أرشيف المدونة الإلكترونية

الثلاثاء، 24 نوفمبر 2015

إصدار كتاب ألفه والد بنيامين نتنياهو قد يحرج إسرائيل


إصدار كتاب ألفه والد بنيامين نتنياهو قد يحرج إسرائيلإصدار كتاب ألفه والد بنيامين نتنياهو قد يحرج إسرائيلإصدار كتاب ألفه والد بنيامين نتنياهو قد يحرج إسرائيلأفاد المؤتمر اليهودي الروسي بعزمه عقد مؤتمر لعرض كتاب ألفه والد بنيامين نتانياهو ومنعت السلطات الإسرائيلية نشره بسبب دحضه النظرة التقليدية إلى تاريخ اليهود في أوروبا.


وأثبت بن تسيون نتنياهو (1910 – 2012) في دراسته العلمية، التي أطلق عليها اسم "أصول محاكم التفتيش في إسبانيا في القرن الخامس عشر"، أن اليهود الذين كانوا يقيمون في إسبانيا في القرون الوسطى اعتنقوا الديانة المسيحية بإخلاص وانطلاقا من رغبتهم في الاستيعاب الثقافي في المجتمع الإسباني.

وقام العالم اليهودي بتحليل تداعيات مرسوم الحمراء المشهور الذي أصدره في 31 مارس/آذار لعام 1492 الملك الكاثوليكي الإسباني فرناندو الثاني والملكة إيزابيلا الأولى ونص على جميع يهود مملكة إسبانيا تقديم طقس المعمودية المسيحية أو مغادرة المملكة وأقاليمها قبل 31 يوليو/تموز 1492.

وتوصل بن تسيون نتنياهو في كتابه إلى استنتاج بأن الادعاءات التقليدية حول مواصلة معظم اليهود، الذين تحولوا إلى المسيحية، الالتزام بديانتهم الأولية والقيام بممارسة الطقوس اليهودية سرا لا تتناسب مع الواقع.

ويشير الكتاب إلى أن اليهود الإسبانيين، الذين كانوا يشكلون في القرون الوسطى طائفة يهودية أكثر ازدهارا في أوروبا وجالية يهودية أكثر نجاحا في التاريخ اليهودي، اعتنقوا الديانة المسيحية بإخلاص، في خطوة كانوا يعتبرونها طبيعية على طريق الاندماج في المجتمع الإسباني.

أما الأسطورة عن ولاء اليهود الإسبانيين لدين أجدادهم فأكد بن تسيون نتنياهو أن محاكم التفتيش الإسبانية هي من خلقها من أجل الحفاظ على صورة "العدو السري" وضمان تأثيرها على الحياة السياسية والاجتماعية والثقافية في إسبانيا فضلا عن نفوذها في السكان المحليين.

وجدير بالذكر أن السلطات الإسرائيلية عرقلت إصدار كتاب "أصول محاكم التفتيش في إسبانيا في القرن الخامس عشر" باللغة العبرية بسبب دحضه النهج الإسرائيلي التقليدي الخاص بتاريخ اليهود.

العدُو الجزائري !


العدُو الجزائري !هم جنرلات الجزائر

أكاد أجزم بأن كثيرين سيعتبرون ما يذهب إليه كاتبُ المقال بكونه ليس إلا زيادة لملح على جُرحِ جسدٍ مغاربي وعربي وأمازيغي موغر في العمق اسمه الصراع أو النزاع المغربي الجزائري بسبب الصحراء، لكنها الحقيقة التي لا ينبغي علينا الاستمرار في مُداراتها لاسيما عندما يتعلق الأمر بنا ككُتاب وإعلاميين نسمي الأسماء بمسمياتها ولا نخشى لومة لائم !
وإذا كان السياسيون والمسؤولون المغاربة قد دأبوا على السير في الركب الرسمي مرددين لغة دبلوماسية لا تجاري تمادي نظرائهم الجزائريين وإمعانهم في الاساءة إلى الوطن ذي الجنب على الجهة الغربية لوطنهم، فإن الحصيلة لم تؤد إلا إلى مزيد من الطغيان والجبروت والتكبر والشعور بالتفوق على المملكة، بينما الواقع هو عكس ذلك تماما، بحيث يُبرز ظاهرُ النظام العسكري الجار لنا وكذا باطنه أنه مريض بل معتل إلى درجة الموت السريري، ووحدها دبلوماسيتنا الهادئة وغير المنفعلة ما جعلته يتخيل نفسه بطلا قبل أن يتضح أنه كذلك لكن من ورق تماما كما هي لُعب الأطفال !
ويبدو أن مجرد “عطسة” من الملك في مدينة العيون حاضرة الأقاليم الجنوبية للمملكة، قادرة على تدويخ الجيران ذوي البزات العسكرية هنالك؛ ولاحظوا كيف أن تلك العطسة/ المكاشفة التي أعلنها الملك محمد السادس في خطابه بمناسبة الذكرى الأربعين لانطلاق المسيرة الخضراء، جعلت أوراق سكان قصر المرادية تتبعثر الورقة تلو الأخرى، حتى أن أصواتا رخمة ولينة في صفوف أصحاب القرار ظهرت هناك تدعو إلى المهادنة مع المغرب وهو ما لم نتعود سماعه، بينما ردت أخرى باستحياء على خطاب الملك ولكن فقط فيما يشبه عتاب “الأشقاء”، دعك عن الأبواق الدعائية التي تمادت في ضلالها وغيها ترشق المغرب بما ليس فيه، في انتظار أن تخرس ألسنتها عندما تأتيها التعليمات من أولياء نعمتها وهم الحكّام طبعا.
إن المتتبع للعلاقات المغربية الجزائرية لاشك أنه لاحظ بغير قليل من الاستغراب غياب تلك اللهجة الحادة والحاقدة لدى المسؤولين الجزائريين اتجاه ما حبل به الخطاب الملكي الأخير، الذي وضع النقط على الحروف فيما يتعلق بالقضية الوطنية المصيرية مُحمِّلا الجزائر المسؤولية مباشرة وبدون أدنى تحفظ على استمرار معاناة الصحراويين في تندوف، بل ذهب أبعد من ذلك عندما اتهم حُكام الجارة الشرقية الذين يرفعون شعار الإنسانية والحق في تقرير المصير، بأنهم ليسوا إلا مسترزقين برقاب الصحراويين ومتاجرين في مصيرهم وإن تعددت الشعارات وتنمقت؛ ولعل ضربة “المعلّْمْ” الآتية من العيون الصحراوية ما كانت لتكون بتلك القوة لولا التمهيد لها منذ أسابيع بدعوة ممثلية المملكة بالأمم المتحدة المنتظم الدولي إلى ضرورة إدخال حق تقرير مصير الشعب “القبايلي” ضمن الملفات التي تنظر فيها الهيئة الأممية لتقرير مصيرها، وهو ما جعل الدبلوماسية الجزائرية تصاب في مقتل وهي التي راهنت على استمرار نهج نظيرتها المغربية لتلك الأدوات والمرجعيات المهادنة !
وبالعودة إلى الخطاب الرسمي المتواتر أخيرا ولاسيما من طرف أعلى السلطات بالبلاد ونقصد الملك طبعا، فإننا سنجد فرقا شاسعا بينه وبين ما سلف من خطابات بالغت كثيرا في الجنوح إلى التهدئة وتبني سياسة “اليد الممدودة” إزاء حكام عسكريين لا يعرفون غير لغة القوة، وهو ما كان يتطلب من الرباط منذ وقت طويل -لربما- أن تكون أكثر حزما وتتبنى هي الأخرى نفس اللغة في إطار الحفاظ على “موازين القوى” غير مختلة لفائدتهم !
ولكن يبدو أنه منذ إعلان الملك في خطاب سابق قبل أزيد من سنة عن بداية عهد جديد للدبلوماسية المغربية تكون سمته الأساسية الهجوم بدل الاكتفاء بالدفاع، في إطار التعريف والدفاع عن قضيتنا الوطنية المصيرية، فإن الوضع بات ينحو إلى التغيير وطفق الحكام الجزائريون يراجعون حساباتهم لاسيما بعدما بدأت الرباط تلوح بنفس أوراقهم التي يلعبونها والمتعلقة بتقرير المصير، بل إن الموقف بدا أنه سيكون أكثر تعقيدا إذا ما سارت الرباط في اتجاه التبني الرسمي لقضية “الاستقلال الذاتي” للقبايل ليس فقط على مستوى المحافل الدولية بل وبتمكين حكومة المنفى التي أعلنها القبايليون من جانب واحد مِن مُمثل بل ومِن مقر و”حضن” – لمَ لا- لأعضائها على أرض المملكة المغربية؛ حينها سيكون المغرب طبق فقط حقا من الحقوق التي يضمنها له القانون الدولي والعلاقات الدولية في إطار ما مبدأ المعاملة بالمثل، وهو الحق الذي فرطت فيه المملكة طويلا لأجل اعتبارات اتضح أن حكام الجزائر لا يعيرونها أدنى اهتمام من قبيل الثقافة والتاريخ والمصير المشترك..
ومن نافل القول أن المغرب إذا تبنى عمليا قضية القبايليين لتقرير مصيرهم في الاستقلال عن الدولة العسكرية الجزائرية، فإنه على الأقل سيكون صادقا فيما ذهب إليه، وهو البلد المعروف عنه تاريخيا أنه يساند الحركات التحررية بحق وليس بالكلام والشعارات فقط ما يذكره التاريخ ومنه التاريخ الجزائري، كما أنه البلد الوحيد في المنطقة الذي تفاعل إيجابا مع موجة الربيع العربي التي اجتاحت المنطقة وخاطب على إثرها ملك البلاد الشباب مباشرة واعدا إياهم بتلبية مطالبهم وهو ما تأتى من خلال دستور جديد وبرلمان جديد وحكومة جديدة، ولم ينعت أيُّ مسؤول مغربي الشباب المحتجين بنعوت خادشة أو تنال من كرامتهم كما فعل الحكام الجزائريون الذين وصفوا الشباب المحتجين بأقذع النعوت واتهموهم بالتآمر مع الخارج ضد الوطن والرغبة في زعزعة أمن البلاد واستقراره وهلم جرّا من تلك القواميس التي ترفعها الدكتاتوريات حينما تحس بالخطر يداهما !
وما يكسب المغرب مصداقية أيضا –في ذات السياق- إذا ما تبنى حق القبايليين في تقرير مصيرهم هو ما أبان عنه من دعم لثورات الشعوب العربية ورغبتها في التخلص من أنظمتها الشمولية، بعكس الجزائر التي يعرف الجميع مدى الاستماتة التي أبدتها وتبديها لإفشال أي تغيير في أنظمة الحكم العربية الاستبدادية؛ وبالإضافة إلى تدخلها إلى جانب العقيد معمر القذافي لآخر رمق له في الحياة ضد ثورة الشباب الليبي فإن المسؤولين التونسيين بل حتى المتتبع للشأن العربي والمغاربي خصوصا لا يعدمون الأدلة لتورط الجزائر المتواصل في إثارة البلبلة وتهديد الأمن التونسي لإفشال الانتقال الديمقراطي بهذا البلد الشقيق. هذا دون ذكر الموقف الجزائري “الثابت” من نظام بشار الأسد المجرم الذي استباح قتل شعبه لأنه يطالب بتقرير مصيره وحقه في الحرية.
كل هذا وغيره كثيرٌ يجعل حديث حكام الجزائر عن مساندة الشعوب في تقرير مصيرها هو أكذوبة مضحكة لحد الشفقة لا يوازيها إلا قدرٌ من الشفقة على شعب جزائري يرزح تحت وطأة نظام عسكري يرفض إظهار رئيس البلاد على “حقيقته” كما يطالب بذلك الشعب !
في الأخير..واهِم من يعتقد أن المغرب باتخاذه خطوة تبني قضية “انفصال” في مواجهة “عدو” فرضته علينا الجغرافيا وحسابات الثكنات العسكرية يكون قد أيقظ فتنة نائمة قد تضر بنا قبل غيرنا، على اعتبار أن بيننا إخوة أمازيغ يمكن أن يطالبوا بما نطالبه لغيرنا من استقلال، لكن شتان بين الوضع في البلدين؛ فالجميع داخل الوطن وخارجه وحتى من داخل بعض الراديكاليين الأمازيغ المغاربة يعترفون بمدى انفتاح الدولة المغربية وقدرتها على استيعاب المكون الأمازيغي ضمن النسيج الوطني الفسيفساء المشكل من العرب والأمازيغ والصحراويين والأندلسيين والطوارق والأفارقة وغيرهم من الاثنيات التي تنصهر داخل لحمة الوطن الواحد؛ يبقى فقط على السلطات التي أخرجت مؤخرا إلى حيز الوجود التقسيم الترابي الجديد أن تسير في اتجاه تكريس لامركزية سياسية وإدارية واقتصادية وتعزيز مختلف الحقوق وترقيتها، وهي وحدها لعُمري السبل الكفيلة بتقوية الجبهة الداخلية في وجه أي نزعة انفصالية مفترضة !

حصاد : معدلات الجريمة انخفضت بشكل ملحوظ خلال السنة الجارية


حصاد : معدلات الجريمة انخفضت بشكل ملحوظ خلال السنة الجارية


محمد-حصاد-وزير-الداخلية-المغربي-


قال وزير الداخلية محمد حصاد إن معدلات الجريمة قد انخفضت بشكل ملحوظ خلال السنة الجارية.
حصاد وفي معرض رده على سؤال فريق التجمع الوطني للأحرار بجلسة الأسئلة الشفهية المخصصة للنواب اليوم، قال إن جهود جهاز الأمن المكثفة، أثمرت عن انخفاض بنسبة 10 بالمائة في ما يخص الضرب والجرح، وانخفاض بنسبة 8 بالمائة في ملف اقتحام المنازل، وانخفاض بمعدل 4 بالمائة في أرقام جرائم القتل.
وأضاف حصاد أن 4500 شرطي جديد سيلتحق بالخدمة مطلع السنة القادمة.
يذكر أن النواب اشتكوا من انعدام الأمن بعدد من المدن المغربية وعلى رأسها مدينة سلا، التي تشكو من ارتفاع معدلات الجريمة وهلع الساكنة من تجبر الخارجين على القانون.

المغرب يتوصل بمعلومات جديدة من الأنتربول حول أول “جواز سفر إلكتروني موحد”


المغرب يتوصل بمعلومات جديدة من الأنتربول حول أول “جواز سفر إلكتروني موحد”



A man displays the new Intepol passport, unveiled at the opening of the 79th session of the Interpol General Assembly in Doha on November 8, 2010. AFP PHOTO/KARIM JAAFAR

توصلت مصالح الأمن المغربية بمعلومات من مقر الأمانة العامة للأنتربول حول جواز سفر إلكتروني جديد سيجري استحداثه خلال الأيام الجارية وسيوزع على جميع رؤساء مكاتب الأنتربول في 187 دولة قصد تسهيل عملية تنقلهم إلى جميع الدول الأعضاء متجنبين تعقيدات المساطر الإدارية.
وحسب المعلومات التي توصلت بها المصالح المختصة بالإدارة العامة للأمن الوطني فإن جواز السفر الجديد معترف به عالميا وسيكون لدى مديري المراكز قصد المساعدة في اعتقال مبحوث عنهم حررت في حقهم مذكرات بحث دولية.
ويتوفر جواز السفر الإلكتروني الجديد على تقنيات جد متطورة كالطباعة المنقوشة بالليزر ورقاقة إلكترونية تتوفر على مجموعة من المعلومات لحامل جواز السفر.
واختيرت 20 شركة عالمية لإنجاز جواز السفر الإلكتروني الجديد، الذي تعول عليه منظمة الأمن العالمية لتيسير عمل رؤساء مكاتب الأنتربول في 187 بلدا من بينها المغرب.
يشار إلى أن الأنتربول استعانت أكثر من مرة بالأمن المغربي لاعتقال مبحوث عنهم دوليا فروا من سجون بلدان أوروبية وجرى اعتقالهم فوق التراب المغربي.

أدعو كل ساكنة اليوسفية أن يشاركوا في هذه الدعوة لعل المشاريع التي كان جلالته قد أمر بها ، تخرج من بين الحروف إلى الأرض



أدعو كل ساكنة اليوسفية أن يشاركوا في هذه الدعوة لعل المشاريع التي كان جلالته قد أمر بها ، تخرج من بين الحروف إلى الأرض
مدينة اليوسفية المغربية على حقيقتها
إلى ناس اليوسفية من يطالب بي زيارة ملكية
نعم أم لا

لا بأس أن تُعطي من وقتك 90 ثانية لتعرف ما هي مشكلة بورما و المسلمين فيها .

لا بأس أن تُعطي من وقتك 90 ثانية لتعرف ما هي مشكلة بورما و المسلمين فيها .





- لا بأس أن تُعطي من وقتك 90 ثانية لتعرف ما هي مشكلة بورما و المسلمين فيها 
القصه باختصار :
دولةٌ مستقله اسمها أراكان بها ثلاثة ملايين مسلم
بدء من خلالهم ينتشر الاسلام في دولة مُجاورة اسمها بورما ذات الاغلبيه البوذيه
في عام 1784 اي قبل مائتين وثلاثين سنة حقَدَ البوذيون على المسلمين في اراكان فحاربوها وقتلوا المسلمين فيها وفعلوا بهم الافاعيل وضموا اراكان لبورما وغيروا اسمها ل (ميـنمار) واصبحت جزءً من بورما واصبح المسلمون بعد ان كانوا في دوله مستقله اصبحوا أقليّة ( عددهم ثلاث او اربع ملايين) والاغلبيه بوذيه وعددهم خمسون مليون
كَوَّنَ المسلمون قرى مستقلةً لهم يعيشون فيها ويتاجرون و فيها جمعيات تكفل دعاتَهم ومساجدَهم
صار هؤلاء البورميون البوذيون يهجمون على قرى المسلمين ليخرجوهم من ديارهم.
و قبل فترةٍ ليست بالبعيدة وَقَعت مذبحةٌ مروِّعة ، حيث اعترضت مجموعةٌ من البوذيين الشرسين حافله تُقِلُّ عشرةً مِن الدعاة من حفظة القرأن الذين كانوا يطوفون على القرى المسلمه يحفظونهم القرأن ويدعونهم الى الله تعالى ويزوجوهم ويعلموهم شؤون دينهم
اعترضت هذه المجموعة البائسة حافلةَ الدعاة ، و اخذوا يخرجونهم ويضربونهم ضربا مبرحا ثم جعلوا يعبثون في اجسادهم بالسكاكين ، ثم أخذوا يربطون لسان الواحد منهم وينزعونه من حلقه من غيرما شفقة او رحمة ، كل ذلك فقط لحقدهم الدفين لانهم كانوا يدعون الى الله ويعلمون الناس الدين والقرأن
ثم جعلوا يطعنون الدعاه بالسكاكين ويقطعون ايديهم وارجلهم حتى ماتوا واحدا تلو الاخر
فثار المسلمون دفاعا عن دعاتهم وعن ائمة مساجدهم وخطبائهم
فاقبل البوذيون عليهم وبدؤا يُحرِّقون القريةَ تلو الأخرى حتى وصل عدد البيوت المحروقة إلى 2600بيتاً ، مات فيها من مات وفر من فر ، ونزح من هذه القرى 90الف عن طريق البحر والبر ولا يزال الذبح والقتل في المسلمين مستمراً .
كلنا يسأل نفسه ماذا يفعل لهم
واجبك نحوهم الان شيئان:
اولا ان تدعوا لهم
ثانيا ان تعرف الناس بقضيتهم وتنشرها بين الناس بكافة الطرق

إيران: أمريكا من صنع “داعش” والان تريد القضاء عليه



إيران: أمريكا من صنع “داعش” والان تريد القضاء عليه

إيران: أمريكا من صنع “داعش” والان تريد القضاء عليه
الوئام - متابعات:
 قال رئيس مجلس الشورى الإيراني علي لاريجاني، السبت، إن التحالف الذي شكلته الولايات المتحدة، ضد تنظيم الدولة الإسلامية “داعش” تحالف غير عقلاني، وإن الضربات الجوية الامريكية لن تقضي على التنظيم.
وأشار إلى أن “القصف الأمريكي لا يمكن أن يؤدي إلى القضاء على داعش في المنطقة.”
أما في ايران فوجهات نظر المسئولين المحافظين جميعهم يرفضون فكرة التعاون بين الجانبين في ذلك الصدد.
فتصريحات مساعد رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية مسعود جزائري التي قال فيها: “إن مثل ذلك التعاون بين الجانبين غير ممكن بأي من الأحوال، والسبب في ذلك هو أننا نقف ضد داعش، لكن واشنطن هي من أنشأت ذلك التنظيم”.
واستشهد التقرير أيضًا بآراء بعض وسائل الإعلام الإيرانية التي عددت الأسباب وراء رفض إيران للانضمام للتحالف الذي تقوده واشنطن لمحاربة داعش، وأولها هو أن واشنطن هي من اوجدت تنظيم داعش داخل سوريا، بغض النظر عن رغبتهم الحالية في تشكيل تحالف ضد مقاتلي التنظيم ومحاربتهم.
أما السبب الثاني، فهو تجربة إيران المريرة في التعاون مع واشنطن في أفغانستان، حيث أن الولايات المتحدة تلقت معلومات من الاستخبارات الإيرانية لمحاربة تنظيم “طالبان” عام 2001، ثم أعلنت انتصارها لنفسها ووصفت إيران بأنها جزء من “محور الشر”.
أما السبب الثالث، الذي ذكرته وسائل الإعلام الإيرانية المحافظة، هو أن واشنطن ليست جادة في محاربة داعش فهي تتغاضى عن الإرهاب والإبادة الجماعية ضد الأطفال في فلسطين، وأنشطة الإرهابيين من الجيش السوري الحر والأنشطة الإرهابية في شرق إيران”.
والسبب الرابع، هو أنه لا توجد خطة طويلة الأمد لمحاربة الإرهاب في العالم، أما وجود الإرهاب فتستخدمه الولايات المتحدة ذريعة لتبرير وجودها العسكري في المنطقة، والذي بدوره يضيف لسباق التسلح، الذي يحصل على أمواله من الدول الإسلامية ويضعها لدى مصنعي الأسلحة بالغرب.
رابط الخبر بصحيفة الوئام: إيران: أمريكا من صنع “داعش” والان تريد القضاء عليه