Mohamed Hilalإلىمجموعة التربية و التعليم
ما لا تعرفونه عن المناضلة لمياء الأستاذة المتردية.. هو انها عانت
بمستشفى الحسن التاني باكادير تصوروا معي انها في حالة
خطيرة و المكلف بالقمع يطلب منها ان توقع على محضر يفيد ان
اصابتها هي نتيجة لتدافع الاساتذة بينهم وحين رفضت قدمت له
ا ادارة المستشفى ورقة تفيد انها لا تعاني من اي كسور..وان
صرح التعبير فقد طردت من المستشفى ولم تجد امامها الى
مستشفى خاص هذا الاخير صدم الجميع بنتائج الفحوصات والتي
بينت وجود كسور في صدر المناضلة..صراحة تخونني العبارات
والكلمات واستغرب لدولة تصنف نفسها ضمن خانة الدول التي
تحترم حقوق الانسان..اين هي هذه الحقوق...؟؟؟؟..والان بلغنا ان
رفيقتنا واختنا واستاذتنا لمياء نقلت الى الدار البيضاء في حال
حرجة...دعواتكم معها
بارطاجي يا مواطن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق