أرشيف المدونة الإلكترونية

الخميس، 14 يناير 2016

ترقيات وتنقيلات ذات طابع اجتماعي تشمل موظفي مندوبية السجون



SOJON

ترقيات وتنقيلات ذات طابع اجتماعي تشمل موظفي مندوبية السجون

AHDATH.INFO – الدار البيضاء – خاص

أجرت المندوبية العامة للسجون وإعادة الإدماج حركة انتقالية استثنائية في صفوف 263 موظفة وموظف برسم 2015، استجابة لظروف اجتماعية وأسرية للمستفيدين.

وتوزعت طلبات الانتقال حسب بلاغ توصلت به “أحداث أنفو” صباح اليوم، مابين طلبات فردية أو الالتحاق بالزوج أو الزوجة، أو طلبات انتقال جماعية أو طلبات انتقال بالتبادل.

وأكد ذات البلاغ استفادة 52 موظفة وموظف مرتين بشكل استثنائي، موزعين في جميع سلالم والدرجات وموزعين على مجموعة من المؤسسات السجنية بالمملكة

أنس بن الضيف

مشاهد مسيئة بقلب المنطقة السياحية بمراكش


 مشاهد مسيئة بقلب المنطقة السياحية بمراكش
photo 2

مشاهد مسيئة بقلب المنطقة السياحية بمراكش

AHDATH.INFO – مراكش – خاص

لم يكد أهل الحل والعقد بالمجلس الجماعي يعلنون عن مشاريع التهيئة التي يزمعون على الدفع بإنجازها بمراكش، خاصة على مستوى تهيئة المراحيض العمومية باعتبارها الجرح النازف في خاصرة القطاع السياحي بمدينة دخلت منذ مدة مصاف المدن الدولية، حتى بدأت أولى بوادر هذه الإنجازات تطفو على سطح الأحداث.

 اختار القيمون على الشأن المحلي طريقة مثيرة للتأكيد على جدية مشروعهم، حين عمدوا بشكل غير متوقع إلى إغلاق المرحاض العمومي اليتيم بالمنطقة السياحية جيليز، وترك جنباته عرضة لقضاء الحاجات الطبيعية بشكل مستفز.

قبيلة السياح الأجانب، كانت أول المتضررين من القرار، خصوصا وأن المرحاض يتواجد مباشرة أمام مدخل مبنى المندوبية الجهوية للسياحة والتي تعرف إقبالا يوميا من الوفود السياحية.

 أصبح عاديا مشهد فوج من السياح وهم يغادرون عتبات المندوبية وعلامات السعادة والحبور بادية على وجوههم، ليتوجهوا مباشرة تجاه الأدراج المؤدية لفضاءات المرحاض المقابل للمبنى، قبل أن يشرعوا في التسابق صعودا وأياديهم تغطي أنوفهم، فيما تشع العيون بنظرات التقزز والاستهجان، جراء انتشار المخلفات البشرية التي يخلفها المشردون وزوار الليل بهذا الفضاء.

مشاهد، باتت تثير امتعاض التجار والمواطنين على حد سواء، فيما الجهات المسؤولة مصرة على إبقاء الوضع على ما هو عليه، غير عابئة بالتأثيرات السلبية  التي يقدمها هذا الوضع الشاذ على عموم القطاع السياحي بمراكش، ومدى السمعة السيئة التي تلطخ جبين السياحة والقطاع السياحي بالمدينة.

  وحتى تتسع مساحة السريالية بهذا الفضاء المتموقع بقلب المنطقة السياحية جيليز، تبرز جيوش من المشردين، والمدمنين على شرب «الماحيا» وكحول الحريق، الذين أصبحوا يحتلون المدخل الرئيسي للمندوبية الجهوية للسياح بساحة عبد المومن.

أصبح عاديا مشهد بعض السياح الأجانب، وهم يقتنصون صورا تذكارية لمشاهد هذه العينة من المواطنين، وقد التصقت أنوفهم بأكياس بلاسيكية، وأحاطوا حلقاتهم  ببعض ما تيسر من المشروبات الكحولية، قبل أن يمتد «الرشوق» ببعضهم، وينطلق في القيام بحركات أمام عدسات قبيلة السياح.

المعارك الطاحنة التي غالبا ما تندلع بين هؤلاء، أصبحت بدورها من العلامات المميزة للساحة المعروفة بساحة «المكانة»، والتي اختفت في ظروف غامضة ليحل محلها هذه العينة من المشردين.

  مساحة العبث امتدت كذلك، لتسيج العديد من فضاءات المنطقة المومأ إليها، بعربات عشوائية، تعرض النقانق وبعض الأكلات التي يتم إعدادها في ظروف تفتقر لأبسط شروط السلامة الغذائية.

الأدخنة المتصاعدة من مراجل هذه العربات، غالبا ما تثير بدورها انتباه السياح والزوار الذين تعج بهم المنطقة، ليشهروا أسلحة تصويرهم، ويشرعوا في اقتناص مشاهد، تكشف في بعض تفاصيلها عن المنزلق الذي بلغته أهم منطقة سياحية، في مدينة تعتبر قاطرة القطاع السياحي في المغرب.

إسماعيل احريملة


عمال شركة دلفي المغرب يحتجون ضد الانتهاكات التي يمارسها مسؤولي الشركة في حقه

عمال شركة دلفي المغرب يحتجون ضد الانتهاكات التي يمارسها مسؤولي الشركة في حقه


عمال شركة دلفي المغرب يحتجون ضد الانتهاكات التي يمارسها مسؤولي الشركة في حقه



عمال شركة دلفي المغرب يحتجون ضد الانتهاكات التي يمارسها مسؤولي الشركة في حقه




عمال شركة دلفي المغرب يحتجون ضد الانتهاكات التي يمارسها مسؤولي الشركة في حقهم





مصطفى المسناوي الاسم الممنوع من النسيان لا يستحق كل هذا الجحود


مصطفى المسناوي الاسم الممنوع من النسيان لا يستحق كل هذا الجحود

الراحل مصطفى المسناويالراحل مصطفى المسناوي
حتى بعد موته لم يجد الراحل الأعز مصطفى المسناوي التكريم الذي يستحقه بهذه الأرض العاقر والوطن القاسي القلب. كنت أقول دائما نحن من نصنع أوطاننا.. الوطن ليس هو مسقط الرأس.. هو قطعة من الروح تسكن فيك.. سحابة حب تقيم فيها.. تسافر معك. لذا لا أستغرب من أن مصطفى المسناوي اختار أن يموت في مصر.. وطن الروح.. هناك سُيجت روحه وتَدثرت بالحب وما عاد من مصطفى إلا جسد في صندوق التف حوله "المتباكون" قبل أن يطمره التراب. وحدها ليلى كانت تقرأ تقاسيم الوجوه، كانت تتفرس في العيون، وتزن دموع المخادعين. وحدها ليلى كانت تعلم بأن هي من تملك الحق في أن تذرف الدموع على شفيف الروح.. على الرفيق.. على الزوج.. على الوالد.. على الحبيب.. على الخليل.
كل تلك الدموع التي فرت في مشهد سينمائي مازال أصحابها يدمنون الفرار ونكران الجميل. مصطفى الاسم الممنوع من النسيان لا يستحق كل هذا الجحود.. كان ينتظر ومازال ينتظر القليل من الوفاء.
حين رحل مصطفى وأودع روحه في القاهرة كانت تلك هي آخر لحظة صدق في حياته.. لم يلق على ليلى الوداع الأخير.. لم يمازح وليد ويربت على شعره.. لم يسمع صوت أنس في الهاتف..
ليلى لو كانت تعلم أن هذه هي آخر حقيبة سفر تحضرها بيديها، ما تركته يسافر بوداع بارد.. تتخيل الآن لون الحقيبة، وتتذكر أشكال القمصان، ونوع العطر، وأحجام الجوارب، وأسماء علب الدواء.. تلك كانت لحظة قاسية.. لحظة توارى عن نظرها.. كان مستعجلا.. نظرة أخيرة تحمل ألف إيحاء بأنه مسافر سفره الأخير والأبدي.. الطائرة كانت في انتظاره لتطير به في الأجواء.. لتخرجه من بطن الوطن وتضعه بأمان على أرض القاهرة ليسلمها أغلى ما لديه "أمانة الروح"..
  • أنفاس بريس :  توفيق مصباح 

مارادونا يرتدي قميصا ساخرا يقول: بلاتر وبلاتيني لصان


مارادونا يرتدي قميصا ساخرا يقول: بلاتر وبلاتيني لصان

مارادونا يرتدي القميص الساخر مع تعليق الصحافي دانيال أركوسي بصفحته على موقع "أنستغرام"مارادونا يرتدي القميص الساخر مع تعليق الصحافي دانيال أركوسي بصفحته على موقع "أنستغرام"
وصف أسطورة الكرة الأرجنتينية دييغو أرماندو مارادونا كلا من جوزيف بلاتر وميشال بلاتيني بـ "اللصّين" (سارقين)، بسبب تورّطهما في قضايا فساد.
وقام صحفي أرجنتيني اسمه "دانيال أركوسي"، أمس الأربعاء، بنشر صورة لمواطنه مارادونا عبر موقع التواصل الاجتماعي الإلكتروني "أنستغرام"، تظهر أسطورة الكرة يرتدي قميصا مرصّعا على صدره صورة مركبة لوجهي بلاتر الرئيس السابق للفيفا وميشال بلاتيني الرئيس السابق للاتحاد الأوروبي لكرة القدم بطريقة ساخرة، وقد كتب فوقها "هذان لصّان"!
وكتب الصحفي الأرجنتيني أمام الصورة ما قاله مارادونا سابقا عن بلاتر وبلاتيني: "أنا (مارادونا) لست لصّا. بلاتر أضرّ بكرة القدم، وقد نسّق مع بلاتيني وأنتجا مسخرة. يبدو ظاهريا أنهما منفصلان: أحدهما يمسك بزمام الفيفا والآخر يقود الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، ولكن في الحقيقة كانا جنبا إلى جنب"، في تلميح إلى تورّطهما في قضايا فساد.
يشار إلى أن بلاتر (79 سنة) والفرنسي بلاتيني (60 سنة) أوقفا مؤخرا عن ممارسة أي نشاط له صلة بكرة القدم لمدة 8 سنوات، بسبب تورّطهما في قضايا فساد.
  • أنفاس بريس :  "أنفاس بريس"

تَعرَّفْ على لماذا تم فتح بحث قضائي مع شرطي بفاس؟


تَعرَّفْ على لماذا تم فتح بحث قضائي مع شرطي بفاس؟

تَعرَّفْ على لماذا تم فتح بحث قضائي مع شرطي بفاس؟
علم لدى ولاية أمن فاس أنه تم فتح بحث قضائي مع شرطي يعمل بفرقة التدخل السريع، برتبة حارس أمن، وذلك على خلفية تورطه في قضية تتعلق بالسكر العلني البين والتصريح ببيانات زائفة.
وأوضح مصدر أمني، أنه  تم الاحتفاظ بالشرطي المخالف تحت الحراسة النظرية من أجل البحث معه  وتقديمه أمام النيابة العامة المختصة، في الوقت الذي تتدارس فيه المديرية العامة للأمن الوطني الإجراءات التأديبية الواجب اتخاذها في حق المعني بالأمر.
وشدد المصدر ذاته، على أن هذه الإجراءات القضائية والتأديبية تروم تدعيم إجراءات النزاهة والتخليق في صفوف موظفي الأمن الوطني.
  • أنفاس بريس :  "أنفاس بريس" 

أحمد فردوس: ضجيج الشاب خالد لا يستحق أن يسمع إلا في تخوم تهريب المخدرات والاسلحة والإرهاب


أحمد فردوس: ضجيج الشاب خالد لا يستحق أن يسمع إلا في تخوم تهريب المخدرات والاسلحة والإرهاب

الزميل أحمد فردوسالزميل أحمد فردوس
قطرت الشمع إحدى قنوات صحافة العسكر الجزائري بعد أن جعلت من الشاب خالد فنانا عالميا ولقبته بلقب " ملك الراي " مؤكدة على أنه كسب شهرة عالمية ولا يحتاج للجنسية المغربية  بعد تسونامي الحملة المضادة لرواد صفحات التواصل الاجتماعي المطالبين بنزع الجنسية المغربية عنه على إثر تنشيط " خالد لمقرقب " بتندوف حفله الغنائي تحت رقابة أعين عصابة التهريب والتبييض .
قناة عسكرية تجهد نفسها لتقدم تقريرا إعلاميا تخوض به حربا وهمية على المغاربة وملكهم ، تقريرا لا يزيد ولا ينقص من قيمة المغاربة والمغرب بل يحط من قيمة  "الحشاش خالد " وأمثاله الذين ألفوا الاستجداء والصدقة من الدولة المغربية والتقرب بكل الوسائل للاستفادة والطمع في غلاف مالي يسخن بطونهم الجائعة بعد " الرقص والغناء " على خشبة مهرجان ما وحمل العلم المغربي أمام عدسة الكاميرات والجمهور ....بالطبع نستثني مشاهير الفنانين والفنانات الذين يحترمون أنفسهم ويحترمون مواقفهم وسلوكاتهم لأنهم يؤدون رسالة فنية قوامها الحب والسلام والتسامح والتعايش .
فحسب التقرير الإعلامي لذات القناة العسكرية فالشاب خالد قد أثار سخط المغاربة بخرجاته الغريبة ( التبويقة خايبة ) وأن " الكينغ " المزعوم قال " تحيي الجزائر " بلغة الفن وأكد على مواقفه السياسية السابقة بأن " الصحراء الغربية محتلة " وأضاف التقرير بأن خالد قد خان المغرب والمغاربة رغم هدايا القصر الملكي ....طيب هنا لابد أن نفتح القوسلنؤكد على أن كل المغاربة يحترمون الجزائر وشعبها الطيب ويرددون مع الجزائريين .... تحيى الجزائر التواقة للحرية والكرامة والديمقراطية، بلغة التاريخ والجغرافيا ... ولغة الفن والسياسة والاقتصاد والثقافة وـ نضيف ـ أن الشاب خالد له محبوه من الأجيال الشابة المغربية العاشقة للون الراي الممتد عبر شرقنا إلى داخل تخوم لقبايل الجزائرية التي تعاني من محو وطمس هويتها و تراثها الثقافي الشعبي الذي نتنفس المشترك فيه مع إخوتنا الجزائريين ، لذلك فالمغرب بدستوره الجديد أقر بهذا التنوع الثقافي بعمقه المغاربي والإفريقي والعربي والأندلسي و فتح الباب في تقديرنا الشخصي للشاب خالد وأمثاله ممن لا يفهمون لا في السياسة ولا في الثقافة ولا حتى في الفن ...وتراث الشعوب ...إن عشاق موسيقى وغناء الشاب خالد مع كامل احترامنا لأذواقهم يعرفون محدودية ثقافته وفكره بل أميته حتى في تركيب جملة مفيدة أمام الميكروفون ...لذلك نحن غير معنيين بخرجاته وشطحاته لأن فاقد الشيء لا يعطيه .
من يعرف حقيقة الشاب خالد هي المنابر الصحافية الفرنسية التي كانت تتناوله وفق هذا الوصف " Quand Khaled pit les plambs " بل أن الفنان الشاب بلال الجزائري قد تناوله مرارا وتكرارا في أغانيه ملوحا له بتاريخه لما كان يجر عربة خشبية بجوطية وهران ( موالف باللوح ما شي بالحديد ) ويمتهن حرفة خضار ثم خراز ـ لا نقلل من هذه المهن الشريفة ـ  ويزيد في وصفه من خلال أغنية أخرى ( راك مريض أنت تعاندني ) لأن خالد في حقيقة الأمر ينتظر منه أي فعل يناقد ما يصرح به  وهذا وجه آخر للكينغ ( راك شايع بلخلايع ) كما قال له الفنان الشاب بلال .
فقد حان الوقت للقطع مع الانتهازيين والوصوليين سواء كانوا سياسيين أو فنانين كيفما كان وزنهم أو حتى رؤساء دول يجرون ورائهم صفحات التنكيل بشعوبهم و يبحثون عن ملاذ آمن في بلاد المغرب الآمنة والمستقرة والمضيافة بشعبها الكريم .... وأهلا وسهلا بمن يحترم ذكاء المغاربة وفطنتهم وتربطه بهم أواصر الإنسانية ومرجعية التاريخ والجغرافيا لأننا نؤمن بالتعدد الثقافي والفني والتسامح الديني وندافع على الحقوق المشتركة بين الإنسانية جمعاء ومستعدين لفتح أبواب منازلنا لمن يبادلنا نفس الإحساس الصادق .
وكل فنان مرتزق يطمع في أموالنا ويسترزق بعلمنا الوطني ما هو إلا لص وماكر وخادع وغشاش يستحق الطرد والرحيل من فوق تربة المغرب الخصبة والولادة بمثقفيها ومفكريها ومبدعيها وفنانيها وما أكثرهم من طنجة إلى لكويرة ...أما " لمقرقب " خالد فغنائه وموسيقاه الصاخبة بضجيجها لا تستحق أن تسمع إلا في تخوم مافيا تهريب المخدرات والأسلحة ومرتزقة المساعدات الإنسانية بلحمادة ومخيمات العار .
وتحية لشعب الجزائر وفنانيه ومبدعيه ومثقفيه الذين يتكبدون عناء الكلمة والموقف لأسماع صوت المشترك بين الشعبين المغربي والجزائري .
  • أنفاس بريس :  أحمد فردوس