أشياء ستختفي من حياتنا بعد 5 سنوات ..فهل ستختفي في المغرب؟

وكالات
بدأت كثير من الأشياء تختفي في ظل التقدم العلمي،الذي ظهرت معه مجموعة من الاختراعات الجديدة، خاصة مع انتشار الهواتف الذكية.
ومع مرور السنين ستختفي أشياء أخرى من حياتنا، و ربما سيقل استعمالنا لها ومنها:
1 -النقود الورقية والمعدنية وأجهزة سحب النقود:
يعتقد أن يقل استعمال النقود الورقية و المعدنية في ال5 سنوات المقبلة، خاصة بعدما أصبحت المراكز التجارية تستعمل بطاقات الدفع البنكية الذكية. وحتى المطاعم والمقاهي الصغيرة بدأت في تطبيق آلية الدفع الالكتروني. كما أن عمليات تحويل الأموال الكترونيا أصبحت سهلة جدا، زيادة عن إمكانية الدفع عبر الهواتف الذكية التي تلاقي استحسانا كبيرا عليها وخاصة من قبل جيل الشباب.
2-استعمال الذاكرة الخارجية “يو أس بي”:
ذكر تقرير صادر من شركة “إريكسون” بأن 70 بالمائة من سكان العالم سيستخدمون هواتف ذكية بحلول عام 2020. وسوف تغطي الشبكات الإلكترونية والإنترنت عبر الهواتف الذكية نحو 90 بالمائة من سكان العالم، ولذلك يعتقد أن الذاكرة الخارجية “يو أس بي” ستنتفي حاجتها بعد خمس سنوات..
3-استعمال الكلمات والأرقام السرية:
يستعمل كل شخص في الإنترنت حوالي 19 رقما سريا لحساباته ومواقعه في الإنترنت. ويُعتقد أن نصف الأرقام والشفرات السرية المستخدمة لا تطابق شروط الأمان وتوفر لها الحماية من قراصنة الإنترنت
وحتى الأرقام السرية الصعبة يمكن “للهاكرز” المحترفين فكها ما يمكنهم من اختراق مواقع وحسابات الأشخاص الشخصية.
أما حل ذلك فيكمن في استخدام وسائل جديدة للحماية لا تعتمد على أرقام وحروف وكلمات، وإنما على بصمات الأصابع والعين والصوت، والتي يصعب اختراقها.
وتستخدم الكثير من الهواتف الذكية في الوقت الحالي هذه التقنية الجديدة، ولذلك يعتقد أن خطر قنص “الباسوورد” سوف يختفي قريبا باختفائه.
4-جهاز تحكم عن بعد “ريموت كونترول”:
التطور القادم لأجهزة التحكم عن بعد، حسب بحث مقدم من مؤسسة “فوركاست” للبحوث الإستراتيجية سيكون بالاستغناء الكامل عن جهاز التحكم واستبداله بأجهزة اتصال ذكية يمكنها التحكم بكل شيء عن بعد إلكترونيا وليس فقط بأجهزة التلفزيون ومشغلات الموسيقى.
5-العقود الورقية:
وحتى العقود المطبوعة على الورق شهدت تراجعا كبيرا في استخدامها في السنوات الأخيرة، وسيزداد ذلك في السنوات الخمس القادمة، كما ذكر موقع “تيك كرانج” الإلكتروني.خاصة و أن أكثر العقود ترسل اليوم عبر البريد الإلكتروني ويتم توقيعها أو إرسال إشعار بتوقيعها واستلامها إلكترونيا.
ومع مرور السنين ستختفي أشياء أخرى من حياتنا، و ربما سيقل استعمالنا لها ومنها:
1 -النقود الورقية والمعدنية وأجهزة سحب النقود:
يعتقد أن يقل استعمال النقود الورقية و المعدنية في ال5 سنوات المقبلة، خاصة بعدما أصبحت المراكز التجارية تستعمل بطاقات الدفع البنكية الذكية. وحتى المطاعم والمقاهي الصغيرة بدأت في تطبيق آلية الدفع الالكتروني. كما أن عمليات تحويل الأموال الكترونيا أصبحت سهلة جدا، زيادة عن إمكانية الدفع عبر الهواتف الذكية التي تلاقي استحسانا كبيرا عليها وخاصة من قبل جيل الشباب.
2-استعمال الذاكرة الخارجية “يو أس بي”:
ذكر تقرير صادر من شركة “إريكسون” بأن 70 بالمائة من سكان العالم سيستخدمون هواتف ذكية بحلول عام 2020. وسوف تغطي الشبكات الإلكترونية والإنترنت عبر الهواتف الذكية نحو 90 بالمائة من سكان العالم، ولذلك يعتقد أن الذاكرة الخارجية “يو أس بي” ستنتفي حاجتها بعد خمس سنوات..
3-استعمال الكلمات والأرقام السرية:
يستعمل كل شخص في الإنترنت حوالي 19 رقما سريا لحساباته ومواقعه في الإنترنت. ويُعتقد أن نصف الأرقام والشفرات السرية المستخدمة لا تطابق شروط الأمان وتوفر لها الحماية من قراصنة الإنترنت
وحتى الأرقام السرية الصعبة يمكن “للهاكرز” المحترفين فكها ما يمكنهم من اختراق مواقع وحسابات الأشخاص الشخصية.
أما حل ذلك فيكمن في استخدام وسائل جديدة للحماية لا تعتمد على أرقام وحروف وكلمات، وإنما على بصمات الأصابع والعين والصوت، والتي يصعب اختراقها.
وتستخدم الكثير من الهواتف الذكية في الوقت الحالي هذه التقنية الجديدة، ولذلك يعتقد أن خطر قنص “الباسوورد” سوف يختفي قريبا باختفائه.
4-جهاز تحكم عن بعد “ريموت كونترول”:
التطور القادم لأجهزة التحكم عن بعد، حسب بحث مقدم من مؤسسة “فوركاست” للبحوث الإستراتيجية سيكون بالاستغناء الكامل عن جهاز التحكم واستبداله بأجهزة اتصال ذكية يمكنها التحكم بكل شيء عن بعد إلكترونيا وليس فقط بأجهزة التلفزيون ومشغلات الموسيقى.
5-العقود الورقية:
وحتى العقود المطبوعة على الورق شهدت تراجعا كبيرا في استخدامها في السنوات الأخيرة، وسيزداد ذلك في السنوات الخمس القادمة، كما ذكر موقع “تيك كرانج” الإلكتروني.خاصة و أن أكثر العقود ترسل اليوم عبر البريد الإلكتروني ويتم توقيعها أو إرسال إشعار بتوقيعها واستلامها إلكترونيا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق