أرشيف المدونة الإلكترونية

الأحد، 6 ديسمبر 2015

فساد النساء و فسق الشباب من علامات اخر الزمان المغراوي: فساد المرأة سببٌ في هلاك المجتمع المغربي

فساد النساء و فسق الشباب من علامات اخر الزمان
كيف بكم إذا فسد نساؤكم و فسق شبانكم و لم تأمروا بالمعروف و لم تنهوا عن المنكر فقيل له و يكون ذلك يا رسول الله قال نعم و شر من ذلك كيف بكم إذا أمرتم بالمنكر و نهيتم عن المعروف قيل يا رسول الله و يكون ذلك قال نعم و شر من ذلك كيف بكم إذا رأيتم المعروف منكرا و المنكر معروفا



المغراوي: فساد المرأة سببٌ في هلاك المجتمع المغربي

المغراوي: فساد المرأة سببٌ في هلاك المجتمع المغربي
أكد الشيخ محمد بن عبد الرحمان المغراوي، أحد رموز السلفية بالمغرب، أن "المرأة الصالحة تعتبر عماد بناء المجتمع الآمن والمستقر"، معتبرا أن "المرأة كيان فريد تقوم بدور بارز في منظومة الصلاح والإصلاح، دأبت دُور القرآن الكريم على ترسيخه لدى المرأة أما وبنتا وزوجة".
وشدد المغراوي، في ندوة نظمتها أخيرا جمعية "الكرامة" بمراكش حول "دور المرأة في بناء المجتمع الصالح، على أن المرأة تعد قرينة الرجل في خطاب الشرع الحكيم، وأنها تنعم بالمساواة الحقيقية، بعيدا عن طروحات المساواة الزائفة والمستوردة والدخيلة على أمتنا الإسلامية".
وأكد الشيخ السلفي على أن "الجهود المبذولة يجب أن تتضاعف وتتكاثف لصون المرأة المسلمة من كل ما سماه "دعوات الزيغ والانحراف العقدي والأخلاقي، لأن المرأة المسلمة صمام أمن وأمان للأمة"، مستحضرا "دور المرأة في تاريخ الإسلام، وما قامت به النساء في الدعوة لله".
وعاد المغراوي إلى عهد الرسول صلى الله عليه وسلم لإبراز دور المرأة في المجتمع، موضحا أهمية الدور الذي لعبته خديجة بنت خويلد، زوجة الرسول الكريم، في نصرة الإسلام، كما شكلت النساء دعامة في زمن الهجرة، إذ كن مستشارات للرسول، وعالمات يصححن الحديث ويلقن الرجال".
ولتعزيز أطروحته حول مكانة المرأة في الحضارة الإسلامية، ذهب المغراوي إلى التذكير بكون "مكانة الأئمة الأربعة جاءت أساسا من تهيئ وتحضير نساء، وهو الأمر نفسه الذي يسري على صاحب صحيح البخاري، الذي لعبت أمه دورا كبيرا في تحصيله العلمي".
وخلص ذات المتحدث، إلى أن فساد المرأة يعني فساد المجتمع، وأن إصلاح مؤسسة الأسرة مرتبط بصلاح المرأة، لأن صلاح المجتمع بصلاح نسائه، نظرا للدور المهم والكبير الذي يلعبنه، في التنشئة الاجتماعية و الرعاية والتربية على الإيمان".
وزاد المغراوي بأن "الإيمان يعتبر القلب النابض للأمة، لأن صلاح المرأة فيه صلاح الأمة، داعيا الجنسين معا إلى التكامل والتعاون، بدل النزاع والاصطدام، مما يشكل نخرا لأسس المجتمع، الذي يحتاج إلى كافة طاقاته، لضمان استقراره وأمنه" وفق تعبيره.




السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

أما بعد .... اليوم راح نتكلم في موضوع شيق ومثير

( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم )

ماذا يقصد الله سبحانة وتعالي بالقوامة في هذا الاية ؟ ولماذا الرجل دائم قوام على المرأه ؟

وفي هذا العصر دائم مانسمع الرجال يقولون ان المراه سبب في فساد الرجل والنساء يقولن الرجل هو سبب في فساد المجتمع
ولنقف لحظة ونفكر في الامر ان الرجل هو قوام المراه وان الاسرة تطالب بالانضباط وانها هي سبب في فساد هذا القوام

وقيل ان الفساد مشترك بين الرجل وامرأه
وان المرأه تثير الرجل وهي التى تسبب في تصرف الرجل السيء لها من معاكسات _مضايقات _ انحرافات
وهذا لايبرر لرجل تصرفة فهو اعدل واحمل المسؤلية هذه المرة المراه لان لو لم يجد الرجل من يمارس انحرافة مهعا لما وجد الانحراف
ولكن القوامة نادرا ماتقوم بها والكثير لا يعمل بها

لماذا لا يكسب الرجل المراه والمرأه تكسب الرجل
هنا بعض السؤال الذي يراودني
1_ هل فساد المراه قائم على فساد الرجل ؟
وان الرجل هو المسؤل عن فساد المرأه لانة هو الراشد والواعظ لها
لان الرجل قوام على المراه برجولتة وطبيعتة وحنان قلبة ومسؤليتة في تربية البنت والحفاظ عليها فهو الاب ولاخ وليس قوامة بالصوت العالي والتهديد والوعيد بل بالاخلاق الحسنة وطريقة كسب الفتاه
ومطلوب المساوه في مجتمعنا وعصرنا الحالي


واخيرا ان المرأه لا تستطيع الاستغناء عن الرجل
والرجل لا يستطيع الاستغناء عن المرأه لان الرجل مخلوق من المراه
عذرأ على الاطالة 


عن ابن عمر ، أن النبي قال :
( يا معشرَ النساء ،تصدّقن ، وأكثرن من الإستغفار ؛ فإنّي رأيتُكُنَّ أكثرَ أهلِ النّار ) قالت امرأة منهن : ما لنا أكثر أهل النار ؟ قال : تُكثِرن اللعْن ، وتَكْفُرْنَ العشير ، ما رأيت من ناقصات عقل ودين أغلب لذي لبٍّ منكُنَّ ) قالت : ما نقصان العقل والدين ؟ قال :
( شهادة امرأتين بشهادة رجل ، وتمكث الأيام لا تصلّي
 ) رواه مسلم /79 / من كتاب رياض الصالحين 

تكفرن العشير 
تنكر المعروف ،لو غضبت من زوجها ولو بعد سنين تقول ما رأيت منك خيرا أبدا


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق