من يحمي الفساد من يحمي المفسدين من يحمي نهاب المال العام واللصوص في الوطن وفي مدينتي اليوسفية. ياما سمعنا هرطقاتكم في البرلمان في الاداعات في الجرائد المكتوبة ووسائل الاعلام المسموعة .محاربة الفساد والمفسدين محاربة ناهبي المال العام واللصوص . جوعتنا ياحكومة بنكيران سرقت امالنا واحلامنا في التغيير وفي وطن ليس كما نرى .ابدعتم في خنق انفاسنا لاصحة لاتشغيل لا تعليم لا عدالة لال كرامة لا عدالة اجتماعية لا لا لا لا مع دلك نسامحكم ننسى كل اكاديبكم في حملاتكم الانتخابية .لكن فقط نترجاكم فقط محاربة الفساد . الفساد واللصوص وناهبو المال العام اكتر خطورة من الارهاب .الارهاب يحصد الارواح ويقود الدولة وعدو الحرية والانسانية كدلك المفسدون وناهبو المال العام اعداء المدينة وخونة الوطن لكنهم غصبا عنا يحكموننا تقام لهم المراسم والحفلات على الاقل في مدينتي هم اللصوص ونهاب المال العام الراقدون والجاتمون فوق رقابنا .سرقوا كل شيء اتو على الحجر والشجر والبشر .في اليوسفية الاشبه بمدينة اصابها الزلزال يرتع اللصوص في كل شيء سرقو الطروطوارات و الازقة والشوارع والبنية التحتية نصبو في الصفقات وادونات الطلبات دون حسيب ولا رقيب يتواصل النزيف في المدينة واتساءل مادور المجلس الجهوي للحسابات ما دور المفتشية العامة لوزارة الداخلية ما دور اقسام جرائم الاموال ما دور وزارة العدل والداخلية .يبدو الامر في قمة الخطورة هل البلد والوطن رخيص الى هدا الحد وهل البلد تعيش زمن السيبة الى هدا الحد .اليوم تعيش اليوسفية كارتة بيئية بكل المقاييس ازبال في كل الشوارع والازقة امام المساجد والمؤسسات العمومية والمدارس وفي الحدائق .دون ان تحرك السلطات المحلية ساكنا فقط لا ن عامل الاقليم يعيش هناك في الحي الاوربي حيت الحدائق والبيئة النقية وحيت المسابح ومعه جوقته .حلت لجنة التفتيش فتشت وفتشت وغادرت ولا شيء ونضن انها ايضا تحتاج الى تفتيش اليس تحويل اليوسفية الى مزبلة ارهابا .الس تفويت اراضي الدولة الى المتنفدين باتمان رمزية ارهابا في حين لا يجد المواطنون البسطاء ولو مترا . انهم يقودون البلد الى التطرف انهم يقودون المدينة الى الاحتقان انهم اعداء الوطن والملك والله .اغيتونا انقدونا اغيتونا انقدونا المدينة تنهار شبابها يعدم ساكنتها تموت انقدونا يامن يملكون سلطة المحاسبة والا فقدنا التقة فيكم جميعا حينها كل واحد سياخد حقه بيده .انقدونا انقدونا انقدونا.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق