أرشيف المدونة الإلكترونية

الاثنين، 7 ديسمبر 2015

وبنات سجون مصر


وبنات سجون مصرأطفال وبنات سجون مصر

القاهرة ــ نادين ثابت​
7 ديسمبر 201
تمتلئ السجون والنظارات في مصر بعشرات الآلاف من السجناء والمعتقلين. يحظى القليل منهم فقط بتغطية إعلامية تكشف عمّا يجري له على الأقل هناك، أو تعرض قصته إلى الرأي العام. تبرز أسماء "المشاهير من السجناء خصوصاً في بيانات "الشجب والإدانة" التي تصدرها منظمات محلية ودولية. وقد يلعب بعضهم أدوار الرموز الإعلامية لقضايا بعينها كحبس الصحافيين أو الاختفاء القسري أو المحاكمات العسكرية للمدنيين. لكن تبقى الحاجة ملحة للحديث عن جميع السجناء والمعتقلين، ومن بينهم أطفال وبنات، باعتبارهم "مظاليم" السجون وليسوا مجرد أرقام.

فمن جهتهم، لم يسلم الأطفال من الاعتقال والتعذيب في مصر. يؤكد حقوقيون اعتقال المئات من هؤلاء، وتعرضهم لانتهاكات جسدية ونفسية، في مخالفة واضحة لكلّ المواثيق والأعراف الدولية.

ومع التشديد على أنّ الأطفال في القانون المصري هم من تقلّ أعمارهم عن 18 عاماً، تشير التقارير الحقوقية إلى وجود 500 طفل داخل السجون المصرية.

في الرابع من أغسطس/ آب الماضي، قضت محكمة جنايات الإسماعيلية العسكرية بالحبس لمدة ثلاث سنوات والغرامة بقيمة خمسين ألف جنيه مصري (6385 دولاراً أميركياً) على الطفل، سيف أسامة شوشة. وكانت قوات الأمن قد اعتقلت شوشة (16 عاماً) في الثالث من أغسطس/ آب 2014، بعد اعتداء بلطجية عليه بالأسلحة البيضاء وتسليمه الى قسم شرطة دمياط الجديدة ولم يتم علاجه أو نقله إلى المستشفى.

وفي السابع من سبتمبر/ أيلول الماضي، قضت محكمة عسكرية مصرية، بسجن 19 شخصاً من معارضي السلطات الحالية، من بينهم 3 أطفال، وذلك على خلفية اتهامهم بـ"التظاهر والاعتداء على منشآت خاصة وعامة".

بدورها، تفيد صفحة "بنت الثورة" على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، وهي صفحة يديرها نشطاء وحقوقيون معارضون إلى أنّ آخر تحديث بأسماء المعتقلات في مصر، حتى يوم الجمعة 4 ديسمبر/ كانون الأول الجاري، يشمل 63 فتاة. أولى الفتيات سامية شنن، المحكوم عليها بالإعدام في "قضية كرداسة" من ضمن 188 متهماً وجهت لهم تهمة المشاركة في قتل وسحل عدد من ضباط الشرطة.

وبحسب تقارير حقوقية هناك 1080 حكماً بالإعدام صدر ضد مجموعات معارضة للسلطات الحالية.

بينما تشمل قائمة المعتقلات الإناث، يسرى الخطيب، وهبة قشطة من المنصورة. وأسماء حمدي، وآلاء السيد، وهنادي أحمد محمود، ورفيدة إبراهيم، وعفاف أحمد عمر، وهن طالبات في جامعة الأزهر. وأسماء سيد صلاح، وسلوى حسانين، وصفاء حسين هيبة، وهن الشهيرات بـ"مجموعة السبع عماير" في القاهرة. وآية حجازي وأميرة فرج من "قضية مؤسسة بلادي". وهيام علي علوي من سوهاج. وإيمان مصطفى من الإسماعيلية. وعلياء عواد المعتقلة في "قضية كتائب حلوان". وأسماء عبد العزيز، ونجلاء العمروسي، ورنا عبد الله، وسارة عبد الله، وماجدة العطفي من الجيزة. وإسراء خالد، وغادة متولي من بني سويف. وشيماء سعد وعبير سعيد في "قضية مجلس الشورى". وآية مسعد، وماهينور المصري، ونورهان محمد علي من الإسكندرية. وسارة محمد رمضان، وآية عصام، وروضة خاطر، وساره حمدي السيد، وإسراء فرحات، وفاطمة أبو ترك، ومريم أبو ترك، وحبيبة شتا، وخلود الفلاحجي، وفاطمة عياد من دمياط.

كما تضم إسراء الطويل، وسارة محمود، وهالة عبد المغيث، وهالة صالح، وشروق عبد النبي، وأسماء حجاب، وفاطمة جمال، ورقية إبراهيم، ونجلاء طه، ودعاء نبوي، وهاجر محمود، ورحمة عزت، وسحر عامر، وجميلة سري الدين، من القاهرة. وكذلك بشرى أبو ضياء، ونجوى سعد، وأسماء محمد رضوان من الغربية. وحسناء متولي، ورواء مندور، وروضة مندور -أم وابنتاها- من المنصورة. وغادة خلف من الفيوم. وسوزان مصطفى، وهانم أحمد من الشرقية.

اعتقالات يومية
مع استمرار الانتهاكات التي ترتكبها السلطات الأمنية في مصر، تقدم مركز "الشهاب" لحقوق الإنسان، وهو منظمة مجتمع مدني، بشكوى رسمية إلى المجلس القومي لحقوق الإنسان (حكومي) بخصوص الأطفال في المعتقلات والسجون. طالب المركز بسرعة التدخل لوقف الانتهاكات التي ذكر أنّها تمارس داخل أقسام الشرطة بحق القاصرين، وقال إنّها نتيجة واضحة لعمليات اعتقال الأطفال اليومية.

اقرأ أيضاً: ضحايا التعذيب في السجون المصرية

لهذا السبب.. رونالدو يتعرض لحملة إعلامية شرسة Pour cette raison .. Ronaldo est exposé à campagne médiatique acharnée


لهذا السبب.. رونالدو يتعرض لحملة إعلامية شرسة  Pour cette raison .. Ronaldo est exposé à campagne médiatique acharnée

لهذا السبب.. رونالدو يتعرض لحملة إعلامية شرسة
إ ل

يتعرض النجم البرتغالي “كريستيانو رونالدو” لحملة إعلامية شرسة من قبل الصجافة العالمية، التي خصصت عدد من صفحاتها لإظهار النجم البرتغالي في صفة اللاعب المتهاون، الفاشل والمغرور.
“رونالدو اللاعب المغرور ، رونالدو اللاعب المكروه ، ورونالدو اللاعب الغير أخلاقي”، كلها كلمات دائماً ما نسمعها، إلا ان هذه الاتهامات على لاعب صنع نفسه بنفسه، تجعله يحظى بالاحترام رغم كل ما يكتب عنه، خاصة بسبب جانبه الإنساني الذي لطالما انتقذته فيه الصحافة الأجنبية حيث عملت على تشويه صورته على خساب البرغوث الأرجنتيني “ليونيل ميسي”، خاصة مع اقتراب منافسة أحسن لاعب في العالم.
وهو الشيء الذي سنحاول عرضه في هذا التقرير.
رونالدو ودعمه للاجئين
قام رونالدو بإطلاق حملة لجمع التبرعات من أجل الأطفال في سوريا، حين كان قد  كتب في وقت سابق “أحمد لاجئ سوري، يحلم بأن يصبح لاعب كرة قدم”، “أنقذوا الأطفال في سوريا،أنا أدعم أحمد وكافة الأطفال السوريين الذين يستحقون حياة أفضل”، وهو الشيء الذي جعل رونالدو يحظى بتعاطف عدد من العرب والمسلمين من كل بقاع العالم.
رونالدو يتبرع بالدم لإنقاذ الأرواح
تجاوب رونالدو مع دعوة للتبرع بالدم وإنقاذ حياة طفل نجل زميله بمنتخب البرتغال يعاني من مرض نادر، وهو الشيء الذي تجاوب معه الآلاف في مدينة غرناطة الإسبانية، حيث أبدوا استعدادهم لتلبية الدعوة، وومساندة الطفل.
تبرع بمبلغ 5 مليون جنيه استرليني لاغاثة منكوبي كارثة نيبال التي سقط ضحيتها اكثر من 7000 قتيل.
قام البرتغالي كريستيانو رونالدو بمبادرة إنسانية كبيرة جدا تحسب له وسيكتبها التاريخ بحروف من ذهب، من خلال تبرعه بمبلغ مالي ضخم لضحايا الزلزال الذي ضرب نيبال.
وتبرع الدون رونالدو، وفقا لموقع صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، بمبلغ قدره 5 ملايين جنيه استرليني أي ما يعادل (7 ملايين يورو)، لإغاثة منكوبي زلزال نيبال المدمر الذي راح ضحيته أكثر من 7000 شخص، إضافة إلى آلاف المصابين، و8 ملايين متضرر.
التبرع للفيلسطينيين
قام رونالدو بالتبرع في أكثر من مرة بالتبرع للفلسطينين  كما أكد في أكثر مرة استنكاره لما يتعرض له الشعب الفيلسطيني من عدوان، ومن المبادرات الإنسانية التي أطلقها رونالدو للفلسطينين، تبرعه بعائدات حذاءه الذهبي بقيمة (1.5 مليون يورو)، إضافة إلى التبرع بـ11 مليون يورو للمدارس في فلسطين سنة 2009.

Portugais étoiles "Cristiano Ronaldo" soumis à la campagne médiatique féroce par le World Alsjavh, qui a consacré un certain nombre de pages à afficher dans le caractère des Portugais joueur étoile de négligence, a échoué et arrogant.
"Ronaldo arrogant, Ronaldo a joué, haï, et Ronaldo immoral," sont tous les mots toujours ce que nous entendre, mais ces taxes sur le joueur fait lui-même, fait de lui un respecté en dépit de tout ce qui est écrit de lui, notamment en raison de la partie humanitaire, qui a une longue Antqzth la presse étrangère où elle a travaillé à ternir son image sur Khsab Argentine puces "Lionel Messi", surtout avec la concurrence le meilleur joueur du monde est proche.
Quelque chose que nous allons essayer d'être affichée dans le présent rapport.
Ronaldo et le soutien pour les réfugiés
Le Ronaldo a lancé une campagne pour recueillir des dons pour les enfants en Syrie, quand il avait écrit dans un précédent "Ahmed réfugiés syriens temps, rêvait de devenir un joueur de football", "Save the Children en Syrie, je soutiens Ahmed et tous les enfants syriens qui méritent une vie meilleure», quelque chose qui fait Ronaldo bénéficie de la sympathie d'un nombre d'Arabes et les musulmans de toutes les parties du monde.
Ronaldo don de sang pour sauver des vies
Ronaldo a répondu avec une invitation au don de sang et de sauver la vie d'un enfant, le fils de l'équipe nationale compatriote Portugal souffre d'une maladie rare, quelque chose que la réponse avec des milliers dans la ville espagnole de Grenade, où ils sont prêts à répondre à l'appel, et Omsandh enfant.
A fait don de 5 millions de dollars de livres pour aider les victimes du Népal en cas de catastrophe dans lequel la victime a chuté de plus de 7.000 morts.
Cristiano Ronaldo a une très importants chiffres d'initiative humanitaire pour lui et l'histoire Saketbha en lettres d'or, grâce à une énorme quantité de don financier aux victimes du tremblement de terre au Népal.
Ils ont donné le Don Ronaldo, selon le site journal "Daily Mail" les Britanniques, d'un montant de 5 millions de livres, l'équivalent de (7 millions d'euros), pour le soulagement des victimes du tremblement de terre dévastateur du Népal qui a tué plus de 7.000 personnes, en plus des milliers de blessés, et 8 millions de personnes touchées.
Don à Vilstinian
Le Ronaldo de faire don de plus d'une fois donné aux Palestiniens comme l'a confirmé plus de temps de dénoncer ce qui se passe pour les personnes Alfelstini de l'agression, et les initiatives humanitaires lancées par Ronaldo aux Palestiniens, don du produit des chaussures d'or d'une valeur (1,5 millions d'euros), en plus du don de 11 millions d'euros aux écoles la Palestine en 2009.

اكتشف تاريخ وأسرار البورنو Porno و #الأفلام_الإباحية “فيديو” ج1


اكتشف تاريخ وأسرار البورنو Porno و #الأفلام_الإباحية “فيديو” ج1

جدل كبير يحدث فى الشارع المصرى عندما نسمع قرار غلق المواقع الاباحية فنجد جزء يوافق وبشدة على غلق المواقع الاباحية ولة اسبابه ونجد جزء اخر يرفض وبشدة غلق المواقع الإباحية وله اسبابه او ان صح القول حتى لا نذهب بعيدا بافكارنا ان هذا الجزء يرفض السيطرة على حرية الانترنت وهذا ما ساتناوله فى نهاية المقالة بعد ان اطلعكم على طرق لغلق المواقع الاباحية.فى البداية دعنا نلقى نظرة بسيطة على تاريخ الاباحية وكيف بدأت وما هى الفائدة التى يجنيها تجار هذة المواد وما هى مواقف الاديان السماوية منها.
ما معنى كلمة إباحية؟
الاباحية باللاتينية تعنى Pornographia وتم اختصارها الى كلمة Porn او Porno وهى ترمز الى المواد المطبوعة أو المرئية كالصور والقصص والفيديوهات والألعاب – التي تحتوي على وصف صريح لعرض الأعضاء الجنسية أو النشاط الجنسي، وتهدف إلى تحفيز المشاعر المثيرة جنسياً بدلاً من المشاعر الجمالية أو العاطفية.
تاريخ الإباحية :
الإباحية ليست شئيا مستجدا تسببت به التكنولوجيا الحديثة أو الانترنت أو التلفزيون! إنها قديمة قدم الحضارات البشرية حيث ظهر ذلك من خلال النقوش والاثار التى صورت أوضاعا إباحية كثيرة، زكل ما في الأمر أن انتشار الاباحية الواسع حصل بسبب تطور وسائل الاعلام فالمواد الإباحية مطلوبة ويمكن القول انها ناجحة تجاريا ويتزايد بالتالي إنتاجها واستهلاكها وساعد على نموها السريع التطور التقني وظهور أجهزة الفيديو وأقراص الفيديو الرقمية CD و DVD، وشبكة الانترنت.
انتشار تجارة الاباحية والارباح التى تجنيها :
في سبعينات القرن العشرين، انتشرت المجلات والأفلام الإباحية نتيجة الثورة الجنسية في الغرب, وفي الثمانينات مع أختراع الفيديو زادت هذه التجارة بصورة كبيرة, ومع بداية التسعينات ظهرت ألاف من المواقع الإباحية علي الأنترنت وبدأت الكثير من الشركات يبيع الأفلام الإباحية عبر الأنترنت ويصعب تقدير عائد تجارة الإباحية في الولايات المتحدة, ولكن في عام 1970 قدرت دراسة فيدرالية القيمة الكلية للإباحية بما لا يزيد عن 10 ملايين دولار وفي عام 2001قدرت دراسات مجموع تجارة الإباحية ما بين 2.6 و 3.5 مليار دولار أمريكي.
اثار الاباحية على المجتمع :
عام 2003 فى بريطانيا اكتشف أن ثلث المجتمع الإنجليزي يزور المواقع الإباحية على الإنترنت مما انعكس سلبا على العلاقة الجنسية الزوجية وادى إلى حدوث جرائم عنف واستخدام المخدرات، كما وجدت دراسة هوايت البريطانية لعام2001 ان ارتفاع معدلات الوفيات عند الرجال في سن 20 ـ 40 عاما نظرا لإدمانهم على تلك المواقع.
نظرة الأديان للإباحية :




الإسلام :
يحرم الإسلام الإباحية بكل صورها تحريما مطلقا ويحرم أن ينظر الإنسان لعورات الأخرىن المحرمين شرعا لقول القرآن (قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ )
وعن ‏أبي هريرة “أن النبي ‏قال ( ‏لكل بني ‏آدم ‏حظ من الزنا فالعينان تزنيان‏ وزناهما النظر واليدان تزنيان وزناهما البطش والرجلان يزنيان وزناهما المشي فيما حرم الله والفم يزني وزناه قول الزور والقلب ‏يهوى‏ ‏ويتمنى والفرج يصدق ذلك أو يكذبه)” رواه مسلم وأحمد.
المسيحية :
فقد ورد في الإنجيل أيات كثيرة تحرم الإباحية تحريما مطلقا حيث يقول المسيح “إذا نظر رجل لأمراة ليشتهيها فقد زنا بها في قلبه} واية أخرى { فأن كانت عينك اليمنى تعثرك فأقلعها والقها عنك..لأنه خير لك ان يهلك أحد اعضائك ولا يلقى جسدك كله في جهنم}

أسرار عالم البورنو

المغربية زيتونة:فقدت لذة الجنس وأشهر ممثلة بورنو عالمية: ما ترونه ليس واقعيا..ونعمل بالترفيه وليس الدعارة!






في لقاء مباشر مع ” زيتونة[olive] ” وهي “فنانة” مغربية تمتهن “البورنو” بفرنسا وتروي حكايتها وتقول انها انخدعت بشركة إعلانات بتواطؤ إحدى صديقاتها.. أجرت اللقاء الأول مع مصور الشركة بإحدى المقاهي ونصحها بقبول إجراء حصة تصوير لجمع صور قصد تقديمها للجنة الاختيار.. هكذا كانت انطلاقتها لولوج عالم “البورنوغرافية” الشاسع. ويخيل لم يتحدث إلى “زيتونة” أنه يستمع لامرأة ورعة تتكلم بأدب ورزانة في مسائل “ساقطة” اجتماعيا.
و”زيتونة” هي إحدى المغربيات اللواتي اشتهرن بمدينة مارسيليا، حسب تصريحها، بين ممثلات أفلام “البورنو”، وتقول إنها “ّمتخصصة” في مشاهد تبين المرأة فريسة لفحول أوروبا من مختلف الجنسيات، أجرينا معها الحوار التالي:  “زيتونة” هل هو اسمك الحقيقي؟
قليلات من ممثلات “البورنو”، سواء كن عربيات أو أوروبيات، يعلن عن أسمائهن الحقيقية، ومثلهن جميعا اخترت اسما مستعارا والذي أصبح اسم الشهرة في “كاتالوج” ممثلات “البورنو”، والآن اسمي هو [olive] أي “زيتونة”.
لماذا اختيار هذا الاسم؟ + في الحقيقة ليس هذا الاسم من اختياري، ففي البداية كنت معروفة بـ “صوفيا”، غير أن أحد القائمين على الموقع الذي أتعامل معه نصحني بتغييره، والتفكير في اسم آخر، مرتبط ببلدي المغرب، واقترح علي “أركانة”، خصوصا وأني بدأت بتصوير لقطات تهم فتاة سوسية واشمة، ترتدي لباسا سوسيا عتيقا، غير أنه بعد مدة، اقترح علي المصور لقطات جنسية منها التمرغ في زيت الزيتون، وعلى امتداد شهور وأنا أصور مشاهد جنسية متمرغة في “زيت العود”، بعد أن يفرغ علي مرافقي في التصوير كمية “الزيت البلدية”، ويدهن به نَهْدَيَّ، ومع تكرار مثل هذه المشاهد أصبحت مشهورة بالموقع بلقب (sex olive)، وهكذا لقبت بـ “زيتونة”، ولا زلت معروفة بهذا الاسم حتى الآن في “الكاتالوج”.
– وقالت أنها لا تصور المشاهد البورنوغرافية يوميا ، لكن قد يحدث أن أعمل 18 ساعة متتالية، مع فترات قصيرة للراحة والأكل، وقد أمارس الجنس مرات عديدة خلال هذه الفترة، لكن خلال الفترة الأخيرة (2008-2009) دأبت على تصوير مشاهد جنسية، مع الإيلاج الأمامي والخلفي، 5 أيام في الأسبوع بمعدل عمليتين جنسيتين أو ثلاثة في اليوم. وتمكنت من  المحافظة على هذه الوتيرة، لم أكد أتحمل في البداية، إلا أنني عثرت على “وصفة” مكنتني من التحمل دون عناء كبير، مبينة “في البداية كان الهاجس ماديا محضا، إذ أتيحت لي فرصة المشاركة في حصة “ستريبتيز” خاصة، وقد حصلت خلال ليلة واحدة على ثلاثة أرباع ما أحصل عليه كبائعة في رواق بإحدى الأسواق (سوبير مارشي). ومن “الستريبتيز” تحولت إلى تصوير بعض المشاهد البورنوغرافية، ثم قبلت بعد ذلك بفكرة ممارسة الجنس مع صديقي أمام الكاميرا، شرط أن يضع قناعا على وجهه لإخفاء هويته.
وأضافت وبعد انجاز مجموعة من المشاهد أدرجت في بعض المواقع الإباحية بشبكة الانترنيت، فاقترح علي أحد المخرجين الألمان ومنتج إيطالي تصوير فيلم بورنوغرافي خاص بي رفقة صديقي، وبدأ التصوير في غرفتي بمدينة مارسيليا. طبقت بمعية صديقي كل ما كان يطلب منا من حركات ووضعيات، وكانت ممارسة الجنس حقيقية، وقد حاولنا، نحن الاثنين، الاستمتاع باللحظة رغم وجود الكاميرا، وفعلا شعرت بسعادة خاصة علاوة على ربح قدر كبير من المال لم يسبق أن حصلت عليه.
– هل حصد الفلم أصداء “لم أتوصل بأي صدى بخصوص هذا الفيلم، لكن ما أعرفه عبر زوار الموقع الذي يبث أعمالي، أن الكثير من الرجال استحسنوا طريقتي في التمثيل ويشعرون أنني “صادقة” وغير متصنعة، وهذا ما لمسته عندما عملت بإحدى المحلات بباريس، حيث كنت أجلس وراء واجهة زجاجية وأقوم بحركات مثيرة في وضعيات مغرية وأنا عارية، وكان على الزبون أن يزود الآلة بالنقود حتى لا تحجب عنه الرؤية بعد أن تصير الواجهة سوداء أو تتجلى مرآة تحجبني عنه. ولاحظت خلال هذه الفترة أن الزبائن كانوا يفضلون زيارتي أكثر من زميلاتي الثلاث، الفرنسية والهولندية والجزائرية، اللواتي كن يقمن بنفس ما أقوم به داخل محلات بجانبي. وعندما استفسرت عن الأمر، قيل لي إن الزوار تعرفوا على “زيتونة” ( صوفيا آنذاك) بموقع الانترنيت.




– وكان أول مشهد بورنوغرافي لي هو التلذذ بلعق “حشفة” مرافقي وكنت أتصورها مثل آيس كريم في يوم صيفي محرق، وكان أول مشهد جنسي صورته في إطار فيلم مع أحد المحترفين الفرنسيين، وقد أثر في كثيرا لدرجة أنني قفلت علي باب شقتي 6 أيام وقطعت الاتصال بالجميع، لكن طلب مني أيضا ممارسة الجنس مع احد الأفارقة، الشيء الذي أقلقني كثيرا. لقد أعيد تصوير المشهد أكثر من مرة لأنني كنت أتردد حتى آخر لحظة. ثم قررت التخلي عن البورنو، غير أن الأجر كان مغريا جدا..اعلم أن عائلتي تتقزز من أفلام البورنو لكونها عائلة مسلمة، وأنا على يقين تام من ذلك، لكن بالنسبة لي وجدت ذاتي في هذا النوع من الأفلام، وأصبحت مطلوبة لدى بعض المنتجين والكثير من المواقع.
ثم قالت أنا لست عاهرة وإنما ممثلة بورنو، والأعمال التي أقوم بها تدخل الفرحة على الكثير من الرجال، كما أن البورنو يساهم بشكل كبير في تمكين الناس من التعاطي مع الجنس كفعل عاد جدا دون الخجل منه. وكنت استمتع بالجنس خلال التصوير، في البداية لم أول أي اهتمام لهذا الأمر، إلا أنه بعد مراكمة بعض التجارب لاحظت أن المشاهد التي أقوم بتصويرها تركز على الشخص الذي يرافقني أي الذكر، وكل الأوامر والتنبيهات، سواء الصادرة عن المخرج أو المصور تسير دائما في هذا الاتجاه. فأنا دائما تلك التي تقبل عليه وتداعبه بشتى المداعبات لسد جوعه الجنسي، وتظل مصلحة الأنثى مغيبة في كل المشاهد التي تصور، حتى القوية منها والأكثر جرأة.
-كما انني كنت اشعر بالخجل وأنا أمارس الجنس  أمام الكاميرا، وصادفت بعض الصعوبات، وكان المخرج أو المصور يلاحظان أنني أتصنع بعض الحركات والتصرفات، لذلك تم رفض الكثير من المشاهد بعد تصويرها، سيما عندما كنت أمثل مع شخص لا أعرفه ولم يسبق أن عاشرته عن قرب .
لتجاوز هذا الأمر أصبحت أرافق الشخص الذي سأصور معه قبل إنجاز العمل، وبعد فترة التعرف والاستئناس نستعد معا للتصوير ونخطط له معا، وعندما يستعصي الأمر علينا نلجأ لمخدر أو منشط .
ثم استدركت انا قررت منذ البداية عدم مشاهدة ما أقوم بتصويره، مهما كان الأمر. لكن عندما أكون في طور تصوير مشهد بورنوغرافي مباشر شديد الوقع على نفسي، أنظر دائما إلى الأعلى ولا أنظر إلى الأسفل، ولك أن تفسر هذا التصرف كما يحلو لك.
وأضافت يقال كلام كلام كثير عن فتيات خدعن من طرف شركات أو مخرجين أو وسائط، لكنني لم أسمع مثل هذا الكلام على لسان غربيات، علما أني على اتصال بالكثيرات ممن يمتهن “البورنو”، لكني سمعت بعض الأحداث المماثلة على لسان بعض المغاربيات، سيما مغربيات وجزائريات، صادفتهن في سهرات خاصة، وفي حصص “البارتوز” ( أي الجنس الجماعي). وتكاد خلاصاتهن تتشابه ومفادها: “لم تكن في نيتي ولوج مجال “البورنو”، لكن فلانة صديقتي هي التي ورطتني ولم أعد قادرة على التراجع، أو أن بعض صوري أدرجت في بعض المواقع الإباحية دون علمي وكلاما آخر من هذا القبيل، الشيء الذي أحرجني مع عائلتي فاضطررت لمغادرة البيت والبلاد”.
لا علم لي بأي حالة خداع بفرنسا، إذ أن ممثلات “البورنو” يلجن المجال من بابه الواسع، سواء كن عربيات أو أوروبيات، فغالبا ما تكون البداية بالنسبة للمغربيات عن طريق ممارسة “ستريبتيز” أو الدعارة بمواعد بشقق الزبائن.
والخلاصة أنني توصلت إلى أن أسوأ ما في البورنو هو عكس ما يتصور الناس فحسب اللواتي سبقنني في هذا الميدان فإن من أكبر مساوئ امتهان “البورنو” فقدان الاستمتاع بنعمة الجنس في الحياة الطبيعية، إذ أن الممثلة البورنوغرافية تصير كالآلة، تفقد الإحساس، حتى لو مارست الجنس مع من تعتقد أنها تحبه فعلا وتريد أن يشاركها حياتها
.

من الذى حارب صناعة الجنس والإباحية فى أمريكا ؟

.
هذا الموضوع له علاقة بقسم : ثقافة لذيذة ، سياسة وصراحة



إن أنتوني كومستوك هو النموذج الوحيد
 الذي قرر يوماً أن يقف في وجه صناعة الجنس الامريكى ونجح في ذلك إلى حد ما ، هو النموذج الصريح للبطل الذي يغير المنكر بيده ، ويجعل المحافظين على الأخلاق يتدارون وراءه خوفاً من الوقوع في الخطيئة التي يدعوهم صناع البورنو إليها ، مثله مثل ستورمان ، ابن لأبوين مهاجرين يعملان في محل بقالة ، ومثل ستورمان أيضاً ، بدأ في مشاهدة الصور الجنسية العارية وهو في أولى مراحل مراهقته ، لكن تلك التجارب المبكرة صنعت من ستورمان رجلاً يتخذ من الجنس لعبة وهواية وعملاً ،



أما كومستوك فاتخذ منه شيطاناً يرجمه بالطوب ، لقد صار كومستوك مدمناً للعادة السرية منذ اللحظة التي شاهد فيها تلك الصور ، وبدا له الجنس فيها أقرب إلى سرطان ينتشر ومتدخل في كل خيالاته ، ويفسد أفكاره ، ويدمر ضحيته إلى حد يجعلها تكره الحياة ولا تحتمل وجودها نفسه على حد تعبيره ، كان متديناً إلى حد الأصولية والتطرف ، وكان يؤمن تماما بأن صناع البورنو هم أدوات للشيطان ، بالتالي قرر هو أن يكون أداة للرب يدمر بها ما يفعلون .



وعلى مدى الأربعين عاما التالية ظل كومستوك يطارد كل ما يقع تحت بصره من إنتاج إباحى معتبراً نفسه ( ضمير أمريكا الرسمي ) أعطى نفسه الحق في أن يفتح خطابات الناس ليرى ما إذا كانوا يتلقون موادجنسية عبرها ، وبدأ يتجول في الشوارع بقامته الطويلة وصلعته المميزة ، مرتدياً ثياباً سوداء على الدوام، وقام بإلقاء القبض على مئات من راقصات التعري ومصوري النساء العاريات وبائعي المجلات الإباحية ، يسانده في ذلك قطاع عريض من الناس الذين بدأو يطالبونه بتوسيع نشاطاته لتشمل مطاردة بائعي الخمور وأصحاب عيادات الإجهاض ،



إلا أن الصحافة لم تستطع أن تسكت طويلاً على ما يفعله كومستوك ، ورأت فيه خرقاً لحق حرية التعبيروالحرية الشخصية ، ومحاولة لفرض مفهوم ديني ضيق على عقل الأمة كلها ، لكن كومستوك واصل حملته ضد الإباحية ، ووصل نفوذه إلى حد أنه كان قادراً علن منع روايات لأدباء كبار من أمثال ( فولتير و بلزاك و تولستوي و إميل زولا ، وحتى برنارد شو الذي وصفه كومستوك بأنه مجرد بائع سخام ايرلندي ! ...

لكن قيم الحرية الأمريكية هزمت كومستوك في النهاية ، فتوقف بعدما أعلن أن حملته نجحت في تدمير 203 ألاف صورة إباحية ، و 12 طناً من الكتب المنحلة ، و6 ألاف كوتشينة جنسية ، و 64 ألف مقال غير أخلاقي ، كان هذا هو انتصار كومستوك العظيم عام 1870 ... الانتصار الذي تمنى كثيرون عودته بعد " توحش " صناعة البورنو وعدم نجاح أي قانون في التصدي لها أو منعها ، وبالتالي صار قانون كومستوك الذي يغير كل ما لا يعجبه بيده ، دون أي سلطة غير سلطة الأخلاقيات هو الصورة المثلى ، أو على الأقل هو الصورة التي لا ينجح رجال مثل روبن ستورمان في التحايل عليها أو خداعها .



يردد ستورمان دائماً أن محامياً بارعاً واحداً يساوى لديه أكثر من كل ما يساويه الرجال والنساء في صناعته ... يطلق ستورمان على المحامين لقب الملوك ، بعدما تزايد احتياجه لهم مع امتداد إعماله ، فهو أول من بدأ ينتبه إلى أن التليفزيون والفيديو سيتخذان يوما ما مكان المجلات والروايات الإباحية ، وأول من ابتكر للأمريكان آلات خاصة يرون فيها أفلام نساء عاريات بعدما يدفعونها بالعملة ، وشركاته هي أكبر شركات لإنتاج الأفلام الجنسية في أمريكا وأوروبا ،

وهو صاحب أول محلات لبيع الأغراض والألعاب الجنسية ، لكن كل ذلك لم يمنع الشرطة الفيدرالية من ملاحقته ، ولا منظمة الضرائب من فتح ملفات كثيرة له لتحدد كم الخراب الذي يحدثه تهربه منها ، لكنه يؤمن ببساطة بمبدأ واحد ، هو انه لا يمكن أن يدفع للضرائب مليماً واحدا يذهب إلى الشرطة الفيدرالية ويمول حرب الحكومة ضده من ماله الخاص ، أما مبدأه الثاني فهو أن يختار محاميه ليمثل صورته على أكمل وجه ، وعادة ما يكون محاميه رجلا وسيماً ، شديد الأناقة والوقار ذا سجل شديد النظافة ، إلى حد يجعل من العسير على اى إنسان أن يصدق انه يمكن أن يضع يده في يد صانع بورنو .



حيرت الأساليب التي يستخدمها ستورمان لإخفاء أرباحه الشرطة طويلاً ، إلى حد أنها لم تجد أمامها سوى أن تدعى وجود علاقة بينه وبين المافيا كي تستطيع اقتحام ملفات حساباته السرية في بنوك العالم وبدأت تروج إلى أن زعماء المافيا لا يسمحون بدخول أو بتوزيع اى مجلة أو فيلم أو ماكينة جنسية دون أن يتلقوا مقابلاً لذلك ، لكن هذه الحجة ثبت ضعفها بعدما صدر تقرير آخر من داخل الحكومة الأمريكية نفسها عام 1986 يحدد 18 دخلاً لمصادر دخل المافيا لم تكن صناعة البورنو من بينها ، وإن لم يمنع هذا من استمرار مسلسل المطاردات الأمنية لستورمان حتى بداية التسعينيات ، عندما تمت محاكمته وإلقاء القبض عليه بتهمة التهرب من الضرائب وحبسه في السجن بعدها .



ربما يصاب من يشاهد أفلام البورنو الأمريكية الأولى في الخمسينيات بصدمة من المشاهد التي تظهر فيها ، وتبدو مناقضة تماما للصورة الرومانسية التي منعتها أفلام هوليوود في ذلك الوقت ، كانت النساء في أفلام البورنو الأولى يرتدين أقنعة على وجوههن تخفى ملامحهن حتى لا تضيع فرصتهن في الزواج ، بينما الرجال يظهرون عراة لا يرتدون سوى زوجاً من الجوارب السوداء ، ويمارسون الجنس مع نساء متعطشات دائما له ، أجسادهم عارية ، وليست مثل أجساد ممثلي البورنو اليوم التي تبدو وكأنها تقليد لنموذج الجمال الأنثوي أو الذكورى ،



والواقع أن صناع البورنو في الخمسينيات لم يكونوا يربحون الكثير من أفلامهم ، لم يكن الفيلم يأتي بأكثر من 50 دولاراً ، أما أجور الممثلات فلا تكاد تذكر ، بينما يسعد الممثلون بالعمل في هذه الأفلام مجاناً !! ... لكن كان هذا هو ما يحدث في زمن الحياء الامريكى ... زمن رومانسية الأفلام التي لم يكن الحب فيها يزيد على قبلة حارة أو ضمة عنيفة ، لكن كل شيء قد تغير الآن ، صار هناك ما يطلق عليه " شلوسر " اسم ( ديمقراطية البورنو ) ، أي أن يكون البورنو من الشعب وإلى الشعب !!
الحمد لله على نعمة الإسلام ، الحمد لله على نعمة الدين ، دين العفة والطهارة ، دين الحجاب والستر ، دين الأدب والأخلاق والكرامة

كيف ولدت صناعة البورنو ( الجنس ) فى أمريكا ؟؟


كيف ولدت صناعة البورنو ( الجنس ) فى أمريكا ؟؟

.
هذا الموضوع له علاقة بقسم : ثقافة لذيذة ، سياسة وصراحة



ولدت صناعة الجنس في أمريكا وهى تحمل دائماً طرفي نقيض ... الصانع المتمرد الذي يخرج دائماً على القانون ليتلاعب بأكثر خيالات الناس جموحاً دون تردد ... يثير وجوده الانبهار بنفس القدر الذي يجتذب به اللعنات عليه ، وعلى الطرف الآخر يقف دائماً ذلك المدافع الباسل عن الأخلاقيات والعقيدة ، يتخذ أحياناً صورة رجل القانون أو رجل الدين أو مزيجاً منهما ، وهو الرمز الذي يتوارى وراءه كل من لا يجرءون علىإعلان رغباتهم التي يلهو بها صانع الجنس ، لكن ذلك الصانع كان يمتلك مصدر قوة لا يمكن لأحد إنكاره ، هو أن الناس ببساطة تريد بضاعته !!



إن أشهر ملوك البورنو في العالم يدركون من البداية أن ثرواتهم تمثل دائماً مزيجاً من الشهرة والجنس والمال ، كما يعرفون أن هذه الثروات تأتى سريعاً وتذهب في لمح البصر ... تجارة خطرة أقرب إلى تجارة المخدرات التي يمكن أن تدمر في لحظات لو اشتمت مصلحة الضرائب رائحة الأرباح ، أما الناس فدائماً ما تمتزج إدانتهم للجنس بهوسهم به ، لذلك فالقاعدة الثابتة الوحيدة منذ القدم في صناعة الجنس هي : " لا يمكن أن يعانى سوق البورنو من الكساد طالما أن الناس يعانون من الكبت والوحدة " .



ظل العديد من رؤساء أمريكا يحاولون وضع حد لانتشار صناعة البورنو فيها ، وربما كان أهم جهودهم هي تلك الحملات التي قام بها الرئيس الأمريكي الأسبق رونالد ريجان ، وواصلها من بعده الرئيس جورج بوش الأب ، لكن النتيجة الوحيدة لهذه الحملات كانت تزايد عدد أفلام الجنس الصارخ ( تظهر فيها بوضوح كل تفاصيل العملية الجنسية ) التي يؤجرها الأمريكان من 79 مليون فيلم سنوياً إلى 490 مليوناً في فترةرئاسة بوش ، ووصل ذلك الرقم إلى 759 مليون فيلم عام 2001 ، وصار الأمريكيون ينفقون في نوادي التعرية أكثر مما ينفقون في ملاهي برودواى والمسارح والحفلات الموسيقية مجتمعة .



أما هوليوود ، فصار لديها قسم خاص بالأفلام الجنسية التي لا تصلح مشاهدتها إلا للكبار فقط ، صناعة لها الاستوديوهات الخاصة بها ، ونجومها المستقلون ، ونقادها ونوادي المعجبين بها ، وتحول البورنو الأمريكي إلى منتج ثقافي يتم تصديره عبر البحار ، ليجعل أمريكا رائدة العالم الحر في إنتاج البورنو ، وسيدة " الأفلام الجنسية " عبر عدد الأفلام التي تنتجها ، والذي يصل إلى أكثر من 211 فيلماً كل أسبوع .



كان كل ذلك سببا لأن يسأل " شلوسر نفسه " : من هو المستفيد من صناعة البورنو في أمريكا ؟ ... إلى أين تذهب عائدات هذه الصناعة التي تقدر بالمليارات ؟... ولماذا لا تنشر وسائل الإعلام الكثير عن هذهالصناعة أو مموليها أو من يديرونها ؟ ... كلها أسئلة قادته إلى أن يتعقب مصادر أموال البورنو ، وأن يصل إلى عدد كبير من الوجوه المؤثرة في هذه الصناعة ، وإلى عدد كبير من القصص التي لا يعرفها أحد .



كانت أول بداية للبورنو الأمريكي على يد " هيو هافنر " ، الذي أصدر أول عدد من مجلة " بلاى بوى الجنسية " عام 1953 ، ليحدث بها وقتها انقلاباً في السوق الأمريكي ، ظهرت البلاى بوى و على غلافها صورة لممثلة الإغراء الشهيرة ( مارلين مونرو) في صورة مثيرة تختلف عن باقي المجلات التي كانت موجودة قبلها في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية ، تلك المجلات التي كانت تكتفي بنشر صور نساء في ملابس سباحة مثيرة وأسماء موحية مثل " همسة وغزل وغمزة عين " ،



ونجحت البلاى بوى نجاحاً مبهراً جعل مبيعاتها تقفز سريعاً من 70 ألف نسخة إلى أكثر من مليون نسخة ، لكن الوجه الأكثر تأثيراً في صناعة البورنو الأمريكية الحديثة هو رجل يدعى ( روبن ستورمان ).. تأثيره في صناعة البورنو الأمريكي يقترب من تأثير والت ديزني في صناعة الترفيه العائلي ، وهو نفسه يرى أنه ليس مهووساً بالجنس لكنه فقط رجل أعمال ... " مجرد بيزنس " مثل أي بيزنس آخر ، لا يوجد فيه ما يشين .

هو ابن لمهاجرين روسيين إلى أمريكا كانا يعملان في محل بقاله ، ومنهما تعلم أول مبادئ البيزنس وقوانين العرض والطلب ، ضابط سابق في سلاح الطيران الأمريكي وصاحب أول المبادئ التي حكمت سوق الجنس : لابد من مساندة كل حركات التحرر بأي ثمن ، لابد أن يمتلك الأمريكان حرية مشاهدة كل ما يريدون مشاهدته وهم يتمتعون بخصوصية كاملة في منازلهم ، أما صناع الجنس فلابد بالتالي أن يتمتعوا بحرية بيعه للناس ...



كان ستورمان يدافع عن خصوصية الأمريكان ، لكنه ارتكب مصيبة حقيقية أثناء صناعته للمجلات الجنسية ، وألف رواية شهيرة اسمها " الحياة الجنسية لشرطي " تدور أحداثها حول ضابط شرطة شاب يقوم بإغراء نساء منطقته ، كانت تلك الرواية نموذجاً للروايات الإباحية التي بدأت تنتشر مع المجلات العارية ، روايات بها القليل من الحبكة والكثير جداً من التفاصيل الجنسية التي تتكرر كل بضع صفحات ، لكنها كانت كافية لتثير ضده عداء الشرطة الفيدرالية كلها ، فقررت تأديبه ، واقتحم رجالها مكتبه لكي يصادروا منه 20 ألف نسخة من المجلات العارية ، ويسعون إلى إلقاء القبض عليه بتهمة الخروج على الآداب العامة .



لكن كان رد فعل ستورمان الوحيد هو رفض هذه الاتهامات ، بل وقرر أن يحاكم رجال الشرطة الفيدرالية بتهمة اقتحام مكتبه ، ورفع ضدهم دعوى تطالبهم بتعويض 200 ألف دولار ، كان ذلك الرد تجسيداً حقيقياً لما قامت به صناعة البورنو كلها فيما بعد ... استلهمت كل التحدي الذي كان ستورمان يتعامل به مع القانون لتجعله دستوراً لها ... لا سيطرة للقوانين ولا للأخلاقيات عليها ، لا خضوع أمام كل الضغوط التي يمكن أن تمارسها الجماعات المناهضة ضدها ، ولا لكل الحروب التي يشنها رؤساء ونواب أمريكا عليها ، إن صناع الجنس الأمريكان صاروا يدركون أن صناعتهم ولدت لتبقى ، دون أن تخشى سوى أن يظهر لها رجل مثل " أنتوني كومستوك " .
الحمد لله على نعمة الإسلام ، الحمد لله على نعمة الدين ، دين العفة والطهارة ، دين الحجاب والستر ، دين الأدب والأخلاق والكرامة


أمريكا هى شيطان صناعة الجنس ( البورنو ) فى العالم


أمريكا هى شيطان صناعة الجنس ( البورنو ) فى العالم

.
هذا الموضوع له علاقة بقسم : ثقافة لذيذة ، سياسة وصراحة



لم يكن أحد يتصور أن كل هذه المجلات الإباحية والأفلام العارية و المواقع الجنسية التي يزورها الملايين يومياً على شبكة الإنترنت يمكن أن يكون لها كل هذا التأثير على اقتصاد العالم ... تأثير يجعل الأمريكانوحدهم ينفقون عليها أكثر من 10 مليارات دولار سنوياً ( حسب إحصائية قديمة .. الأرقام الآن تضاعفت ) رغم أن تكلفة إنتاجها مجتمعة لا تزيد على العشرة ملايين دولار .



إن صناعة البورنو وملوكها ونجومها ، كلهم جزء من لعبة كبيرة اسمها " اقتصاد أمريكا السري" ، وهو عالم آخر يسير جنباً إلى جنب مع عالم الاقتصاد المعلن ... لا يستطيع أحد تعقب مصادره ولا تجاهل تأثيره في نفس الوقت ، ربما يتشكل عبر عائدات الماريجوانا والمخدرات وعمالة المهاجرين غير الشرعيين ، تضاف إليها عائدات تجارة السلاح والبضائع المهربة ، وحتى السجائر والساعات الرولكس " المضروبة " التي تباع على الأرصفة يمكن أن تنضم إلى قائمة مصادره ، لكن الواقع هو أن أحداً لا يستطيع تحديد حجمه أو موارده ، ولا التنبؤ بأوقات صعوده وانهياره .




لا يمكن أن يسجل الاقتصاد السري في أوراق أو تقارير رسمية أو رقابية ... لأن أصحابه يفلتون مثل الزئبق من أصابع الأجهزة الرقابية ومصلحة الضرائب ، ثم يعودون ليضعوا إقدامهم بوقاحة في وجه الكل ، ويشعلوا السيجار الكوبي الفاخر الذي يشترون اغلي أنواعه من موطنه ، ليقولوا للكل : إن تأثيرهم في اقتصاد أمريكا يفوق بعشرات المرات ما يمكن أن يفعله غيرهم ، ملايين الاقتصاد السري وملياراته لا يستبعد أحد أن تكون جزءً مهماً في تمويل احتلال العراق ... فميزانية سرقة العراق كانت كبيرة ، لكن أمريكا تعرف دائماً كيف تتصرف !!

وسط كل جوانب الاقتصاد السري الأمريكي تظل صناعة البورنو هي الملكة ... هي الفاكهة التي تتوسط جنة " الفساد الأمريكي " بشكل لا يمكن تصوره في أي بلد آخر ، لقد قرر كاتب وصحفي أمريكي يدعى " ايريك شلوسر " أن يؤلف كتابا اسمه ( الاقتصاد السفلى : ما تحت أرض أمريكا ) ، وهو كتاب قال عنه الكل انهيكشف للناس ما يعلمون أنه موجود لكنهم لا يجرءون على الاعتراف بوجوده ، ويصدم الكل بالتفاصيل المذهلة التي أوردها فيه حول صناع البورنو ونجومه وأعدائه في أمريكا ، ليدرك كل من يقرأه أن صناعة الجنس اكبر بكثير من مجرد لحظات متعة يسرقها المراهقون .



أراد شلوسر في كتابه أن يدرس صناعة البورنو الأمريكي لسبب اقتصادي بحت ، لا شأن له بالأخلاق ولا بالدين ، فقاده كتابه إلى مزيد من الفهم للمجتمع الأمريكي الذي لا يكاد يفهمه احد ... أراد أن يعرف السر الذي يجعل صناعة الجنس تصنع ثروات وتدمر إمبراطوريات في لمح البصر ، فوجد نفسه يقرأ السوق الأمريكي السري بأعين جديدة ، فهمت كيف يتلاعب ملوك البورنو بالقانون وبالسوق ، وكيف ركزوا عملهمكله على قاعدة اقتصادية واحدة ، تؤكد على أن السوق يمثل مجموع الرغبات والاحتياجات البشرية ، وأن دورهم هو التلاعب بهذه الرغبات كي يتجه السوق إلى المكان الذي يريدونه .



ببساطة قال شلوسر في مقدمة كتابه : إن البورنو ، وغيره من مصادر الاقتصاد السري ، يمثل جزءً حيوياً من أمريكا ... دوره لا يقل أهمية عن الدور الذي تلعبه شركات أمريكية عملاقة أخرى مثل مايكروسوفتوجنرال موتورز وجنرال إلكتريك وفورد وبوينج للتحكم في اقتصاديات العالم ، فقط صار البورنو أكثر نفوذاً منها مجتمعة ... صار " ثقافة " مستقلة في حد ذاتها ، تكاد أمريكا تحتكرها وتصدرها إلى العالم كله ، البورنو هو الوجه الآخر لكل الأنشطة الاقتصادية الأمريكية ( المحترمة ) ، وكل ما فعله كتاب شلوسر هو أن وضع وجه العملة الآخر أمام الناس لأنه لا أحد يمكن أن يرى أمريكا الحقيقية إلا إذا رأى كل وجوهها .
الحمد لله على نعمة الإسلام ، الحمد لله على نعمة الدين ، دين العفة والطهارة ، دين الحجاب والستر ، دين الأدب والأخلاق والكرامة


أين وكيف يتم تصوير الأفلام الإباحية والمقاطع الجنسية ؟


أين وكيف يتم تصوير الأفلام الإباحية والمقاطع الجنسية ؟

.
هذا الموضوع له علاقة بقسم : ثقافة لذيذة ، سياسة وصراحة




إن ما يقرب من ثلاثة أرباع أفلام البورنو يتم تصويرها في مدينة لوس انجلوس ، في وادي سان فرناندو الذي يمثل قلب صناعة البورنو في العالم ، أما معظم عائدات هذه الصناعة فتأتى عن طريق بيع وتأجير الأفلام الجنسية ، فأي فيلم عادى يتم بيعه بحوالي 60 دولاراً ويتم تأجيره بـ 3 دولارات في الليلة ، أما فيلم البورنو فيتم بيعه بحوالي 20 دولاراً وتأجيره بـ 4 دولارات في الليلة ، وهو ما جعل هناك أكثر من 25 ألف محل لبيع وتأجير الأفلام الجنسية في أمريكا ، وجاءت خدمة " الدفع للمشاهدة " للأفلام لتصبح الدجاجة التي تبيض ذهباً بالنسبة لصناع البورنو ،



الأمريكان ينفقون 465 مليون دولار سنوياً على الأفلام المدفوعة عبر الكابل ، تربح شركات البورنو 25 % منها ، بينما يذهب الباقي إلى شركات الكابل التي تنقلها ، ثم ينفق الأمريكان 200 مليون دولار إضافية على الأفلام التي يطلبون مشاهدتها في الفنادق ، وتأخذ الفنادق الكبرى مثل هيلتون وهوليداى إن وشيراتون وماريوت نسبة تبلغ 15 % من عرض أي فيلم فيها .



إلا إن هناك سوقا للبورنو يزدهر إلى جوار السوق الأصلي ... هذا السوق هو سوق أفلام الهواة التي صارت تزاحم أفلام المحترفين وأحياناً تزيحها ، لتشكل على الأقل 20 % من سوق البورنو الأمريكي ، تقع معظم شركات الهواة في كاليفورنيا الجنوبية ، ويطلقون عليها ( شركات الأمريكيين الذين يريدون أن يشاهدهمالناس وأن يشاهدوا هم الناس ) ، أقدم وأشهر هذه الشركات يملكها رجل يدعى " تيم ليك " : رجل درس الأدب ، وانشأ مع زوجته شركة أفلام الهواة ليتلقى فيها ما يقرب من 10 أفلام كل أسبوع من كل أنحاء أمريكا ، الممثلون فيها أشخاص عاديون ، من كل جنس وشكل وليسوا مثل الأشكال المحددة المعروفة لنجوم البورنو المحترفين .



كان كل من تيم وزوجته من نجوم البورنو السابقين في لوس أنجلوس قبل أن يتجها إلى صناعة البيزنس الذي عملا فيه طيلة حياتهما ، لكن معظم (نجمات) البورنو يتجهن إليها حباً في الجنس والشهرة والمال ، فممثلة البورنو المحترفة تربح ما يقرب من 100 ألف دولار مقابل أن تؤدى 20 مشهداً فقط طيلة العام ، لكن هذا النظام لا يسرى إلا على أقل من 10 ممثلات شهيرات ، أما باقي الممثلات فعادة ما تتلقى الواحدةمنهن أجراً يبلغ 1000 دولار للمشهد الواحد الذي يستغرق في الغالب ساعتين للتصوير أما الغالبية العظمى من ممثلات البورنو فعادة ما يربحن من 400 إلى 800 دولار في المشهد الواحد ، ويعملن ثلاث مرات أسبوعياً .



يتحدد الأجر الذي تتلقاه ممثلة البورنو وفقاً لمدى اقتراب شكلها من النموذج المثالي للجمال ، ومدى استعدادها لتمثيل مشاهد خارجة عن المألوف ، والأهم أن تكون وجها جديداً ، إذ أن العمر الزمني لأي ممثلة بورنو لا يزيد على العامين ، والطلب في سوق صناعة البورنو مستمر دائما للحصول على فتيات تتراوح أعمارهن بين أواخر سن المراهقة وبدايات العشرينيات ، أما الرجال فأمرهم سهل إذ أن دور الممثل يقتصر على كونه ( محفزاً ) لأداء الممثلة في الفيلم وبالتالي فالممثلون الذكور يربحون أقل من الممثلات لكنهم يتمتعون بعمر أطول في المهنة ، بل ويمكن أن يصل عدد أفلام الممثل الواحد إلى أكثر من ألف فيلم ، إلا أن الشيء الوحيد الذي يمكن أن يقصف عمر ممثل البورنو هو أن يكون مصابا بالايدز ، لذلك صارت معظم الشركات تطلب من ممثليها إجراء فحص شهري للايدز قبل أن تسمح لهم بالعمل فيها .



وكل ممثلة تظهر في أحد الأفلام الجنسية تجد مجالا آخر مفتوحاً أمامها ، هو عالم نوادي التعري " الاستربتيز " ، لقد تضاعف عدد هذه النوادي في الولايات المتحدة في الفترة ما بين 1987 وحتى 1992 ، وصار عائد أحقر نادي فيها 250 ألف دولار سنوياً ، أما النوادي الراقية فتربح عادة 5 ملايين دولار سنوياً ، تعمل فيها نجمات البورنو كراقصات لتربح الواحدة منهن 20 ألف دولار أسبوعياً مقابل أداء 4 رقصات تستمر كل واحدة منها 20 دقيقة فقط ، أما باقي الراقصات فتتحدد أجورهن بمدى ظهورهن في أفلام إباحية : من لم تمثل في احد هذه الأفلام لا يزيد أجرها على 2000 دولار أسبوعياً ، أما من مثلت فيها فيبدأ أجرها من 4 ألاف دولار .



شيء واحد يجعل ممثلات البورنو يرفضن مواصلة العمل فيها ، هو كما تقول أحد ممثلات البورنو الشهيرات " كم الفساد الذي أصبح منتشراً لدى أصحاب هذه الصناعة ، وجعلهم مثل أصحاب باقي الصناعات العادية ، الذين يرفضون منح أي امرأة عملاً ، إلا إذا مارست الجنس معهم أولاً !!!
الحمد لله على نعمة الإسلام ، الحمد لله على نعمة الدين ، دين العفة والطهارة ، دين الحجاب والستر ، دين الأدب والأخلاق والكرامة