyrs a récemment gravi le public de don, et confirme témoignages de médecins israéliens à l'Institut médico-légal arraché organes humains des corps de Palestiniens à l'insu de leurs parents.

Selon le message Mansour: «Après les organismes ont été retenus pour les Palestiniens tués par les forces israéliennes au cours de la Octobre Suite à l'examen médical a révélé que les corps ont été retournés sans cornées et d'autres organes."

Chercheur en affaires israéliennes, Anas Abou tige, at-il dit selon l'Nouvelles d'écran du site publié: «Israël occupe la troisième place dans le rejet de ses habitants de dons d'organes humains, mais il est classé 33 des 55 pays européens dans les transplantations d'organes, par rapport au nombre de la population, selon le rapport de la Commission les transplantations d'organes dans l'Union européenne, en coopération avec l'Organisation mondiale de la Santé la fin de 2007, un rapport, qui a également mis Israël dans la classe 18 à la transplantation cardiaque, qui ne peuvent être prises que de quelqu'un qui est mort récemment ".

Il a reconnu l'ancien chef de la professeur d'institut médico-légal israélien, Yehuda Hess, saisissant les membres des organes des Palestiniens, selon atteindre le TV diffusé par la chaîne Ten de la télévision israélienne il ya un an: «Je l'ai pris les tissus et les organes des corps soumis à disséquer si elles sont des travailleurs étrangers ou palestiniens, et la majorité des soldats de Tsahal n'a pas sous réserve de l'anatomie, et quand il est pas de procédure est dissection ne prennent pas les tissus ou organes. "

Selon une étude préparée par la tige Abu, les médecins israéliens lui ont assuré que le stock d'Israël de la peau humaine, qui a atteint 170 mètres carrés et enregistré dans la «Banque de la peau israélienne", qui a été créé en 1985, faisant craindre que l'adoption de l'occupation sur les corps des martyrs palestiniens à l'obtention de pièces humains surnuméraires , étant donné que cette mètres carrés de peau humaine ne sont pas en rapport avec le nombre de la population en Israël, mais que «la banque israélienne de la peau" transformé en la plus grande banque de la peau dans le monde malgré le fait que la population d'Israël beaucoup moins que les États-Unis d'Amérique, de la Banque d'Israël a été créé après 40 ans Depuis la création de la «Banque américaine de la peau."

Elle a souligné le professeur, Miarh Weiss, qui a déjà travaillé à l'Institut de médecine légale dixième chaîne israélienne de télévision israélienne qu'il prenait des membres des organes des Palestiniens, en disant: «Dans les années que je travaillais là-bas, ont été prises par les membres des organes, et transportés vers les banques membres de plusieurs, et en plus de toutes les tâches confiées à l'institut médico-légal, l'Institut fournit les membres de la peau de l'homme israéliens de la Banque ", notant que la Banque suit l'armée israélienne, ajoutant: n'a pas pris membres de soldats, prenaient des autres .. Dans les périodes spécifiques ont été prises membres des Palestiniens." .

هذه قصة الممرض الذي حاول إنقاذ مصاب فاكتشف أنه انتحاري بهجمات باريس


هذه قصة الممرض الذي حاول إنقاذ مصاب فاكتشف أنه انتحاري بهجمات باريس


(+فيديو)هذه قصة الممرض الذي حاول إنقاذ مصاب فاكتشف أنه انتحاري بهجمات باريس

أكتشف أحد المسعفين أثناء محاولة إنقاذ المصابين في هجمات باريس يوم الجمعة 13 نوفمبر الماضي، أنه كان يحاول إسعاف أحد الانتحاريين.
ويحكي ديفيد الذي كان متواجداً في مقهى Comptoir Voltaire كأحد الزبائن وهو المقهى الذي شهد الانفجار، أنه شاهد أحد الأشخاص وقد كان فاقداً لوعيه، وأثناء محاولة إيفاقه باستخدام الإنعاش القلبي الرئوي اكتشف وجود مجموعة من الأسلاك حول خصره.
وقال ديفيد “لم يكن يبدو أن الرجل مصاب بإصابات شديدة لكنه كان فاقد الوعي ولذلك بدأ ديفيد عملية إنعاش القلب والرئتين التي تدرب عليها”، وما إن قطع ديفيد قميص الرجل حتى أدرك أن ما كان يحسبه بادئ الأمر انفجار غاز في المقهى القريب من قاعة الموسيقى التي قتل فيها المسلحون 89 شخصاً، كان في الواقع شيئاً أسوأ كثيرا من ذلك”.
وأضاف كانت هناك أسلاك سلك أبيض وسلك أسود وسلك أحمر وسلك برتقالي. أربعة ألوان مختلفة، علمت حينئذ أنه كان مفجراً انتحارياً”.
وفي مقطع فيديو صوره أحد الهواه يظهر رجلان من خارج المقهي يحاولان إنعاش رجل ممدد على الأرض، أحدهما فيما يبدو ديفيد والآخر مجهول. وبالقرب منهما كان شخص آخر يرقد على الأرض مصابا بجروح وسط بقع من الدماء.
وقال ديفيد السلك الأول الذي رأيته كان أحمر. وأعتقد أن هذا كان سك التفجير، وكان في طرفه شيء بحسب رويترز.
ويقول ديفيد “إنه حينما أدرك أن الشخص الذي كان يحاول إنقاذ حياته كان قد حاول أن يقتله وصل رجال الإطفاء، وبينهم كان رجل إطفاء يعرفه، وأبلغه ما رآه “.وقال ديفيد “نظر إلي وبدأ يصرخ طالباً من الجميع الابتعاد”.

اشتوكة:القصة الكاملة للشاحنة المحملة ب 20 طنا من الدقيق المهرب باستعمال مقطورة تبريد للتمويه


اشتوكة:القصة الكاملة للشاحنة المحملة ب 20 طنا من الدقيق المهرب باستعمال مقطورة تبريد للتمويه


تمكنت عناصر الإدارة الترابية بقيادة بلفاع، ضواحي اشتوكة آيت باها، من توقيف شاحنة بمقطورة تبريد، محملة بحوالي 20 طنا من الدقيق الوطني المدعم، قادمة من مدينة طانطان.
وقد تم إيقاف سائق الشاحنة، بعد توصل السلطة المحلية بإخبارية تفيد بشروع شاحنة في إفراغ حمولة من الدقيق، زوال أمس الأحد، بمستودع إحدى المخابز في سوق بمركز بلفاع.
وذكرت مصادر مطلعة، أن حمولة الشاحنة من الدقيق الوطني تم تهريبها من مدينة طانطان، لتوزيعها على محلات تجارية ومخابز، وتم استعمال الشاحنة بمقطورة تبريد لتمويه أعوان المراقبة على طول الطريق بين نقطتي الشحن والإفراغ، فيما تم تسليم السائق والمحجوزات إلى مصالح الدرك الملكي ببلفاع، من أجل إتمام البحث مع الموقوف، وإحالته على العدالة، بتهمة التهريب، والاتجار غير المشروع في مواد مدعمة، دون سند قانوني.اشتوكة:القصة الكاملة للشاحنة المحملة ب 20 طنا من الدقيق المهرب باستعمال مقطورة تبريد للتمويه

اتهام صيدلانية ببيع عقاقير مخدرة لمدمنين دون وصفات طبية قبل اختفائها فجأة


اتهام صيدلانية ببيع عقاقير مخدرة لمدمنين دون وصفات طبية قبل اختفائها فجأة

اتهام صيدلانية ببيع عقاقير مخدرة لمدمنين دون وصفات طبية قبل اختفائها فجأة

اختفت صيدلانية تملك صيدلية بحي الأمل بمدينة فاس عن الأنظار وفي ظروف غامضة، مباشرة بعدما لجأ مدمنون على العقاقير المخدرة المُقتناة من الصيدلية نفسها، إلى تقديم شكاية ضدها، مهددين إياها بالمتابعة القضائية.
وبحسب مضمون الشكاية ذاتها، المُحالة على غرفة نقابة الصيادلة بفاس، فإن الصيدلانية المعنية دأبت على بيع نوعين من العقاقير المخدرة، ويتعلق الأمر بـ «زوبتيكس» و«فاليوم»، إلى مجموعة من الشباب بدون وصفات طبية منذ حوالي سنتين، ما جعل هؤلاء يُصابون بحالات إدمان حاد مع مرور الوقت، قبل أن يجدوا أنفسهم في ورطة حقيقية، عقب اختفاء الصيدلانية فجأة.
ووفق مصدر مطلع، فإن المدمنين نسجوا «علاقة ثقة» مع الصيدلانية، ودأبوا على شراء العقارين المخصصين للمرضى النفسانيين من محلها دون الإدلاء بأي وثيقة طبية، ومنهم من ظل يقتني كميات وافرة من هذا «الدواء»، تصل أحيانا إلى عشر علب دفعة واحدة، كما استعمل أحد المدمنين الذي كان مقيما بفرنسا وصفة قديمة للحصول على حاجياته في كل مرة. وقدر عدد هؤلاء المدمنين بما يناهز عشرة أشخاص، من بينهم مهندس دولة وحارس أمن خاص وطالبين ومستخدمين في القطاع الخاص وعاطلين عن العمل.
وأضاف المصدر ذاته، أن خلافا نشب فجأة بين بعض المدمنين والصيدلانية دفع الأخيرة إلى الامتناع عن بيع العقارين المذكورين، قبل أن تعمد إلى إغلاق محلها نهائيا والاختفاء عن الأنظار منذ حوالي ثلاثة أسابيع، ما جعل المدمنين يعانون الأمرين، قبل أن يتهموا الصيدلانية بـ «التسبب في إدمانهم ومعاناتهم قبل أن تتخلى عنهم»، خاصة بعدما تعذر عليهم التزود بحاجياتهم من تلك العقاقير من صيدليات أخرى، بسبب التشدد أثناء عملية صرف العقارين المذكورين، عن طريق المطالبة بوصفات طبية وببطاقات هوية المستفيدين.
وسبق لبعض أقرباء المدمنين أن قصدوا الصيدلية المعنية واحتجوا على صاحبتها، واتهموها بـ «الضلوع في تخدير أبنائهم وانحرافهم». في حين أشارت قريبة أحد المدمنين إلى أن الصيدلانية المعنية أسِرَت لها بأن قلة الإقبال على صيدليتها الواقعة بمواقع هامشي، جعلتها تلجأ إلى بيع أدوية خاصة بمرضى نفسانيين، بدون أن يدلي المدمنون بوصفات طبية.

مشهد تاريخي يستحق المشاهدة



100 مليار درهم مداخيل جبائية للدولة في 10 أشهر


100 مليار درهم مداخيل جبائية للدولة في 10 أشهر


100 مليار درهم مداخيل جبائية للدولة في 10 أشهر

وصلت مداخيل الدولة من الضرائب المباشرة إلى ما يفوق 101 مليار درهم مقابل 98.2 مليار درهم خلال الفترة نفسها من السنة الماضية، ما يمثل نسبة نمو قيمتها 2.9 بالمائة.
وحققت الدولة نموا بنسبة 7.3 بالمائة، وذلك بعد أن بلغ مجموع ما جنته خزينة الدولة من الضريبة على الدخل خلال الأشهر العشرة الماضية حوالي 30 مليار درهم، حيث يمكن تفسير هذا الارتفاع بالنمو الحاصل في تحصيل ضرائب الدخل بحوالي 1.1 مليار درهم، بالإضافة إلى مبلغ 273 مليون درهم في ما يخص الضريبة على الدخل بالنسبة للأملاك العقارية.
وتفيد معطيات المديرية العامة للضريبة بأن مداخيل الضريبة على القيمة المضافة عرفت هي الأخرى نموا قدره 6.2 بالمائة، مقارنة مع السنة الماضية، لتصل إلى 23.9 مليارات درهم، مقابل 22.5 مليارات درهم خلال الفترة نفسها من السنة الماضية، موضحة أن هذا الارتفاع مرده إلى الأداء العفوي للضريبة على القيمة المضافة، والذي سجل ارتفاعا قيمته 1.6 مليارات درهم.

تفاصيل تزويد الجيش المغربي بصواريخ أمريكية متطورة


تفاصيل تزويد الجيش المغربي بصواريخ أمريكية متطورة

تفاصيل-تزويد-الجيش-المغربي-بصواريخ-أمريكية-متطورة

أعلنت وكالة التعاون العسكري والأمني التابعة لوزارة الدفاع الأمريكية “بنتاغون”، أنها وافقت على صفقة صواريخ متطورة، مع المغرب، وستدخل حيز التنفيذ خلال الأشهر القادمة.
وبحسب الوكالة الأمريكية، فإن الصفقة تتعلق بتزويد الجيش المغربي بـ 600 صاروخ من نوع TOW 2A ، بالإضافة إلى 300 من أنظمة الإطلاق الأرضية الخاصة بالصواريخ المذكورة والمعدات التابعة لها، فضلا عن توفير التدريب والدعم اللوجستي، وقطع الغيار، في صفقة تبلغ قيمتها حوالي 1.5 مليار درهم.
وأوضحت الوكالة الأمريكية في بيان لها، أن هذه الصفقة الجديدة تساهم في السياسة الخارجية الأمريكية والأمن القومي للولايات المتحدة الأمريكية،”وذلك من خلال مساعدة حلفاء واشنطن غير الأعضاء في حلف الناتو على تقوية أمنهم وقدراتهم العسكرية”، مشيرة إلى أن المغرب “يعتبر من القوى المهمة التي تساعد في الحفاظ على الاستقرار السياسي والاقتصادي في شمال إفريقيا”.
وحسب المصادر ذاتها، فإن الصفقة الجديدة ستساهم في تطوير جهود المغرب على تطوير قدراته العسكرية البرية، ولن تغير من موازين القوى العسكرية في المنطقة.
و تعتبر صواريخ TOW 2A، من أكثر الصواريخ قدرة على اختراق المدرعات، وتشكل إضافة نوعية جديدة في المجال العسكري. وقد كثر الحديث عنها في الآونة الأخيرة و ذلك لاستعمالها بشكل مكثف من قبل المعارضة السورية ضد قوات الأسد.
و في سياق متصل، كشف الخبير العسكري عبد الرحمان المكاوي في تصريح له، أن الصواريخ التي سيحصل عليها الجيش المغربي تعتبر من الجيل الرابع من الأسلحة، لكونها تتوفر على أنظمة معلوماتية متطورة، وقد تم استعمالها في جميع الحروب الحديثة.إضافة إلى كونها من الأسلحة التي تقبل عليها جميع جيوش العالم.