أرشيف المدونة الإلكترونية

الاثنين، 23 نوفمبر 2015

دراسة: الأسبرين يقضي على السرطان


دراسة: الأسبرين يقضي على السرطان

الأسبرين
كشفت دراسة طبية حديثة أن الأسبرين له قدرة كبيرة في مكافحة مرض السرطان القاتل.
وأوضحت ذات الدراسة التي أشرف عليها باحثون من معهد “هانتسمان” للسرطان في أمريكا أن الأسبرين يساهم في خفض مستويات مادة “هيدروكسى جلوتاريت”، والتي تعتبر محفزا رئيسيا لتكوين الأورام السرطانية في المخ والأمعاء.
هذا، وينصح الباحثون بتناول الأسبرين بجرعات منخفضة يوميا لتجنب الإصابة بالسرطان.

متاجر ألمانية توقف بيع منتجات المستوطنات الإسرائيلية


متاجر ألمانية توقف بيع منتجات المستوطنات الإسرائيلية


متاجر ألمانية توقف بيع منتجات المستوطنات الإسرائيلية

أوقفت إدارة شبكة المتاجر الكبيرة الألمانية “كي دي في” بيع منتجات المستوطنات الإسرائيلية، على خلفية قرار الاتحاد الأوروبي وسم المنتجات مطلع نوفمبر الجاري.
وسيتم وفق القرار وضع علامات خاصة على المنتجات المصنعة بالمستوطنات، ويجري تصديرها إلى الأسواق الأوروبية، بحيث يكون المستهلك الأوروبي على معرفة بمصدرها ولا تحمل عبارة “صنع في إسرائيل”.

إنقاذ السلطانة “هيام” من غرق وشيك كاد يودي بحياتها


إنقاذ السلطانة “هيام” من غرق وشيك كاد يودي بحياتها

هيام

سكينة ناصح
تجمعت غيوم ركامية فوق سماء منطقة “طرابزون” التركية نتج عنها هطول أمطار غزيرة، اجتاحت الأحياء على شكل فيضان جارف ومدمر، أدى إلى انقطاعات متوالية في الكهرباء وكذا في خطوط الاتصالات، وبما أن المنطقة كانت تعرف آنذاك، حضور فريق عمل فني وأطقمه التقنية واللوجستيكية، للسهر على تصوير مشاهد مؤثرة من مسلسل تركي جديد تحت عنوان ” ملكة الليل”، فإن مياه الفيضانات الكاسحة حاصرت “السلطانة هيام”، أي الممثلة التركية “مريم أوزرلي”، من كل جانب، داخل بيت من البيوت الواقعة على ربوة مرتفعة، وشارفت على الغرق، لولا مبادرة فريق إنقاذ، حل على وجه السرعة بالمكان، وعمل على إخراج السلطانة هيام، وإنقاذها من غرق وشيك كاد يودي بحياتها.

الأسماء الحقيقية للمدن المغربية ومعانيها قديما


الأسماء الحقيقية للمدن المغربية ومعانيها قديما

3. مدينة فاس. الإسم الأصلي: فازاز. المعنى: إسم قديم لجبال الاطلس المتوسط
4. مدينة. طنجة الإسم الأصلي: طنجيس - المعنى: أم الملك الأمازيغي أنتيوس
5. مدينة أزمور. الإسم الأصلي: أزمور - المعنى: شجرة الزيتون
6. مدينة الجديدة. الإسم الأصلي: ميزاغان - المعنى .صاحبة السهول
7. مدينة سطات. الإسم الأصلي: زطات - المعنى: الضريبة
8. مدينة سلا. الإسم الأصلي: تسلا - المعنى: مرتفع
9. مدينة الصويرة. الإسم الأصلي: موكادور - المعنى: صاحبة السور
10. مدينة إفران. الإسم الأصلي: إفران - المعنى: المغارات
11. مدينة. شفشاون الإسم الأصلي: إشاون - المعنى. القرون
12. مدينة تادلة. الإسم الأصلي: تادلة - المعنى: ربطة أو قبطة
13. مدينة تازة الإسم الأصلي: تيزي - المعنى. العليا
14. مدينة. تطوان الإسم الأصلي: تيطاوين - المعنى. العيون
15. مدينة. مليلية الإسم الأصلي. تومليلت - المعنى. البيضاء
16. مدينة آسفي. الإسم الأصلي. أسفي - المعنى. المصب
17. مدينة. أزرو الإسم الأصلي. أزرو - المعنى. الصخر
18. مدينة. تيط مليل الإسم الأصلي تيط مليلن - المعنى. العين البيضاء
19. مدينة. عين أسردون الإسم الأصلي تيط أوسردون - المعنى. عين البغل
20. مدينة تفراوت. الإسم الأصلي: تفراوت. المعنى: جدع شجرة
21. مدينة تندوف .الإسم الأصلي .إتن ضوفت - المعنى . إبتعد وراقب
22. مدينة نواكشوط. الإسم الأصلي .أنو أوكشوض - المعنى .بئر الخشب
23. مدينة تاوريرت. الإسم الأصلي تاوريرت - المعنى الثلة
24. مدينة أصيلة. الإسم الأصلي أزيلا - المعنى الجميلة
25. مدينة أكدز. الإسم الأصلي أكدز - المعنى السوق
26. مدينة أرفود. الإسم الأصلي أرأفود - المعنى حتى الركبة
27. مدينة تنمل .الإسم الأصلي تنمل - المعنى المدرسة
28. مدينة تفاريتي. الاسم الأصلي تفرتين - المعنى مخازن الحبوب
29. مدينة وارزازت. الاسم الأصلي وارزازات - المعنى عديم الضوضاء
30. مدينة زاكورة .الاسم الاصلي تزكارت - المعنى شجرة قصيرة كثيفة الاوراق والاشواك
31. مدينة ميدلت .الاسم الاصلي تمدولت - المعنى غطاء صوفي مزركش خاص بأهل المنطقة
32. مدينة صفرو. الاسم الاصلي أصفراو - المعنى منطقة مقعرة
33. مدينة مكناس الإسم الاصلي أمكناس - المعنى إسم دولة أمازيغية
34. مدينة أمز ميز الإسم الاصلي أمز أميز - المعنى خذ حفنتك أو مدك من شعير أو غير ذالك
35. مدينة فضالة الاسم الاصلي تفظن - المعنى البحيرة
36. مدينة تيط الأثرية بمنطقة دكالة الإسم الاصلي تيط - المعنى العين
37. مدينة تيفلت الاسم الاصلي تيفلت - المعنى الصفيحة
38. مدينة بيزكارن الأسم الاصلي بيزكارن - المعنى صاحب حبال
39. مدينة أكادير. الاسم الأصلي. أكادير - المعنى. قلعة
40. مدينة كرسيف الإسم الاصلي كر إسافن - المعنى بين الوديان
41. مدينة أكدال الاسم الاصلي أكدال - المعنى مجال محضور
42. مدينة تونات الاسم الاصلي تونات - المعنى العقبة ويقال كذلك تسونت
45. مدينة أزيلال الاسم الاصلي أزيلال - المعنى الممر
46. مدينة تنغير الاسم الاصلي دو يغير - المعنى تحت الكتف
47. مدينة وجدة الاسم الاصلي ثيوجدا - المعنى نبات السدرة
48. مدينة كلميم. الإسم الأصلي. أكلمام - المعنى. البحيرة
49. مدينة زاكورة الاسم الاصلي واوزاكور نسبة الى جبل واو زاكو
50. مدينة. تارودانت .الإسم الأصلي تروا دان - المعنى الأولاد ذهبوا

هذا ما جعل بوتفليقة يخاف من الحسن الثاني


هذا ما جعل بوتفليقة يخاف من الحسن الثاني


بوتفليقة-والحسن-الثاني


شكل الملك الراحل الحسن الثاني عقدة للرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة طيلة فترة حكمه، فقد حاول دائما تقليده في مشيته وسيجاره وبروتوكوله وخطبه وكلامه ونخوته ومؤتمراته، وهي الأشياء التي كانت تنعكس على سلوكاته، حسب ما أوردته بعض التقارير.
وحسب ما ذكره الكاتب الصحفي الجزائري محمد سيفاوي، مؤلف كتاب “بوتفليقة: عرابوه وخُدامه”، فإن بوتفليقة لم يكن يعتبر نفسه مواطنا جزائريا، بقدر ما كان يعد نفسه أحد “رعايا” المغفور له الملك الحسن الثاني، باعتبار أنه كان أكثر خبرة منه في المجال السياسي.
وكانت طليقة بوتفليقة، قد صرحت في وقت سابق أن الرئيس الجزائري كان كثير التحدث عن المغرب في كل مناسبة كانت صغيرة أو كبيرة، وهو ما خلق لها لغزا غامضا على حد تعبيرها.
وقال أحد المعارضين السياسيين الجزائريين، إن بوتفليقة كان يتشبه بالحسن الثاني في لهجته وفي مشيته، وإخوته ينادونه ب ” سيدي حبيبي “، وهو أسلوب ليس جزائريا، في إشارة للطقوس المغربية، وأضاف أن” بوتفليقة يعاني من مركب نقص شديد أو من خطيئة أصلية”.
وقد لاحظ العديد من المتتبعين أن الجزائر تقلّد، المغرب في أكثر من ميدان، حيث عملت منذ مدة على استنساخ مجموعة من المشاريع كي تكون طبق الأصل، ولعل أبرزها حينما عمد الملك المغربي الراحل إلى بناء مسجد “الحسن الثاني” الذي يعد من بين أكبر المساجد في العالم، وقد دعا بوتفليقة آنذاك حكومته إلى تخصيص ميزانية مالية ضخمة لبناء أكبر مسجد يضاهي مسجد الحسن الثاني.
وأفادت مصادر صحفية أن العلاقات التي كانت تربط الملك الراحل بالصحافيين وتدخلاته المثيرة للجدل كانت تثير غيظ بوتفليقة.
شخصية الحسن الثاني كانت تثير خوف بوتفليقة حتى بعد مماته، حيث أكد أحد السياسيين الذين حضروا تشييع جنازة الحسن الثاني:” أن الرجل كانت شاداه ” التقفقيفة ” من تابوت الملك الراحل وتمنى- في قراره نفسه- شي موتا بحال هاذي”.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن بوتفليقة كان يغار بشدة من الملك الراحل، إلى درجة أنه كان يشتاط غضبا إذا تمكن المغرب من تحقيق أي إنجاز رياضي عالمي، وقد سبق لأحد الرياضيين أن صرح أن ” بوتفليقة كون صاب كون “جنس” نوال المتوكل وعويطة باش يحرم الحسن الثاني منهم”.

بعد سرقة الأرض.. الاحتلال ينبش أجساد الشهداء لصالح مرضى إسرائيل.. طبيبة إسرائيلية تكشف جرائم سرقة أعضاء الفلسطينيين فى كتاب جديد.. وتؤكد:بدأت مع الانتفاضة الأولى..Après l'occupation de vol de la terre .. exhumer les corps des martyrs pour le bénéfice des patients avec Israël .. médecin israélien révéler le vol de membres palestiniens dans une nouvelle crimes de livres .. confirme: Je commencé avec la première Intifada .. et les médecins effectuaient des «ordres militaires" Les corps des martyrs n'a pas échappé au pillage de l'occupation d'archives والأطباء كانوا ينفذون "أوامر عسكرية"

بعد سرقة الأرض.. الاحتلال ينبش أجساد الشهداء لصالح مرضى إسرائيل.. طبيبة إسرائيلية تكشف جرائم سرقة أعضاء الفلسطينيين فى كتاب جديد.. وتؤكد:بدأت مع الانتفاضة الأولى.. والأطباء كانوا ينفذون "أوامر عسكرية"
أجساد الشهداء لم تسلم من نهب الاحتلال ـ أرشيفية

Après l'occupation de vol de la terre .. exhumer les corps des martyrs pour le bénéfice des patients avec Israël .. médecin israélien révéler le vol de membres palestiniens dans une nouvelle crimes de livres .. confirme: Je commencé avec la première Intifada .. et les médecins effectuaient des «ordres militaires"
Les corps des martyrs n'a pas échappé au pillage de l'occupation d'archives




أجساد الشهداء لم تسلم من نهب الاحتلال ـ أرشيفية

جرائم وانتهاكات وألوان شتى من التعذيب يتفنن الاحتلال الإسرائيلى فى ابتكارها وممارستها بحق الشعب الفلسطينى يوما بعد يوم. فحديث اليوم عن مأساة لا يستطيع اللسان وصفها بل تقف الحروف عاجزة عن التعبير أمام بشاعتها، ألا وهى سرقة أعضاء من جثث الشهداء الفلسطينيين لزرعها فى أجساد المرضى اليهود. فقد كشفت الطبيبة الإسرائيلية البروفيسورة مئيرة فايس، النقاب عن سرقة أعضاء من جثث الفلسطينيين لزرعها فى أجساد المرضى اليهود أو استعمالها فى كليات الطب فى الجامعات الإسرائيلية. سرقة الأعضاء من أجساد الشهداء الفلسطينيين هى جريمة حرب ضد الإنسانية وهى جريمة قديمة فى ارتكابها، جديدة بحسب المعلومات المتوفرة حاليا وما يرد عبر وسائل الإعلام وكما ورد فى كتاب طبيبة الأنثروبيولوجيا الإسرائيلية مئيرة فايس والذى تداولته وسائل الإعلام مؤخرا. قالت فايس، فى كتابها، إنها زارت معهد التشريح الطبى فى "أبو كبير" بفلسطين المحتلة بين 1996 -2002، وأعدت كتابا عن تعامل المعهد مع جثث الإسرائيليين، خاصة تشريح جثة رئيس الوزراء الإسرائيلى الأسبق إسحاق رابين بعد اغتياله، وكذلك تشريح جثث الجنود الإسرائيليين والفلسطينيين من داخل الأراضى الفلسطينية وأراضى الـ48. وتبين للباحثة أنه "فى المعهد الطبى يتم فصل جثث الجنود واليهود عن جثث الفلسطينيين، ويمنع منعا باتا استئصال أعضاء من الجنود، أما جثث الفلسطينيين فقد تم استئصال أعضائهم وإرسالها إلى بنك الأعضاء، من أجل زرعها فى المرضى أو إلى كليات الطب لإجراء الأبحاث". وأضافت "فى الانتفاضة الأولى عام 1987، وصلت جثث كثيرة لفلسطينيين وبأمر عسكرى تم تشريحها وسرقة أعضائها، وقال عدد من العاملين فى المعهد الطبى إن تلك الفترة كانت (فترة ذهبية) تمت خلالها سرقة الأعضاء دون رقيب وبحرية تامة".وأكدت فايس فى كتابها على أن "ما تم غير قانونى، لكن العاملين فى المعهد نفذوا أوامر عسكرية". وقامت الطبيبة فايس بالنبش فى ذاكرتها لتكشف النقاب عن كافة الانتهاكات والجرائم الإسرائيلية التى ترتكب بحق الشهداء والأسرى الفلسطينيين منذ لحظة الاستشهاد أو الاعتقال الأولى..لافتة إلى أن سرقة الأعضاء البشرية تعد انتهاكا سافرا وصارخا لحرمة البشر، دينيا وإنسانيا وقانونيا ولقواعد القانون الدولى الإنسانى، فالتصرف بجسد الإنسان واستغلاله تحت أى مبرر، إنما يتعارض مع القيم والمعايير الإنسانية والقانونية الدولية والشرعة الدولية لحقوق الإنسان، لاسيما اتفاقات جنيف الأربعة الصادرة فى 12 أغسطس 1949 وملحقيها البروتوكولين الصادرين فى العام 1977 عن المؤتمر الدبلوماسى فى جنيف (1974-1977). وفى هذا الشأن، قال شعوان جبارين مدير مؤسسة الحق لحقوق الإنسان "إننا بصدد جريمة يحاسب عليها القانون الدولى، ولسنا بصدد جريمة عادية، عندما يتم هذا الأمر لأعضاء اليهود فهذا يعاقب عليه القانون الإسرائيلى ولكن مع جثث فلسطينيين، فهذه جريمة حرب، ونحن شعب تحت الاحتلال وبالتالى ينطبق علينا القانون الدولى". وأشار جبارين إلى أن هذا الموضوع كان مثار منذ سنوات عديدة مضت، وجرى التحقيق فى داخل إسرائيل وتبين سرقة أعضاء من بعض الجنود الإسرائيليين الذين سقطوا فى التدريبات، وتبين أيضا أن معهد التشريح الطبى فى (أبو كبير) عبارة عن مخزن للأعضاء البشرية. وأشار جبارين إلى حالة فتى فلسطينى (16 عاما) الذى قتل بالقرب من سياج مستوطنة بيت إيل شمال مدينة رام الله، وعندما استلم أهله جثته ضغطوا على منطقة الصدر، لكنها هوت بالكامل للداخل..مضيفا " فى ذلك الوقت، حاولنا بكل جهدنا أن نثبت هذه الحالة لكن العائلة كانت فى وضع نفسى ومعنوى صعب ولم يمكنها فى المضى معنا قدما فى الكشف عن الجثة وإثبات أن هناك صفقة أعضاء مطلقة لسرقة الأعضاء ووضع كارتون فى منطقة القفص الصدرى للتغطية على أخذ الأعضاء الداخلية". وأكد شعوان جبارين أن أغلب الضحايا لشباب صغار أعضائهم تفتح شهية هذا الاحتلال وهذه المؤسسة المجرمة. .مشددا على ضرورة تشكيل لجنة وطنية على أعلى مستوى والاتصال بخبراء دوليين فى إطار القانون الدولى والبحث فى إمكانية رفع قضايا سواء جنائية على من قام بهذا الفعل أو تعويضية للعائلات التى تأكد سرقة أعضاء أبنائها. إن قضية سرقة الأعضاء مثبتة إسرائيليا منذ العام 2002 عندما نشرت صحيفة (يديعوت احرونوت) الإسرائيلية فى تقرير لها فضيحة سرقة أعضاء بشرية فى معهد الطب الشرعى المعروف باسم "أبو كبير" وقد ثبتت آنذاك تورط الطبيب الإسرائيى يهودا هيس بسرقة أعضاء الجثامين وخضع للمحاكمة وتم فصل من عمله، وعنونت الصحافة الإسرائيلية تقاريرها حينذاك بالقول: هيس يحول "أبو كبير " إلى مخزن كبير للأعضاء البشرية". وفى العام 2009، بثت القناة الثانية فى التلفزيون الإسرائيلى تقريرا وتسجيلات صوتية لمدير معهد أبو كبير مع حقائق لم تنشر بالماضى، تؤكد أنه وفى سنوات التسعينيات، كل جثمان وصل إلى المعهد كانت تنتزع من ظهر صاحبه رقعة جلدية ويتم تحويلها لجنود فى الجيش تعرضوا لإصابة أو حروق، بدون موافقة العائلة". ويذكر أن الفلسطينيين فى الانتفاضة الأولى كانوا يعمدون إلى خطف جثث الشهداء من المستشفيات ودفنها، قبل وصول جنود الاحتلال، خوفا من قيامهم بنقل جثثهم إلى المستشفيات الإسرائيلية بهدف سرقة الأعضاء، بعد أن لاحظ أهالى الشهداء اختفاء أعضاء من جثث أبنائهم بعد استلامها من الجانب الإسرائيلى. حقا هى جرائم ضد الإنسانية ترتكب بحق الشهداء الفلسطينيين بشكل متواصل وعلى مر السنين، الأمر الذى يكشف عن واقع مرير يعيشه الشعب الفلسطينى تحت الاحتلال ويمحو كل بارقة أمل لسلام الشرق الأوسط. وحيال ذلك، علقت الطبيبة الإسرائيلية مئيرة فايس فى كتابها، قائلة " إنه لا يمكن الحديث عن سلام وفى نفس الوقت تتم سرقة أعضاء من جسم الشريك الفلسطينى".

Après l'occupation de vol de la terre .. exhumer les corps des martyrs pour le bénéfice des patients avec Israël .. médecin israélien révéler le vol de membres palestiniens dans une nouvelle crimes de livres .. confirme: Je commencé avec la première Intifada .. et les médecins effectuaient des «ordres militaires"
Les corps des martyrs n'a pas échappé au pillage de l'occupation d'archives




Crimes et violations de différentes couleurs de la torture est l'occupation israélienne créative dans l'innovation et les pratiques contre le peuple palestinien, jour après jour. Hadith aujourd'hui au sujet de la tragédie de la langue ne peut pas être décrit, mais les lettres signifient impuissant devant la laideur d'expression, à savoir les membres du vol des corps des martyrs palestiniens pour la transplantation dans le corps des patients juifs. Médecin israélien a révélé Miarh professeur Weiss, a dévoilé le vol des membres des organes de Palestiniens aux juifs implantés dans le corps des patients ou leur utilisation dans les écoles de médecine dans les universités israéliennes. Membres voler des corps des martyrs palestiniens est un crime contre l'humanité, un crime de guerre dans la commission d'un vieux, nouveau, selon les informations actuellement disponibles et ce qui est donné par les médias, et comme indiqué dans le livre médecin Alontrubiologia israélienne Miarh Weiss et le débit des médias récemment. Saïd Weiss, dans son livre, elle a visité l'anatomie Medical Institute à "Abu Kabir" Palestine occupée entre 1996 -2002, et prépare un livre sur l'affaire Institut avec les corps des Israéliens, autopsie privée de l'ancien Premier ministre israélien Yitzhak Rabin après son assassinat, ainsi que l'autopsie Israéliens et Palestiniens soldats à l'intérieur des territoires palestiniens et des terres 48. Et il a constaté que lorsque le chercheur que "à l'Institut de médecine sont des corps de soldats et de Juifs pour les corps des Palestiniens séparé, est strictement interdit le prélèvement d'organes des soldats, et les corps de Palestiniens ont été éradiquées de leurs organes et envoyé aux membres de la Banque, afin d'être transplantés sur des patients ou aux écoles de médecine pour la recherche." "Dans la première Intifada en 1987, et a atteint de nombreux corps de Palestiniens et a ordonné militaire a été autopsié et le vol de ses membres, a déclaré le nombre de travailleurs de l'Institut de médecine que cette période a été (l'or) au cours de laquelle le vol Membres sans surveillance pleinement et librement" .ookdt Weiss dans son livre que "Qu'est-ce qu'il était illégal, mais les travailleurs de l'institut avait effectué des ordres militaires." Le Weiss médecin extrait dans sa mémoire pour dévoiler toutes les violations israéliennes et les crimes commis contre les martyrs et des prisonniers palestiniens à partir du moment du martyre ou l'arrestation Alooly..lavth pour que le vol d'organes est une violation flagrante et la violation flagrante de la sainteté des êtres humains, religieusement et humainement et juridiquement et les règles du droit international humanitaire, le corps Valtsrv humains et l'exploitation sous aucun prétexte, serait incompatible avec les valeurs de normes humanitaires et juridiques internationales et la Charte internationale des droits de l'homme, en particulier les Conventions de Genève, les quatre délivré le 12 Août, 1949 et Mlhakaha Protocoles émis en 1977 pour la Conférence diplomatique à Genève (1974-1977). À cet égard, Shawan Jabarin, directeur d'Al-Haq droits de l'homme, a déclaré: «Nous sommes dans le processus de la criminalité tenus responsables en vertu du droit international, et on ne va pas à un crime ordinaire, lorsque cette question est pour les membres des Juifs, est puni par la loi israélienne, mais avec les organes des Palestiniens, cela est un crime de guerre, et nous sommes un peuple sous occupation si nous appliquons la loi internationale ". Jabarin Il a souligné que cette question était une question il ya plusieurs années, et a été étudiée au sein d'Israël montre voler membres de certains des soldats israéliens qui ont été tués dans les exercices, et montrent également que l'anatomie Medical Institute de (Abou Kabir) est un magasin d'organes. Il a Jabarin à l'état de garçon palestinien, 16 ans, qui a été tué près de la clôture de la colonie de Beit El, au nord de la ville de Ramallah, et quand il a reçu sa famille son corps pressé sur la zone de la poitrine, elle a complètement chuté pour Dakhl..amadava "A cette époque, nous avons essayé très difficile de prouver ce cas, mais la famille était dans une position psychologique et morale difficile et ne nous a pas aller de l'avant dans la détection du corps et de prouver qu'il ya une très bonne affaire pour les membres du vol d'organes et de bande dessinée mis dans la zone de la cage thoracique à prendre couvrir les organes internes. " Shawan Jabarin et a souligné que la plupart des victimes pour la jeunesse de petits organes ouvre l'appétit de cette occupation et cette institution pénale. Soulignant la nécessité de former un comité national au plus haut niveau de contact et des experts internationaux dans le cadre du droit international et de la recherche dans la possibilité de soulever les questions de savoir si le criminel effectué cet acte ou de compensation pour les familles qui font en sorte que leurs enfants volent membres. La question du vol des Membres installé Israéliens depuis 2002, quand le journal Yedioth Ahronoth israélienne dans un rapport le vol d'organes humains en médecine légale connu comme le scandale "Abu Kabir" Institut a prouvé l'implication médecin Alasraiay Yehuda Hiss voler les membres des organes et est allé à procès ont été séparés de son travail, intitulé presse israélienne rapporte au moment dit:. Hess transforme "Abu Kabir" à un grand magasin d'organes humains "En 2009, Channel israélienne Deux TV a diffusé un rapport et des enregistrements vocaux au directeur de l'Institut Abu Kabir avec les faits ont pas été publiées dans le passé, ce qui confirme que dans les années nonante , tout le corps est arrivé à l'Institut a été extrait de l'arrière du patch propriétaire de cuir et est converti aux soldats de l'armée, ils ont été exposés à des blessures ou des brûlures, sans le consentement de la famille ". Il est à noter que les Palestiniens de la première Intifada, ils ont été baptisés dans l'enlèvement des corps des martyrs d'hôpitaux et enterré, avant l'arrivée des soldats israéliens, craignant qu'ils déplacent leurs corps dans les hôpitaux israéliens visent le vol de membres, après avoir remarqué familles des martyrs disparition de membres des organes de leurs enfants après leur réception du côté israélien. Vraiment sont des crimes contre l'humanité commis contre les martyrs palestiniens et continue au fil des années, ce qui révèle une réalité amère vécue par le peuple palestinien sous occupation et d'effacer tous les lueur d'espoir pour la paix au Moyen-Orient. Et avec elle, le médecin israélien Miarh Weiss a commenté dans son livre, en disant: "Il ne peut pas parler de paix en même temps membres du vol du corps d'un partenaire palestinien."



تقرير ومرئي: حقائق تؤكد سرقة (إسرائيل) أعضاء الشهداء Rapport visibles: Faits confirme vol membres (Israël) de martyrs


تقرير ومرئي: حقائق تؤكد سرقة (إسرائيل) أعضاء الشهداء                                                          

   Rapport visibles: Faits confirme vol membres (Israël) de martyrs






فلسطين-القدس-نقطة-شاشة

 ملف سرقة (إسرائيل) لاعضاء الشهداء عاد الى الواجهة مجددا بعد الرسالة التي بعثها رئيس وفد فلسطين بالأمم المتحدة رياض منصور الى سفير بريطانيا ماثيو ريكروفت الرئيس الحالي لمجلس الامن هذا الشهر، يتهم فيها اسرائيل بسرقة اعضاء من اجساد شهداء ارتقوا مؤخرا خلال الهبة الجماهيرية، وتؤكد شهادات ادلى بها اطباء اسرائيليين ان معهد الطب العدلي انتزع اعضاء بشرية من جثث فلسطيين دون عن علم ذويهم.

وجاء في رسالة منصور "بعد إعادة الجثث المحتجزة للفلسطينيين الذين قتلتهم قوات الاحتلال خلال أكتوبر وفي اعقاب الفحص الطبي تبين أن الجثث أعيدت من دون القرنيات وأعضاء اخرى."

الباحث في الشؤون الاسرائيلية انس ابو عرقوب قال لشاشة نيوز"إسرائيل تحتل المرتبة الثالثة في رفض سكانها التبرع بالأعضاء البشرية، ومع ذلك فإنها المرتبة 33 من أصل 55 دولة أوروبية في زراعة الأعضاء، مقارنة بعدد السكان وفقاً لتقرير لجنة زرع الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية نهاية عام 2007، وهو التقرير الذي وضع إسرائيل أيضاً في الدرجة 18 بالنسبة إلى زراعة القلب، الذي لا يمكن أخذه إلا من شخص تُوفي حديثاً."

واعترف رئيس المعهد العدلي الاسرائيلي السابق البروفيسور يهودا هس، بانتزاع أعضاء من جثث الفلسطينيين بحسب تحقيق تلفزيون بثته القناة العاشرة من التلفزيون الاسرائيلي قبل نحو عام ": لقد أُخذت أنسجة وأعضاء، من جثث خضعت للتشريح سواء أكانوا عمالاً أجانب أم فلسطينيين، وغالبية جنود جيش الدفاع لم تخضع للتشريح، وعندما لا يتم إجراء تشريح لا يتم أخذ أنسجة أو أعضاء" 

وطبقاً لدراسة اعدها ابو عرقوب فإن اطباء اسرائيليين اكدوا له أن مخزون إسرائيل من الجلد البشري الذي وصل وصل إلى 170 متراً مربعا ًوالمحفوظ داخل "بنك الجلد الإسرائيلي"، الذي  أنشئ عام 1985، يثير مخاوف من  اعتماد الاحتلال على جثث الشهداء الفلسطينيين في الحصول على قطع الغيار البشري، نظرا إلى أن هذه الأمتار المربعة من الجلد البشري لا تتناسب مع عدد السكان في إسرائيل، إلا أن "بنك الجلد الإسرائيلي" تحول إلى أكبر بنك جلد في العالم على الرغم من أن عدد سكان إسرائيل أقل كثيراً من الولايات المتحدة الأميركية، والبنك الإسرائيلي أنشئ بعد 40 عاماً من إقامة "بنك الجلد الأميركي".

واكدت البرفيسورة، مئيرة فايس، التي عملت سابقاً بمعهد الطب العدلي الإسرائيلي للقناة العاشرة من التلفزيون الاسرائيلي  أنه تم أخذ أعضاء من جثث الفلسطينيين قائلة": في السنوات التي كنت أعمل فيها هناك، تم أخذ أعضاء من جثث، ونقلها إلى بنوك أعضاء متعددة. وبالإضافة الى كل المهمات الملقاة على عاتق المعهد العدلي، فإن المعهد يزود بنك الجلد الاسرائيلي بأعضاء بشرية"، مشيرة إلى أن البنك يتبع جيش الدفاع الاسرائيلي، مضيفة: لم يأخذوا أعضاء من الجنود، كانوا يأخذون من الآخرين. وفي فترات محددة تم أخذ أعضاء من الفلسطينيين"

   Rapport visibles: Faits confirme vol membres (Israël) de martyrs


Palestine-Jérusalem-point de l'écran fichier de vol (Israël) les membres des martyrs retournés à l'avant-garde de nouveau après le message envoyé par le chef de la délégation de la Palestine à l'ONU, Riyad Mansour, l'ambassadeur britannique Matthew Rekerovi l'actuel président du Conseil de sécurité ce mois-ci, dans laquelle Israël accuse d'avoir volé les membres des corps des martyrs ont monté Lors de la récente cadeau de masse, et souligne les certificats faites par les médecins Israéliens que l'Institut médico-légal arraché organes humains sur les corps des Velstian sans informés de leurs familles.
Selon le message Mansour "après que les corps ont été retenus pour les Palestiniens qui ont été tués par les forces d'occupation en Octobre à la suite de l'examen médical a révélé que les corps ont été retournés sans cornées et d'autres organes."
Chercheur en affaires israéliennes Lance Abu tige dit Nouvelles de l'écran «Israël occupe la troisième place dans le rejet de ses habitants de dons d'organes humains, mais il est classé 33 des 55 pays européens dans les transplantations d'organes, par rapport au nombre de la population, selon le rapport de la commission sur la transplantation d'organes dans l'Union européenne, en coopération avec le OMS fin 2007 ", un rapport qu'Israël a également mis dans la classe 18 à la transplantation cardiaque, qui ne peut être prise que de quelqu'un qui est décédé récemment.
Il a reconnu l'ancien chef de l'institut médico-légal d'Israël, le professeur Yehuda Hess, saisissant les membres des organes des Palestiniens, selon de parvenir à la télé diffusée par Channel Ten de la télévision israélienne il ya un an: «Je l'ai pris tissus et organes du corps a subi une autopsie, qu'ils soient travailleurs étrangers ou palestiniens, et la majorité des soldats de Tsahal ont pas sous réserve de l'anatomie, et quand il est pas de procédure est dissection ne prennent pas les tissus ou organes. "
Selon une étude réalisée par la tige Abu, les médecins israéliens lui ont assuré que le stock d'Israël de la peau humaine, qui est arrivé est arrivé à 170 mètres carrés et enregistré dans le "israélienne Banque de la peau", qui a été créé en 1985, faisant craindre que l'adoption de l'occupation sur les corps des martyrs palestiniens à obtenir des pièces de rechange humaine, étant donné que cette mètres carrés de peau humaine ne sont pas en rapport avec le nombre de la population en Israël, mais que «la banque israélienne de la peau" transformé en la plus grande banque de la peau dans le monde malgré le fait que la population d'Israël beaucoup moins que les Etats-Unis, et le conflit israélo Banque mondiale a créé Après 40 ans de la création de la «Banque de American Skin".
Confirmé Alparvissourh, Miarh Weiss, qui a déjà travaillé à l'Institut de médecine légale dixième chaîne israélienne de télévision israélienne qu'il prenait des membres des organes des Palestiniens, en disant:. «Dans les années que je travaillais là-bas, ont été prises membres des organes, et transporté vers les banques membres de multiples En plus de toutes les tâches confiées à l'institut médico-légal, l'Institut fournit les membres de la peau de l'homme israéliens de la Banque ", notant que la Banque suit l'armée israélienne, ajoutant: n'a pas pris membres de soldats, prenaient des autres. A intervalles spécifiés elle a été prise membres des Palestiniens ".


حقائق تؤكد سرقة اسرائيل اعضاء الشهداء

حقائق تؤكد سرقة "إسرائيل" أعضاء الشهداء

ملف سرقة إسرائيل لأعضاء الشهداء عاد إلى الواجهة مجددًا بعد الرسالة التي بعثها رئيس وفد فلسطين بالأمم المتحدة، رياض منصور، إلى سفير بريطانيا ماثيو ريكروفت، الرئيس الحالي لمجلس الأمن هذا الشهر، يتهم فيها إسرائيل بسرقة أعضاء من أجساد شهداء ارتقوا مؤخرًا خلال الهَبّة الجماهيرية، وتؤكد شهادات أدلى بها أطباء إسرائيليون أنّ معهد الطب العدلي انتزع أعضاء بشرية من جثث فلسطينيين دون علم ذويهم.
وجاء في رسالة منصور: "بعد إعادة الجثث المحتجزة للفلسطينيين الذين قتلتهم قوات الاحتلال خلال أكتوبر وفي أعقاب الفحص الطبي تبين أنّ الجثث أُعيدت من دون القرنيات وأعضاء أخرى".
الباحث في الشؤون الإسرائيلية، أنس أبو عرقوب، قال وفق ما نشره موقع شاشة نيوز: "إسرائيل تحتل المرتبة الثالثة في رفض سكانها التبرع بالأعضاء البشرية، ومع ذلك فإنها في المرتبة 33 من أصل 55 دولة أوروبية في زراعة الأعضاء، مقارنة بعدد السكان وفقًا لتقرير لجنة زرع الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية نهاية عام 2007، وهو التقرير الذي وضع إسرائيل أيضًا في الدرجة 18 بالنسبة إلى زراعة القلب، الذي لا يمكن أخذه إلا من شخص تُوفي حديثًا".
واعترف رئيس المعهد العدلي الإسرائيلي السابق البروفيسور، يهودا هس، بانتزاع أعضاء من جثث الفلسطينيين بحسب تحقيق تلفزيون بثته القناة العاشرة من التلفزيون الإسرائيلي قبل نحو عام: "لقد أُخذت أنسجة وأعضاء من جثث خضعت للتشريح سواء أكانوا عمالًا أجانب أم فلسطينيين، وغالبية جنود جيش الدفاع لم تخضع للتشريح، وعندما لا يتم إجراء تشريح لا يتم أخذ أنسجة أو أعضاء".
وطبقًا لدراسة أعدها أبو عرقوب فإنّ أطباء إسرائيليين أكدوا له أنّ مخزون إسرائيل من الجلد البشري الذي وصل إلى 170 مترًا مربعًا والمحفوظ داخل "بنك الجلد الإسرائيلي"، الذي أنشئ عام 1985، يثير مخاوف من اعتماد الاحتلال على جثث الشهداء الفلسطينيين في الحصول على قطع الغيار البشري، نظرًا إلى أنّ هذه الأمتار المربعة من الجلد البشري لا تتناسب مع عدد السكان في إسرائيل، إلا أن "بنك الجلد الإسرائيلي" تحول إلى أكبر بنك جلد في العالم رغم أن عدد سكان إسرائيل أقل كثيرًا من الولايات المتحدة الأمريكية، والبنك الإسرائيلي أنشئ بعد 40 عامًا من إقامة "بنك الجلد الأمريكي".
وأكدت البروفيسورة، مئيرة فايس، التي عملت سابقًا بمعهد الطب العدلي الإسرائيلي للقناة العاشرة من التلفزيون الإسرائيلي أنه تم أخذ أعضاء من جثث الفلسطينيين قائلة: "في السنوات التي كنت أعمل فيها هناك، تم أخذ أعضاء من جثث، ونقلها إلى بنوك أعضاء متعددة، وبالإضافة إلى كل المهمات الملقاة على عاتق المعهد العدلي، فإن المعهد يزود بنك الجلد الإسرائيلي بأعضاء بشرية"، مشيرةً إلى أنّ البنك يتبع جيش الدفاع الإسرائيلي، مضيفةً: لم يأخذوا أعضاء من الجنود، كانوا يأخذون من الآخرين.. وفي فترات محددة تم أخذ أعضاء من الفلسطينيين".

Faits confirment le vol de membres "Israël" des martyrs

Le vol par Israël des membres du fichier martyrs revient au premier plan à nouveau après le message envoyé par le chef de la délégation de la Palestine à l'ONU, Riyad Mansour, l'ambassadeur britannique Matthew Rekerovi, l'actuel président du Conseil de sécurité ce mois-ci, qu'Israël accuse d'avoir volé les membres des corps des martyrs a récemment gravi le public de don, et confirme témoignages de médecins israéliens à l'Institut médico-légal arraché organes humains des corps de Palestiniens à l'insu de leurs parents.

Selon le message Mansour: «Après les organismes ont été retenus pour les Palestiniens tués par les forces israéliennes au cours de la Octobre Suite à l'examen médical a révélé que les corps ont été retournés sans cornées et d'autres organes."

Chercheur en affaires israéliennes, Anas Abou tige, at-il dit selon l'Nouvelles d'écran du site publié: «Israël occupe la troisième place dans le rejet de ses habitants de dons d'organes humains, mais il est classé 33 des 55 pays européens dans les transplantations d'organes, par rapport au nombre de la population, selon le rapport de la Commission les transplantations d'organes dans l'Union européenne, en coopération avec l'Organisation mondiale de la Santé la fin de 2007, un rapport, qui a également mis Israël dans la classe 18 à la transplantation cardiaque, qui ne peuvent être prises que de quelqu'un qui est mort récemment ".

Il a reconnu l'ancien chef de la professeur d'institut médico-légal israélien, Yehuda Hess, saisissant les membres des organes des Palestiniens, selon atteindre le TV diffusé par la chaîne Ten de la télévision israélienne il ya un an: «Je l'ai pris les tissus et les organes des corps soumis à disséquer si elles sont des travailleurs étrangers ou palestiniens, et la majorité des soldats de Tsahal n'a pas sous réserve de l'anatomie, et quand il est pas de procédure est dissection ne prennent pas les tissus ou organes. "

Selon une étude préparée par la tige Abu, les médecins israéliens lui ont assuré que le stock d'Israël de la peau humaine, qui a atteint 170 mètres carrés et enregistré dans la «Banque de la peau israélienne", qui a été créé en 1985, faisant craindre que l'adoption de l'occupation sur les corps des martyrs palestiniens à l'obtention de pièces humains surnuméraires , étant donné que cette mètres carrés de peau humaine ne sont pas en rapport avec le nombre de la population en Israël, mais que «la banque israélienne de la peau" transformé en la plus grande banque de la peau dans le monde malgré le fait que la population d'Israël beaucoup moins que les États-Unis d'Amérique, de la Banque d'Israël a été créé après 40 ans Depuis la création de la «Banque américaine de la peau."

Elle a souligné le professeur, Miarh Weiss, qui a déjà travaillé à l'Institut de médecine légale dixième chaîne israélienne de télévision israélienne qu'il prenait des membres des organes des Palestiniens, en disant: «Dans les années que je travaillais là-bas, ont été prises par les membres des organes, et transportés vers les banques membres de plusieurs, et en plus de toutes les tâches confiées à l'institut médico-légal, l'Institut fournit les membres de la peau de l'homme israéliens de la Banque ", notant que la Banque suit l'armée israélienne, ajoutant: n'a pas pris membres de soldats, prenaient des autres .. Dans les périodes spécifiques ont été prises membres des Palestiniens." .