______اجزاء الدراجات الاكسيلانس كريم الزهراوي حي التقدم زنقة عبد الحميد الكاتب رقم الدار 30مكرر اليوسفية الهاتف 0673778683
أرشيف المدونة الإلكترونية
الأربعاء، 2 ديسمبر 2015
مغربيات للزواج , بنات مغربيات
مغربيات للزواج , بنات مغربيات


بنات المغرب، لا يعرف المغربيات!!
هن مثال للجمال والأنوثة، والرشاقة، والكثير من الرجال برغبون بالزواج والارتباط، بـ بنات مغربيات، وخاصة من دول الخليج، فبسبب غلاء المهور الذي حصل في دول الخليج العربي، توجه العديد من سعودي الجنسية، والرجال العرب المقيمين في السعودية، الى الزواج من بنات مغربيات، أو من فتيات من خارج المملكة العربية السعودية.
الزواج من جنسيات مختلفة أمر مقبول لأنه ليس هناك فرق كبير بين العادات والتقاليد بين الدول العربية، وزواج مغربيات من رجال الخليج العربي ليس صعبا، لأن هناك قواسم مشتركة كثيرة بين البلدين من حيث العادات.
وقد بدا زواج المغربيات من رجال الخليج العربي مثلا، كحل لمشكلة الزواج العالقة. كما أنه يعتبر التسجيل في إحدى مواقع الزواج سبيلا للتعارف بين رجال يحملون جنسيات مختلفة، وبنات المغرب، فالعديد منهم رأى أن مواقع الزواج هي الحل الأمثل لهم، فترى العديد من البنات المغربيات وشباب عرب يسجلون في مواقع زواج معينه، وبذلك يخلقون فرص أكبر للتعارف والزواج.
فتيات الأنترنيت يرفعن شعار "شارجي لي نتعرا ليك"
فتيات الأنترنيت يرفعن شعار "شارجي لي نتعرا ليك"
25/10/2013-حفيظة وجمان(Twitter)(19:53 على الساعة | 19:46 ( تحديث : 25/10/2013 على الساعة
كشك . في ملفاتها الأسبوعية ليوم غد السبت، تنشر كل من جريدتي المساء وأخبار اليوم ملفين يتعلقان بالتعارف على الأنترنيت، لكن كل جريدة قررت النبش في عينات من مدمني الأنترنيت، لكن بطرقة خاصة.
جريدة أخبار اليوم عنونت ملفها ب "زواج على الأنترنيت، لكن على الطريقة المغربية"، وفي عنوان فرعي"من العالم الافتراضي إلى القفص الذهبي"، وتتابع "الزواج عن طريق الفايسبوك أو عن طريق مواقع التعارف ظاهرة لم تعد مقتصرة على المجتمعات الغربية التي اجتازت العديد من المراحل إلى أن أصبحت تعتمد على الأنترنيت في الزواج، بل بدأت الظاهرة تغزو المجتمع المغربي لكن بطريقة مختلفة، فمواقع التعارف والتواصل الاجتماعي لا تستعمل فقط للبحث عن شريك حياة، بل هي وسيلة للنصب والاحتيال، وهي طريقة للتزييف أو إخفاء الحقيقة، وهي عند آخرين أفضل السبل من أجل إتمام الزواج من أجنبي والهجرة من المغرب".
وتضيف اليومية "هي استعمالات من بين أخرى لهذه المواقع التي جعلت عبارات خطبي لولدك، زوجي بنتك، التي كانت تتردد على مسامع الأمهات في المغرب باعتبارهن صاحبات الكلمة الأولى في مسألة زواج أولادهن، تنتمي إلى الماضي السحيق".
وتنشر اليومية قصص كثيرة من قصص الزواج عبر الأنترنيت، منها ما تكلل بالنجاح وهناك العكس، كما تنشر رأي الدين في مثل هذه الزيجات، إضافة إلى بعض الدراسات التي أكدت بعضها أن الزواج عبر الأنترنيت أكثر نجاحا.
جريدة المساء عرضت نوعا آخر من التعارف، التعارف المفضي إلى الدعارة، وعنونت ملفها ب "حكايات غريبة لمغاربة ينفقون آلاف الدراهم على الدعارة عبر الكام"، "فتيات يعرضن خدماتهن الجنسية والشعار..شارجي ليا.. نتعرى ليك".
وتتابع المساء "السكايب، البريد الإلكتروني، الواتس آب، التويتر، الفيسبوك...، وسائل معلوماتية متطورة، لا يمكن للإنسان المغربي رجلا كان أو امرأة غير الوقوف مشدوها أمامها، والخوض في دواليبها رغبة منه في استكشاف عوالمها المغرية والمثيرة، بحكم التربية التي اعتمدها الأباء والأمهات على مر السنين والمبنية على أساس "العيب والحشومة"، وغياب تربية جنسية تؤهل الشباب ذكورا وإناثا للتعامل مع الأنترنيت بشكل إيجابي، وليس تحطين أرقام قياسية ومتصدرة من حيث البحث في المواقع الإباحية عن الجنس".
وتضيف جريدة المساء "الخيانة الإلكترونية وصالات المساج، وعرض الجنس مقابل التعبئة، محاول ملف الأسبوع الذي نتناول من خلاله سلسلة "روبرتاجات" من أرض الواقع لضحايا ومدمنين على الجنس الإلكتروني بوصفه وسيلتهم التي تحق لهم الأمن الاجتماعي والجنسي، بخلاف المتعارف عليه في حالة الدعارة التقليدية المعروفة أوكارها وروادها والعاملون فيها".
الافتراضي والحقيقة
الجريدتان معا ناقشتا موضوعين مختلفين، لكن يلتقيان في نقطة مهمة وهي العالم الإفتراضي، الذي بات واقعا يعيشه الكثير من الأشخاص، ويتفاعل معه كحقيقة مطلقة.
هناك من استغل فرصة ما وفرته الثورة التقنية، للبحث عن شريك لحياته، وهناك من أصبح قائدا افتراضيا يفتي ويحارب طواحين الهواء، وهناك من وجد ضالته في ممارسة الجنس بعيدا عن رقابة العائلة والمجتمع.
لكن الخطير في الأمر، أن هناك من لا يعرف خطورة عرض حياته بالكامل على الأنتريت، فهناك أشخاصا يستغلون سذاجة البعض للعبث بحياتهم الشخصية وتهديدهم، وما الصفحات التي ظهرت على الفايسبوك إلا دليل على هذا، فصفحة سكوب مراكش أو القصر الكبير أو غيرهم من الصفحات حولت حياة أناس أبرياء إلى حجيم لا يطاق، أفضى في كثير من الأحيان إلى إنهاء حياة زوجية دامت سنين، أو أنهت حياة بشرية بعد إقدام الضحايا
على رضع حدا لحياتهم.
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)
