إحراق مساجد بعبوات حارقة بأوروبا و فرنسيون يتظاهرون ضد المسلمين

أثارت هجمات باريس ردود فعل عنيفة لدى بعض الأوروبيين، إذ إنهم تظاهروا وطالبوا في مدينة ليل الفرنسية بطرد المسلمين من فرنسا، كما أنهم قاموا بإحراق مساجد في إسبانيا وهولندا.

ورفع عشرات المتظاهرين في مدينة ليل الفرنسية لافتات كتب عليها “فليطرد المسلمون” في مسيرة غاضبة تنديدا بالأحداث الدامية التي عاشت على وقعها باريس، الجمعة 13 نونبر والتي راح ضحيتها 135 شخص

إلى ذلك، أضرم مجهولون النار في أحد المساجد عن طريق إلقاء عبوات حارقه في إسبانيا، دون أن تتمكن الشرطة من تحديد الجهة المسؤولة أو القبض على أي من تلك العناصر المشاركة في الجريمة.
وفي هولندا أيضا، حاول مجهولون في مدينة “روزندال”، التابعة لمقاطعة شمال برابنت، مساء الجمعة 13 تشرين الثاني/ نوفمبر، إحراق مسجد يرتاده المغاربة القاطنون في المنطقة.

في أول رد فرنسا تقسم أن تمحو داعش من الوجود و تقصفها بقنابل دمرت مستودع أسلحتها و ذخائرها

أعلنت وزارة الدفاع الفرنسية أن عشر مقاتلات – قاذفات فرنسية ألقت عشرين قنبلة على الرقة، في شرق سوريا، دمرت خلالها مركز قيادة ومعسكر تدريب في هذه المدينة التي تعتبر معقل تنظيم الدولة الاسلامية.

وقالت الوزارة في بيان إن “الهدف الأول الذي تم تدميره كان يستخدمه داعش كموقع قيادة ومركز للتجنيد الجهادي وكمستودع اسلحة وذخائر. وكان الهدف الثاني يضم معسكر تدريب ارهابيا”.

وبحسب الوزارة فان “هذه العملية تمت بالتنسيق مع القوات الاميركية وجرى التخطيط لها بناء على مواقع حددت مسبقا خلال عمليات استطلاع قامت بها فرنسا”.

من جهة أخرى، تقف فرنسا ظهر الاثنين دقيقة صمت حدادا على ضحايا أعنف اعتداءات شهدتها في تاريخها.

من جهتهم يواصل المحققون عملهم لتحديد هويات الانتحاريين الذين نفذوا الاعتداءات موقعين ما لا يقل عن 129 قتيلا، ولكشف شبكاتهم في بلجيكا وسوريا.

وكان فرنسوا هولاند توعد السبت بأن فرنسا “لن ترحم” سواء داخليا او خارجيا واصفا الاعتداءات بانها “عمل حربي” ارتكبه “الجيش الارهابي داعش”.

غريب :بغى يساعد صاحبتو و المحكمة عطاتو 3 سنين د الحبس و ها علاش

في قضية غريبة عرضت على القضاء الكويتي، تسبب شاب لنفسه بالسجن بسبب فعلته الغبية التي أوقعت في غباء أعماله.
وسأل القاضي شاباً متهماً بقضية إصدار شيك من دون رصيد لصديقته، “لماذا أعطيتها شيكاً من دون رصيد؟” فأجاب المتهم “كانت محتاجة للمال وحاولت مساعدتها وأعلم أن الشيك من دون رصيد، لكن هذا هو الشيء الوحيد الذي كنت أستطيع فعله حينها”، فسأله القاضي مرة أخرى “وما علاقتك بها؟” فأجاب المتهم “هي صديقتي وكان ينقصها الحنان، فحاولت مداراتها”، فقال له القاضي “شكراً لحنانك، والحكم هو حبسك ثلاث سنوات مع الشغل والنفاذ!”.

فرنسا تعلن الحرب ضد العرب و الإسلام و تمنعهم من دخول أراضيها لهاته الأسباب

عممت الجمهورية الفرنسية مذكرة على جميع سفاراتها بالدول العربية لعدم منح أي تأشيرة لدخول لأراضيها من طرف أي مواطن عربي، كما ألغت مذكرة وزارة الخارجية الفرنسية جميع التأشيرات التي سبق منحها بشكل قانوني دون أن يقدم المستفيدون منها على السفر.
وياتي هذا القرار بعد الهجمات الارهابية التي عرفتها باريس، والتي اتخذت على اثرها السلطات الفرنسية إجراءات عديد وجديدة في تعاملها مع العرب والاسلام.
وكانت فرنسا قد اعتقلت أشخاصا كثر بعد هجمات الجمعة 13 نونبر اشتبهت في تورطهم بهذه الأحداث، بحيث أعلن الرئيس الفرنسي أن الحرب بدأت ضد الارهاب.

رد لهم الجزاء: أنقذوه من الغرق على سواحل اليونان ففجر نفسه في باريس

قبل أربعين يوما كان بين لاجئين سوريين أنقذتهم السلطات اليونانية بعد أن غرق بهم مركب كانوا فيه، وبعد 40 يوما ظهر في باريس، كاشفا عن وجهه الحقيقي كإرهابي خطط لقتل أكبر عدد من الفرنسيين بحزام ناسف لفه حول جسمه.

حاول الدخول بالحزام إلى ملعب كرة قدم، الذي كان مساء يوم الجمعة الماضي مكتظا بأكثر من 80 ألفا من المتفرجين، وبينهم الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، وهناك تعثرت معه الحال ولم يتمكن من الدخول، ففجر حزامه الناسف بنفسه، ولم يبق من جثته إلا القليل الممزق، وبقربها عثروا على جواز سفره السوري، ووجدوا بصمات أصابعه على بعض صفحاته.

إنه أحمد المحمد، الشاب الذي دشن بصعقه للحزام أسوأ إرهابيات عرفتها باريس في عتمة الليل، وحصدت للآن 132 قتيلا ومئات الجرحى والمشوهين، مع أنه جاء إلى فرنسا لاجئا، وقبلها طلب اللجوء وحصل عليه في دول عدة مر بها، منذ غادر سوريا إلى تركيا، ومنها بمركب للاجئين إلى اليونان

أخ حسناء:ختي ما كان عندها حتى علاقة بالدين و كانت عاطياها للطاسة و سلاتها بالقرطاسة

نشرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، تقريرا مصور لأول امرأة انتحارية في أوربا، والتي فجرت نفسها في ضاحية سان دوني في باريس، وهي تسترخي وسط فقاعات الماء في الحمام

ما يؤكد أن حياتها كانت بعيدة عن الدين والتوجه إلى التطرف. وأشارت الصحيفة إلى أن شقيق الانتحارية حسناء آيت بولحسن، 26 عاما، أكد أن شقيقته لم يكن لها علاقة بالدين أو القرآن كانت “عاطياها للطاسة و سلاتها بالقرطاسة ” وأصدقائها يصفوها بالفتاة السكيرة محبة الخمر وتدعى «راعية البقر» لحبها ارتداء الجينز وقبعات رعاة البقر.

وأضافت الصحيفة إن شقيق حسناء لم يتحدث لها منذ 5 سنوات، ووصفت العلاقة بينهما بـ«معقدة»، وقال شقيها يوسف “أنها أمضت وقتها في انتقاد كل شيء ورفضت قبول أي نصيحة، وكان لها عالمها الخاص الذي تعيش فيه ولم تكن مهتمة بمعرفة دينها ولم يراها تفتح القرآن لتقرأه وكانت بشكل دائم على «الواتس آب» بهاتفها وعلي فيس بوك، ولم تسمع لنصيحتي وأنا لم أكن والدها أو زوجها لذلك كان على تركها لوحدها، وفي أحدي المناسبات النادرة التقت بها ورأيتها تتصرف بنحو افضل وترتدي زي صارم وتبدو كأنها تخلت عن الحياة”.

ولفت يوسف إلى أن حسناء كانت ضحية للعنف منذ كانت صغيرة، وتعرضت لسوء المعاملة والرفض ولم تتلق الحب التي كانت بحاجة له، ومن سن الخامسة اقتيدت للرعاية وعاشت في أسرة حاضنة، وكانت سعيدة في هذه الفترة وازدهرت في مرحل مراهقتها ولكن تحولت لمتهورة وسيئة ولم نكن أبدا قريبين من بعضنا لأننا عيشنا بعيدا ولكن خلال حديثي معها كانت مليئة بالحماس على الرغم من عدم استقرارها.

البوليس د فاس شداهم الخلعة و ها السبب

أفادت مصادرنا أن السيد عبد اللطيف الحموشي المدير العام للأمن الوطني و الديستي قضى ساعات في عدد من البؤر السوداء بمدينة فاس الشئ الذي استنفر الأجهزة الأمنية داخل الحاضرة الإدريسية.
و أضافت المصادر ذاتها أن السيد الحموشي قام بزيارة شخصية لأحياء هامشية بفاس للاطلاع على النهج الأمني الذي تسير عليه العاصمة العلمية بعدما أسالت الجريمة مداد الصحافة عندما انتشرت نسبة الجريمة في الآونة الأخيرة بشكل مهول.
و حسب المصادر ذاتها فقد لوحظ السيد عبد اللطيف الحموشي بسيارته Audi A8 يتجول بحي ليراك و اعوينات الحجاج و النرجش و مونفلوري ….
و ختم جولته باجتماع رفيع المستوى حت فيه نور الدين السنوني والي أمن فاس و الذي أعاد الطمأنينة لمدينة فاس ببذل المزيد من المجهودات لمكافحة الجريمة و العصابات .